بعثة المساعدة التابعة للاتحاد الأوروبي تمركزت عند معبر رفح بين مصر وغزة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
سرايا - نشر الاتحاد الأوروبي الجمعة بعثته للمساعدة عند معبر رفح بين مصر وقطاع غزة، وفق ما أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس.
وكتبت كالاس على منصة (إكس) "تنتشر بعثة الاتحاد الأوروبي المدنية على الحدود اليوم عند معبر رفح بناء على طلب الفلسطينيين والإسرائيليين. وستدعم الموظفين الفلسطينيين على الحدود وستسمح بنقل أفراد خارج غزة، مثل من يحتاجون إلى رعاية طبية".
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 31-01-2025 07:20 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
غرب عدن يشتعل.. اشتباكات بين فصائل الانتقالي تكشف صراعاً على النفوذ
المواجهات اندلعت عندما شنت قوات مشتركة من ألوية العمالقة والحزام الأمني والشرطة العسكرية حملة واسعة لإزالة الحواجز والنقاط الأمنية الممتدة من محافظة لحج حتى عدن، لتصطدم بمقاومة من قوات اللواء التاسع صاعقة المتمركزة في منطقة رأس عمران الساحلية، والتي انشقت مؤخراً عن قوات الانتقالي.
وبحسب مصادر محلية، تمكنت القوات المهاجمة من السيطرة على معسكر اللواء التاسع بعد رفض قائده فاروق الكعلولي قرار إقالته من قيادة اللواء، وتعيين بكيل إدريس الكعلولي بدلاً عنه ضمن خطة لإعادة هيكلة القوات في غرب عدن.
كما سيطرت على جميع الحواجز التابعة للواء والتي وُصفت بأنها مصدر جبايات غير قانونية وابتزاز للمواطنين. القوات التابعة للقائد المقال انسحبت باتجاه المناطق القبلية المحيطة، فيما لم تتضح حصيلة الخسائر البشرية.
وأشارت المصادر إلى أن العملية جاءت بتوجيهات من عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد ألوية العمالقة أبو زرعة المحرمي، بهدف تأمين الطريق الساحلي الرابط بين تعز ولحج وعدن، ومنع التهريب، وإنهاء ظاهرة نقاط الجباية.
الصراع في لحج، التي تقع على بعد 50 كيلومتراً شمال عدن، يعكس واقعاً معقداً من التنافس بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي، وسط حضور لافت لقوات ألوية العمالقة على امتداد الشريط الساحلي حتى باب المندب، حيث الممر المائي الدولي.