الجزيرة:
2025-05-28@21:23:32 GMT

أبرز أسرى القدس في الدفعة الثانية من الإفراجات

تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT

أبرز أسرى القدس في الدفعة الثانية من الإفراجات

القدس المحتلة- بين الساعة الثانية بعد منتصف البارحة وحتى الساعة السابعة صباحا اليوم تلقى ذوو الأسرى المقدسيين -المدرجين في قائمة الإفراجات وسيبعدون إلى خارج فلسطين- اتصالات من أبنائهم الأسرى يبلغونهم من خلالها أنهم سيتحررون إلى مصر، وذلك قبل أن تنشر قوائم الأسرى المزمع الإفراج عنهم اليوم.

ومن الأسرى الذين يحملون هوية القدس الإسرائيلية (الزرقاء) -التي يعرفون بموجبها كمقيمين دائمين في المدينة- سيفرج عن 13 مقدسيا بشرط إبعادهم إلى الخارج، و5 سيفرج عنهم إلى منازلهم في أحياء القدس المختلفة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شبكة حقوقية تدعو للتحقيق مع جمعيات يشتبه بتورطها في اختفاء أطفالlist 2 of 2جدعون ليفي: الاختناق المروري تنغيص متعمد لفرحة الفلسطينيينend of list

ووفقا للقوائم التي نشرتها مؤسسات الأسرى يضاف لهؤلاء 4 أسرى من محافظة القدس يحملون الهوية الفلسطينية الخضراء، وينحدرون من بلدات تقع خارج حدود بلدية الاحتلال (في الضفة الغربية)، وسيفرج عن اثنين من هؤلاء مقابل الإبعاد خارج البلاد، في حين سيفرج عن الآخرَين إلى منازلهما في كل من بلدة أبو ديس شرقي القدس، وبلدة قلنديا شمالها.

الأسير أشرف زغير في طريقه إلى الحرية بعد 66 عاما من الاعتقال (الجزيرة) تهديد وتحذير

تحدث والد الأسير أشرف زغيّر الذي سيفرج عنه خلال الساعات القادمة للجزيرة نت قائلا إن "العائلة لم تتلق أي اتصال يؤكد تحرر نجلها حتى صباح اليوم السبت، باستثناء مكالمة من أحد ضباط المخابرات لشقيق الأسير قبل أيام سأله فيها عن استعدادات العائلة وماذا ستفعل لو توافد المهنئون وما إلى ذلك".

وحملت المكالمة وفقا لوالد الأسير منير زغيّر "تهديدا مبطنا يحذر العائلة من إقامة أي احتفالات بتحرر أشرف المعتقل منذ 22 عاما ويقضي حكما بالسجن لمدة 6 مؤبدات".

وعند سؤاله ما إذا رافقه الأمل، بأن يتحرر نجله بصفقة تبادل للأسرى قال المسن المقدسي "نعم، أملنا بالله كان وما زال كبيرا.. من يكتب له الله أن يشرب كأسا من الماء خارج السجن لا يوجد قوة في الأرض تمنع ذلك، ومن يكتب له أن يشرب كأسا من الماء داخله لا يوجد قوة تمنع ذلك.. المحررون في صفقة شاليط كتب لهم أن يتحرروا ويشربوا ويأكلوا خارج السجن ويتزوجوا وينجبوا ثم يعتقلوا مرة أخرى".

إعلان

أضاف منير زغيّر (75 عاما) أن نجله الذي درس تصميم الأزياء ويعمل في مصنع ألبسة تملكه العائلة ويديره مع والده ولديه كل ما يتمنى ويطلب، لم يتوقع أحد أن يسير بنهج يؤدي به إلى السجن المؤبد، "وهذا دليل على أنه ليس كل من خرج لإعلاء كلمة الله وتحرير الوطن قد مورست عليه ضغوطات أو يعاني من مشكلات اجتماعية".

