حزب الاتحاد يحتفل بذكرى «ثورة يناير» ويستعد للاستحقاقات الانتخابية القادمة
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد الشكر لأمناء الحزب بالمحافظات المختلفة لمشاركتهم قيادات وأفراد هيئة الشرطة المصرية في مختلف أنحاء الجمهورية الاحتفالات بعيدهم، وتوزيع الهدايا والورود تقديرا لجهدهم الكبير ودورهم العظيم في حفظ الأمن، ودعم المواطن المصري في سائر الخدمات التي يقدمها جهاز الشرطة بمختلف أفرع وإدارته.
جاء ذلك باجتماع الأمانة المركزية مع أعضاء الأمانات الفرعية عبر تقنية «زووم»، والذي تزامن مع احتفالات اعضاء الحزب بذكرى «ثورة يناير»، وأشاد قيادات الحزب بجهود قيادات كافة الحزب وأعضاءه في المحافظات المختلفة في دعم مسيرة الحزب، وفي الاستعدادات الجارية للانتخابات النيابية القادمة.
وشارك في الإجتماع، الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة نائب رئيس الحزب والامين العام، والبرلماني السابق والنائب الاول لرئيس الحزب وأمين التنظيم محمد الشورى، ونائب رئيس الحزب محمد سيف، والأمين العام المساعد وأمين محافظة سوهاج عامر أبو زيد، والأمين العام المساعد وأمين الشباب عماد سلامة، وأمين المرأة الدكتورة هالة عمر، وأمين الشؤون القانونية هيكل الراوي، وأمين الشؤون الاقتصادية كريم العمدة، وأمين محافظة القاهرة هاني مراد، ومعهم لفيف من قيادات الحزب غي محافظات الإسكندرية والمنيا وسوهاج وأسيوط والدقهلية والمنوفية.
واتفق الحضور على تفويض المستشار رضا صقر في إرسال برقية تهنئة لوزير الداخلية لتهنئته وكافة العاملين بجهاز الشرطة المصرية بعيدهم، وكذلك الإشادة والتقدير بدورهم البطولي وتضحياتهم الخالدة من أجل الوطن والمواطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد ثورة ٢٥ يناير حزب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
التربية تطلق المساعد الذكي التعليمي “سراج” بشكل تجريبي
#سواليف
إطلاق “سراج” انسجامًا مع توجيهات سمو ولي العهد لاستخدام #الذكاء_الاصطناعي في #التعليم
المساعد الذكي التعليمي ” #سراج ” إحدى مبادرات المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل
#المساعد_الذكي سيدعم #المعلمين ويزيد من إنتاجيتهم
مقالات ذات صلة النائب أبو هنية يطرح مبادرة توفّر 50 ألف فرصة عمل رقمية 2025/10/06أطلقت وزارة التربية والتعليم، الاثنين، المساعد الذكي التعليمي “سراج”، إحدى مبادرات المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، بشكل تجريبي، والذي يعد أداة تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
ويأتي إطلاق “سراج” انسجامًا مع توجيهات سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، وتسخير التكنولوجيا في خدمة المواطنين.
وقال وزير التربية والتعليم، عزمي محافظة، إن مشروع “سراج” يتيح للطلبة والمعلمين الوصول لإجابات وتفاعلات دقيقة تستند للمناهج المدرسية الرسمية، مع توثيق مرجعي واضح لكل إجابة.
وبين محافظة أن المساعد الذكي “سراج” خلال الفترة التجريبية، يشمل جميع الصفوف التعليمية.
وأضاف أنه تم يستخدم المساعد الذكي أكثر من 16 ألف معلم خلال فترة تطوير المشروع، واستخدمه حوالي 55 ألف طالب وطالبة، أجروا أكثر من 350 ألف محادثة مع المساعد الذكي.
ولفت محافظة إلى أنه يمكن للطلاب استخدام المساعد الذكي لطرح الأسئلة، ومراجعة الدروس، وتطوير المهارات التحليلية، والاستفادة من خطط دراسية، إضافة لتلقي إجابات فورية مدعومة بمصادر الكتاب المدرسي الذي يناسب مستواهم التعليمي.
وأكد أن المساعد الذكي يهدف إلى تحسين الأداء الأكاديمي للطلبة، من خلال تحسين جودة التعلم الذاتي، وإتاحة المراجعة السريعة قبل الاختبارات، وتقليل العبء على أولياء الأمور من خلال دعم الطلبة داخل وخارج الغرفة الصفية.
ونوه إلى أنه سيتم تطوير المشروع بناء على ملاحظات الفترة التجريبية، في حين سيتم إجراء دراسات لتقييم أثر المساعد الذكي على مخرجات التعليم، كما سيساهم المعلمون والطلبة في تجويد خدمة سراج من خلال تقييم الأجوبة باستمرار لضمان دقتها وارتباطها بالمنهاج وتحسين جودة المحتوى بشكل مستمر.
وبين محافظة، أن المساعد الذكي سيدعم المعلمين ويزيد انتاجيتهم ولن يكون بديلا عنهم، إذ يساهم في توفير الوقت لديهم، في إعداد المحتوى، إضافة لتطويره لاستراتيجيات تعليم مبنية على احتياجات الطلبة، بما يعزز التفاعل داخل الغرفة الصفية من خلال الأسئلة والأمثلة والنشاطات الإضافية التي تناسب المرحلة العمرية للطلبة.
ويسمح المساعد الذكي للمعلمين تحضير الدروس، وشرح المفاهيم الصعبة بطريقة مبسطة، وإنشاء الأسئلة والاختبارات، وتحضير أوراق العمل والمنشورات التعليمية.
ولا يحتاج المساعد الذكي أي خبرة تقنية، ويشبه استخدام محركات البحث، كما انه يعتمد على لغة عربية واضحة، وواجهة استخدام بسيطة وسهلة.
يذكر، أن المساعد الذكي تم تطويره من قبل المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، باستخدام أدوات من منصة شركة ريبليت الرائدة عالميا في تطوير البرمجيات، والتي تمكن أي مستخدم من بناء تطبيقات برمجية باستخدام اللغة الطبيعية، دون الحاجة إلى خبرة في البرمجة.