البوابة نيوز:
2025-12-05@18:35:23 GMT

مطران جديد لإيبارشية الهند

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر اليوم عن القلاية البطريركية بدمشق المنشور البطريركي الذي أصدره  البطريرك مار اغناطيوس افرام الثاني  وفيه يعلن انتخاب  المطران مار غريغوريوس جوزيف مطران ملنكارا وابرشية كوجين، ليرسم مفريانا للهند خلفا للمطران  المفريان مار باسيليوس توماس الاول، وقد حدد البطريرك يوم عيد البشارة في ٢٥مايو ٢٠٢٥ موعدا لرسامته.

وقال في البيان باسم المطران مار تيموثاوس متى الخوري وجميع أبناء الابرشية اكليروسا ومؤمنين وايضا المؤسسات الاجتماعية والخيرية نتقدم بأحر التهاني من  وكذلك أبناء الكنيسة السريانية الملنكارية في الهند والمنتشرين في جميع أنحاء العالم بالتهنئة بالرسامه الجديده ونأمل ان يتحلي بالحكمة في تدبير شؤون الكنيسة في الهند ورفع شأنها وخلاص نفوس أبنائها.

والمفريان المنتخب الجديد هو من مواليد كوجين عام ١٩٦٠. رُسم مطراناً لأبرشية كوجين عام ١٩٩٤، على يد البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول. انتخبته الجمعية العمومية للكنيسة في الهند مطراناً وكيلاً للكنيسة عام ٢٠١٩ على أثر استقالة  المفريان مار باسيليوس توماس الأول. 

 

ومنح لقب "مطران ملنكارا" في فبراير  ٢٠٢٤.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس

إقرأ أيضاً:

توماس فريدمان: بوتين يتلاعب بالمبعوثيْن الأميركيين كما لو كان عازف ناي ماهرا

وجّه الصحفي والكاتب الأميركي البارز توماس فريدمان انتقادات لاذعة إلى نهج الرئيس دونالد ترامب ومبعوثيْه إلى روسيا، ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، في طريقة التعامل مع الحرب الأوكرانية.

وأكد -في مقال بصحيفة نيويورك تايمز– أن المشكلة لا تكمن في نياتهما، بل في جهلهما بطبيعة الصراع، إذ يتعاملان معه كما لو كان صفقة عقارية كبرى، مما يجعلهما -برأيه- "مغفّليْن نافعين" يستغلهما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في إشارة إلى المصطلح الذي كان الشيوعيون الروس يطلقونه على الأجانب الذين يُستغلون لخدمة إستراتيجيات أعدائهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: مقتل أبو شباب ضربة لإسرائيل ونهايته بهذا الشكل كانت حتميةlist 2 of 2صحف عالمية: تزايد المخاوف في غزة من تهجير قسري تريده إسرائيلend of listالنفوذ الضائع

ويرى الكاتب الأميركي أن بوتين لا يتصرف كسمسار عقارات، بل كقائد قومي توسعي على غرار الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر في بولندا، وأن هدفه من غزو أوكرانيا ليس التنمية أو الربح بل تحقيق وهم تاريخي.

ويقول إن هذا السياق يجعل وجود مفاوضين بخلفية عقارية عبئا على الولايات المتحدة وليس ميزة، لأنهم يفشلون في فهم أن الحرب والسلام ليستا لعبة محصلتها إيجابية، بل هي صراع محصلته صفرية بين قيم ديمقراطية وعدوان فاشي.

سلوك ترامب -بحسب فريدمان- يمثل واحدة من أكثر حلقات السياسة الخارجية الأميركية خزيا

بوتين التقى ويتكوف وكوشنر في الكرملين بموسكو يوم 2 ديسمبر/كانون الأول 2025 (الفرنسية)

ويضيف الكاتب أنه في هذا النوع من الحالات تحتاج أميركا إلى رجل دولة من طراز وزير الخارجية الأميركي الراحل هنري كيسنجر أو نظيره جيمس بيكر يفقه الفرق بين العقارات وبين قضايا الحرب والسلام.

ويذكّر بأنّ رؤساء أميركيين سابقين، أبرزهم رونالد ريغان، كانوا يفهمون أن أي تسوية مع قوة "عدوانية" يجب أن تنطلق من حماية القيم والمصالح الإستراتيجية للولايات المتحدة وحلفائها، لا من منطق الصفقات.

لذلك فإن سلوك ترامب -بحسب المقال- يمثل واحدة من أكثر حلقات السياسة الخارجية الأميركية خزيا، لأنه يتصرف كوسيط محايد يسعى لتحقيق مكاسب من الجانبين، بدل دعم الديمقراطية الأوكرانية ومواجهة العدوان الروسي.