وعن شعوره مع قدوم اليوم الذي سيحتضن به نجله بعد عقدين ونيف من انسلاخه عنه قسرا خلف قضبان السجون قال "أشكر ربي على هذه المنّة وأدعو الله أن تتبيض السجون حتى يعيش العالم بهدوء وسلام وأمن".

سرّ آية

ولفت المسن إلى الآية 195 من سورة آل عمران والتي كان يرددها وزوجته بشكل يومي منذ اعتقال أشرف عام 2002 "فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب".

وشدد زغيّر -من خلال عدة وسائل إعلام- بضرورة أن تسلمهم السلطات الإسرائيلية أوراقا مكتوبة ومختومة للشروط التي قد تفرض على أهالي المحررين في الدفعة الثانية، لأنهم لن يعترفوا بشروط شفهية وفق قوله، ولكي لا يقع أحد منهم في فخ الشروط الفضفاضة.

وعند اعتقاله في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2002 اتّهم الاحتلال أشرف زغيّر بنقل استشهاديين نفذوا عمليات تفجير داخل إسرائيل والانتماء لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ومن الأسماء البارزة في الدفعة الثانية من المرحلة الأولى من صفقة التبادل وائل قاسم صاحب أطول حكم بين الأسرى المقدسيين والمحكوم بالسجن بـ35 مؤبدا و50 عاما، ما يعادل 3515 عاما. وسيتحرر وائل مقابل إبعاده إلى الخارج بعد اعتقال دام 22 عاما ونيفا، وسيحتفل بذكرى ميلاده الـ54 بعد شهرين.

إعلان

ومن الأسرى أيضا فهمي مشاهرة الذي سيتحرر دون عقوبة الإبعاد، في حين فرضت هذه العقوبة على شقيقه رمضان مشاهرة الذي رزق بطفليه عيد وعزيزة من خلال النطف المهربة.

واتُهم رمضان بالانتماء لكتائب القسام وتنفيذ عمليات أدت إلى مقتل العشرات من الجنود والمستوطنين، وصدر بحقه حكم بالسجن الفعلي لمدة 20 مؤبدا.

الاحتلال عزز قواته في القدس وحذر عائلات الأسرى المزمع الإفراج عنهم من إبداء مظاهر الفرح (الجزيرة) كسر اللاءات الإسرائيلية

رئيس لجنة أهالي الأسرى المقدسيين أمجد أبو عصب عقّب على قائمة الأسرى المحررين في الدفعة الثانية بالقول إن معظمهم أصدر الاحتلال أحكاما بالسجن المؤبد بحقهم تتراوح بين 20 و35 مؤبدا، مثل وائل قاسم ووسام العباسي وفهمي ورمضان مشاهرة وعمر الشريف ونسيم الزعتري وغيرهم.

"جميع هؤلاء محكومون بالسجن الفعلي لآلاف السنوات، وقصد الاحتلال من خلال هذه الفترات الطويلة إيصال رسالة لهم ولذويهم بأنهم لن يروا النور مدى الحياة، واليوم سيعود جزء من هؤلاء الأسرى إلى منازلهم معززين مكرمين، في حين سيتم إبعاد آخرين، ومن خلال هذه الإفراجات كُسرت كل اللاءات التي تبجح بها الاحتلال على مدار سنوات وخلال فترة الحرب بقوله إنه لن يفرج عن أسرى واجهوا الاحتلال" أضاف أبو عصب، في حديثه للجزيرة نت.

وأكد رئيس لجنة أهالي الأسرى أن كل ذوي الأسرى الذين سيبعدون تلقوا ما بين الساعة الثانية بعد منتصف البارحة والسابعة من صباح هذا اليوم اتصالات من أبنائهم أبلغوهم من خلالها أنهم سيتحررون اليوم إلى مصر.

