كلوي كارداشيان تكشف تفاصيل طلاقها من لامار أودوم
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
خاص
كشفت النجمة الأميركية كلوي كارداشيان عن لحظة حاسمة أدت لإنهاء زواجها من لاعب كرة السلة الأمريكي لامار أودوم.
وأشارت كارداشيان البالغة من العمر 40 عامًا، خلال الحلقة الأخيرة من بودكاستها Khloé in Wonderland، أن أودوم ، يزداد سوءًا خلال فترة الإجازة من دوري كرة السلة NBA، بسبب إدمانه للمخدرات مشيرة إلى أن هذا الأمر كان له تأثير كبير على علاقتها.
وأضافت إنها حثت أودوم على الانضمام إلى فريق الولايات المتحدة، علي أمل أن يحفزه ذلك ويبعده عن المخدرات، لكنه قال لها: “لا يمكنك أن تريدي هذا أكثر مني”، هذه العبارة جعلتها تدرك أنه رغم رغبتها بمساعدته، إلا أنه لم يكن مستعدًا للتغيير، وهذا في النهاية دفعها لتقديم طلب الطلاق.
وأكدت كارداشيان، أن إدمان أودوم أثر على نظرتها للعلاقات، معترفة أنها لم تعد ترغب في أن تكون مع شخص يستخدم، حتى وإن كان ذلك بشكل قليل، لأنها قد تؤدي إلى مسار خطير، موضحة أنها كانت تُغفل هذه المخاطر بسبب الحب.
وكانت كلوي قد تحدثت في حلقة سابقة من بودكاستها، عن كيف أن طلاقها من أودوم كان أصعب من انفصالها عن تريستان طومسون والد ابنيها، مشيرة إلي أنها كانت أصغر سنًا أثناء زواجها الأول، مما جعل تجربة الطلاق أكثر صعوبة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طلاق كرة السلة الأمريكي كلوي كارداشيان
إقرأ أيضاً:
وفاة أكثر من 10 أطفال في الولايات المتحدة بسبب لقاح "كوفيد-19" (تفاصيل)
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، استنادًا إلى مذكرة صادرة عن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، بأن عشرة أطفال على الأقل في الولايات المتحدة لقوا حتفهم نتيجة لقاح كوفيد-19.
وبيّنت الصحيفة أن التحقيقات أظهرت وجود ارتباط بين الوفيات والتطعيم ضد الفيروس، لكن الوثائق لم توضح أعمار الأطفال أو تشير إلى معاناتهم من أي مشكلات صحية مسبقة، كما أنها لم تكشف عن اسم الشركة المصنعة للقاح.
وأشارت التقارير إلى أن التهاب عضلة القلب كان السبب المباشر للوفيات المسجلة ومع ذلك، تبقى الكثير من التفاصيل غير متوفّرة في هذه المرحلة.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد شدد في وقت سابق على ضرورة قيام شركات الأدوية بالكشف عن بيانات فعالية لقاحاتها لعلاج فيروس كورونا، لافتًا إلى أن من حق المواطنين معرفة الحقيقة.
منذ بداية الجائحة، شهدت الولايات المتحدة انقسامًا سياسيًا حادًا بين داعمي إجراءات الإغلاق وحملات التطعيم، وبين من رأوا فيها انتهاكًا للحريات الشخصية.
وبعد تعيين ترامب روبرت إف. كينيدي جونيور وزيرًا للصحة، شرع الأخير في إصلاح شامل لسياسة اللقاحات في البلاد. وفي أواخر مايو، أعلن كينيدي أن السلطات الفيدرالية لن تُوصي بعد الآن بتطعيم الأطفال والحوامل ضد كوفيد.
جدير بالذكر أن كينيدي يواجه اتهامات بنشر معلومات مضللة حول اللقاحات بشكل عام، بما في ذلك لقاح الحصبة، وسط استمرار مكافحة الولايات المتحدة لأسوأ تفشٍ للمرض منذ ثلاثة عقود.