إعلان

ويشير الكاتب إلى أن بعض الأصوات الانعزالية داخل الحزب الجمهوري -مثل الجناح الذي يقوده جيه دي فانس نائب الرئيس- تتهم الداعين لدعم أوكرانيا بالرغبة في حروب لا تنتهي. لكنه يوضح أنه منذ بداية الحرب توقع أن تنتهي الحرب بتسوية "قذرة" لا تمنح أوكرانيا كل ما تطمح إليه.

بيد أن الكاتب يفرّق بين "صفقة قذرة" تحمي مصالح أوكرانيا والغرب، وأخرى "مقززة" تمنح بوتين قدرة على إعادة إشعال الحرب متى شاء.

ويرى أن السبب وراء ضعف النفوذ الأميركي هو عدم وجود عملية واضحة لصنع السياسات وتذبذب الرئيس ترامب.

ويوضح المقال أن النفوذ في الدبلوماسية لا يُقاس بالمال فقط، بل بالقوة العسكرية التي يمكن جلبها، والعزلة الاقتصادية التي يمكن إلحاقها بالخصم. والأهم من ذلك، تأليب شعب الخصم ضد قيادته.

ترامب يضعف أميركا

وينتقد المقال ترامب بما سمي تعطيل" قدرة الولايات المتحدة على ممارسة نفوذها، إذ إنه هو من أوقف التمويل العسكري لأوكرانيا، ومنع تزويدها بأسلحة نوعية مثل صواريخ توماهوك، وروّج سردية "كاذبة" تعتبر أوكرانيا المعتدية.

كما وجه ترامب رسالة "إذلال" لرئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي بقوله إنه بلا "أوراق" تفاوضية من دون واشنطن.

ويعتقد الكاتب أن رئيسا أميركيا "طبيعيا" كان سيعمل لمصلحة بلاده، ولكان مارس ضغوطا على بوتين من خلال تعزيز أوراق أوكرانيا التفاوضية وإضعاف موقف روسيا عبر استهداف رأيها العام.

وتساءل الكاتب: ماذا لو تصرف ترامب كرئيس أميركي وقور بناءً على المصالح والقيم الأميركية؟

ويجيب عن السؤال قائلا إنه (أي ترامب) لم يكن ليخبر الأوكرانيين "الشجعان" أنه ليس لديهم أوراق، بل كان سيزودهم بالأوراق لتعظيم نفوذهم بينما يخبر الشعب الروسي بصوت عالٍ أنه لا مستقبل لهم لأن بوتين "سرق جميع أوراقهم".

ومن جانب آخر، وصف المقال بوتين بــ"الأحمق الواهم" مؤكدا أنه سيُذكر في التاريخ بحربه ضد أوكرانيا التي جعلت روسيا مستعمرةً للطاقة لدى الصين ودولة هامشية صغيرة.

ودلل على كلامه بالإشارة إلى موقع روسيا من الثورة التكنولوجية، حيث تحتل المرتبة الــ28 عالميا خلف لوكسمبورغ في تصنيف معهد ستانفورد العالمي لحيوية الذكاء الاصطناعي. وأرجع الكاتب السبب في ذلك إلى إهدار الرئيس الروسي موارد بلاده البشرية في حرب "عقيمة" لا طائل من ورائها.

مقالات مشابهة

  • توماس مولر يتطلع لمواجهة ميسي في نهائي الدوري الأمريكي
  • توماس فريدمان: بوتين يتلاعب بالمبعوثيْن الأميركيين كما لو كان عازف ناي ماهرا
  • الأنبا توماس يترأس رياضة صوم الميلاد لكهنة الإيبارشيّة
  • الاحتفال بالذكرى العاشرة لنياحة الأنبا أبراهام مطران الكرسي الأورشليمي في كنائس الخليج
  • بطريركية الروم الكاثوليك نفت خبر استقالة البطريرك العبسي
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يستقبل سهيل لاوند الأكاديمي المتخصص في تاريخ المسيحية الباكرة
  • مطران زحلة: لقاء المفتي دريان يعزز روح الأخوة والوحدة في لبنان
  • الكنيسة القبطية تحيي ذكرى شهيدها الشجاع مرقوريوس أبو سيفين
  • مطران أسيوط يتلقى تهنئة رسمية من قائد المنطقة الجنوبية العسكرية
  • بمرافقة وفد كنسي.. مطران دشنا يدلي بصوته في بانتخابات مجلس النواب