"وبالتالي ستكون الوجهة الأولى لهؤلاء جمهورية مصر التي سيمكثون فيها لأيام من أجل استصدار جوازات سفر لهم، وترتيب العديد من الإجراءات قبل أن يُنقلوا إلى الوجهة الثانية غير المعلومة حتى اللحظة".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات حريات فی الدفعة الثانیة سیفرج عن من خلال

إقرأ أيضاً:

شهادات مروعة جديدة يرويها أسرى من غزة في سجون الاحتلال

كشفت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، 27 مايو 2025، عن شهادات مروعة جديدة من المعاناة التي يعانيها معتقلون من قطاع غزة ، في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت الهيئة والنادي في بيان مشترك، إنه بعد مرور نحو 600 يوم على الإبادة الجماعية، لا يزال معتقلو غزة تحت وطأة جرائم التعذيب والمعاملة الحاطة بالكرامة الإنسانية، ولا تزال شهاداتهم وإفاداتهم هي الأشد والأقسى، وتزداد فظاعة التفاصيل وثقلها على المعتقلين مع مرور المزيد من الوقت.

وأفادتا بأنه خلال الشهر الجاري، نفذت الطواقم القانونية عدة زيارات لمجموعة من معتقلي غزة شملت المعتقلين في معسكري (سديه تيمان، وعوفر)، وذلك امتداداً لسلسلة زيارات جرت على مدار الشهور الماضية. وقد عكست إفاداتهم مجدداً جرائم التعذيب الممنهجة، ومستوى غير مسبوق من سوء المعاملة وأساليب الإذلال الحاطة بالكرامة الإنسانية، ومحاولتهم المستمرة لترسيخ هذه الجرائم، وتطويع كل ما هو داخل المعسكرات لتعذيب الأسرى وقهرهم.

ففي معسكر (سديه تيمان) الذي شكّل ولا يزال عنواناً لجرائم التعذيب الممنهجة إلى جانب معسكر (عوفر) الذي لا يقل مستوى الجرائم فيه عما يجري في معسكر (سديه تيمان)، ومعسكرات وسجون أخرى يحتجز الاحتلال فيها معتقلي غزة، تحدث عدد من المعتقلين عن تفاصيل ما واجهوه خلال مرحلة الاعتقال الأولى، وتحديدا خلال فترة التحقيق، وما رافقها من أساليب تعذيب نفسي وجسدي، إلى جانب تأكيدهم مجدداً على الظروف الاعتقالية المأساوية التي تهدف بشكل أساس إلى سلبهم إنسانيتهم، والحط بكرامتهم.

"جردوني من ملابسي قبل التحقيق وصوروني عبر الهاتف"

وقال المعتقل (ي.س): "اعتُقلتُ في تاريخ 27-12-2024، من مستشفى كمال عدوان، وتم نقلي إلى سجن في القدس ، لمدة 24 يوما، طوال هذه الأيام كنا مقيدين، تعرضت للتحقيق لمدة 20 يوما، ثم جرى التحقيق معي لثلاث مرات إضافية، كل مرة كانت تستمر لـ4 ساعات، تم تهديدي بتحقيق (الديسكو). بعد مرور شهرين على اعتقالي تم إحضاري إلى محكمة عبر الهاتف، وتم تمديد اعتقالي حتى إشعار آخر، مدة الجلسة فقط 3 دقائق فقط، علماً أنه قبل التحقيق معي تم تجريدي من ملابسي -بشكل كامل- وصوروني عبر الهاتف، ونحن محتجزون في ظروف قاسية جداً، لا فتوجد أوانٍ للأكل، منذ أن حضرت إلى معسكر (سديه تيمان) بدلت ملابسي مرة واحدة.

"وتيرة الاعتداءات وعمليات التنكيل والتعذيب مرهونة بمزاج جنود الاحتلال"

كما قال الأسير (م. د)، المعتقل منذ شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، "كنت مع عائلتي عند الاعتقال إلى جانب نحو 180 شخصاً، تم احتجازنا في بناية إلى جانب الحاجز الذي يُعرف بحاجز (الإدارة المدنية)، وبعدها جرى نقلنا إلى معسكر (سديه تيمان)، وأنا لا أزال منذ يوم اعتقالي في المعسكر، في بداية الاعتقال تم التحقيق معي على مدار أيام منها 18 ساعة بشكل متواصل، خلالها تعرضت للضرب باستمرار، ثم خضعت لتحقيق (الديسكو) لمدة 24 ساعة، بعد 35 يوما على اعتقالي تم إحضاري إلى جلسة محكمة عبر الهاتف، وأمر القاضي باستمرار اعتقالي حتى انتهاء الحرب".

أما على صعيد الواقع الاعتقالي اليوم داخل المعسكر، فقد أفاد المعتقل (م.د)، بأن كل 25 معتقلا يتم احتجازهم في "بركس"، ويجبر المعتقلون على الجلوس طوال الوقت، ويُمنع الحديث فيما بينهم، والمعسكر مزود بكاميرات، والاعتداءات والمعاملة المهينة والمذلة، لا تتوقف، قد تختلف وتيرتها بحسب مزاج جنود الاحتلال، فكل شيء مرهون هنا بمزاج الجنود، بما في ذلك خروج المعتقلين إلى ما تسمى (الفورة).

وأشار إلى أنه منذ 90 يوما لم يُسمح له بتغيير ملابسه الخارجية، ومنذ 30 يوما يرتدي ملابسه الداخلية، وكل 5-6 معتقلين يستخدمون (المنشفة) نفسها عند الاستحمام، ومدته دقيقتان.

"(الفورة) فرصة لجنود الاحتلال للتنكيل بالأسرى"

أما المعتقل (أ.ر) فقال: "اعتُقلتُ في تاريخ 27-12-2024، من على (الممر الآمن)، تم احتجازنا في مكان قريب، قضينا ليلة كاملة تحت البرد الشديد في مكان مكشوف، وأُجبرنا على ارتداء أرواب (ال كورونا ) البيضاء، تعرضنا للضرب المبرح طوال مدة نقلنا من مكان الاعتقال حتى وصولنا إلى معسكر (سديه تيمان)، وحتى اليوم ورغم مرور كل هذه المدة ما زلت أعاني آلاما في الكتف والغضروف، وأتوسل لهم من أجل إعطائي مسكنا، دون استجابة، وبعد 40 يوما على اعتقالي عُقدت لي محكمة عبر الهاتف، وتم تمديد اعتقالي لمدة غير محدودة، وأرتدي الملابس ذاتها منذ أكثر من شهر، ومدة الاستحمام المسموح بها فقط دقيقتان، وطوال النهار نجبر على أن نبقى جالسين على (الأبراش)، ولا يُسمح لنا بالحديث، وتوجد كاميرات مراقبة على مدار الساعة، ويُمنع علينا رفع رؤوسنا خلال الخروج إلى (الفورة)، ومن يرفع رأسه يتعرض للإهانة والتنكيل.

أما المعتقل (م.و) فقال: "اعتُقلتُ في 29/12/2024، وأعاني إصابة في البطن، وقد نُقلت إلى معسكر (سديه تيمان) وأنا مصاب، وتعرضت للضرب المبرح رغم إصابتي، واليوم أعاني أوجاعا دائمة.

"41 يوما بقيت معصوب العينين ومقيد اليدين"

كما قال المعتقل (ي.ن): "اعتُقلتُ في 27/12/2024، بقيت ثلاثة أيام وأنا عارٍ دون ملابس، ثم أحضروا لنا روب (الكورونا)، جرى نقلنا إلى القدس وبقيت هناك محتجزاً لمدة 41 يوما، خلالها بقيت معصوب العينين ومقيد اليدين، وتعرضت للضرب، وما زلت أعاني أوجاعا صعبة، وانتفاخا في ساقي اليسرى، ونتيجة لذلك لا أستطيع الخروج إلى (الفورة)، وأعتمد على الأسرى في تلبية احتياجاتي".

"منذ خمسة أشهر لم أبدل ملابسي"

وقال المعتقل (أ.ل): "اعتُقلتُ في شهر تشرين الثاني 2024، وتعرضت لمعاملة صعبة وغير إنسانية، وعند إخراجنا إلى ساحة الفورة، يجبروننا على خفض رؤوسنا والخروج على شكل (قطار)، ومنذ خمسة أشهر لم أبدل ملابسي، وخلال مدة الشتاء كانوا يستخدمون الماء البارد في تعذيبنا من خلال إجبارنا على الاستحمام به، إذ ينتهجون سياسة (العقاب الجماعي)، كما يتعمدون تعذيب بعض الأسرى أمامنا، لترهيبنا. وعلى صعيد الاحتياجات الأساسية للأسرى، نحن محرومون من توفير الحد الأدنى منها كفراشي الأسنان، وحتى معجون الأسنان، تزود كل غرفة بلفة ورق واحدة للمرحاض في اليوم، لا توجد أوانٍ بل يتم وضع لقيمات الطعام في أيدينا دون أوانٍ".

وأكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير، أن هذه الإفادات تعكس نهج منظومة السجون والمعسكرات في استمرار استهداف الأسرى والمعتقلين، كامتداد لجريمة الإبادة والعدوان الشامل على شعبنا.

يشار إلى أن عدد معتقلي غزة الذين ارتقوا بعد الإبادة في سجون الاحتلال ومعسكراته (44)، وهم من بين (70) أسيراً استُشهدوا في سجون الاحتلال بعد الإبادة، ولا يزال العشرات من شهداء غزة رهن جريمة الإخفاء القسري.

يذكر أن آخر معطى أعلنته إدارة سجون الاحتلال عن معتقلي غزة المصنفين (بالمقاتل غير الشرعي)، (1846) معتقلاً، وهذا المعطى لا يشمل كل أعداد معتقلي غزة المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين حماس تنفي ما أوردته قناة "العربية" وتُطالبها باعتذار رسمي باسم نعيم: حماس قبلت بمقترح ويتكوف وننتظر رد الاحتلال مفاوضات غزة تدخل مرحلة دقيقة وسط جهود مكثفة لتثبيت الاتفاق الأكثر قراءة الأمم المتحدة تحذر من وفاة 14 ألف رضيع في غزة بسبب نقص المساعدات السعودية تجدد رفضها القاطع لأي محاولات للتهجير القسري اليابان: نعارض أي تحرك يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني في غزة الحكومة تصدر حزمة من القرارات الجديدة خلال جلستها الأسبوعية عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • سفيرة البحرين بمصر تشارك في لجان قبول الدفعة الثانية من برنامج المرأة تقود للتنفيذيات
  • عائلات أسرى إسرائيل بغزة تغلق طريقا بتل أبيب للمطالبة بإعادة ذويهم
  • استكمال أخر مرحلة من تبادل أسرى الحرب بين روسيا وأوكرانيا.. فيديو
  • شهادات مروعة جديدة يرويها أسرى من غزة في سجون الاحتلال
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى اليوم
  • اليوم الأسوأ في تاريخ المسجد الأقصى منذ احتلاله
  • محافظة القدس المحتلة: إسرائيل تريد أن ترى مشهدا تهويديا كاملا اليوم
  • الأكاديمية الوطنية للتدريب تستقبل متخذي القرار في مصر لاختيار الدفعة الثانية لبرنامج "المرأة تقود للتنفيذيات"
  • عائلات أسرى الاحتلال تطالب بصفقة شاملة وترفض الاتفاقات الجزئية
  • ثلاثة أسرى في سجن "جلبوع" يعانون أوضاعا صحية حرجة