جامعة حلوان تمنح الدكتوراه للباحث هاني ربيع عطوة عن دراسة «دور القيادة التبادلية في تحفيز العاملين»
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
حصل الباحث هاني ربيع عبدالحميد عطوة، على درجة الدكتوراه من كلية التجارة وإدارة الأعمال جامعة حلوان.
جاء موضوع الرسالة بعنوان (دور القيادة التبادلية فى تحفيز العاملين. دراسة تطبيقية).
وتهدف الرسالة، إلى توضيح دور وأهمية القياده في تحفيز العاملين؛ مما يؤثر على زيادة الإنتاجية، وتحقيق أهداف المنظمة على إحدى كبرى شركات القطاع الصناعي.
وقامت الدراسة، بتوضيح العلاقة الإيجابية بين دور القيادة التبادلية وتحفيز العاملين فى ظل بيئة تتسم بالتغير المستمر والتعقيد من خلال الخروج من القوالب الإدارية الجامدة، وتطوير دور القائد فى استخدام الأدوات المختلفة من المكافآت المشروطة والإدارة الاستثنائية التى تهدف إلى تركيز القيادة على توضيح الأهداف، وكيفية أداء العمل من خلال التحفيز، ووجود قائد يركز على النتائج والتدخل فى الانحرافات واتخاذ الإجراءات التصحيحية وتدعيم اللامركزية.
وترأس لجنة المناقشة والحكم علي الرسالة، الدكتور ممدوح زكى عويس، رئيس قسم إدارة الأعمال بجامعة حلوان، والقائم بأعمال وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث (رئيسا ومشرفا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية التجارة إدارة الأعمال جامعة حلوان دور القيادة تحفيز العاملين المزيد
إقرأ أيضاً:
رسالة حب فاضحة من جون لينون لزوجته الأولى معروضة للبيع بمزاد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كتبت فِرقة "البيتلز" الموسيقية بعضًا من أكثر أغاني الحب خُلودًا في العالم، لكن تكشف رسائل حب أحد أعضاءها، وهو المغني البريطاني جون لينون، عن نوع مختلف من الشِّعر.
تُعرض إحدى هذه الرسائل الآن للبيع في دار مزاد "كريستيز" بالعاصمة البريطانية لندن بتاريخ 9 يوليو/تموز، حيث من المتوقع أن يصل سعرها إلى 54 ألف دولار.
كتب لينون، البالغ من العمر 21 عامًا آنذاك، الرسالة تعبيرًا عن اشتياقه إلى زوجته المستقبلية، سينثيا باول، أثناء وجوده في هامبورغ بألمانيا، وكتب: "أحبك، أحبك، أحبك وأفتقدك بجنون.. أتمنى لو كنتُ في طريقي إلى شقتك وبحوزتي صحف يوم الأحد، والشوكولاتة"، مختتمًا عبارته بتلميحات ذات طابع جنسي.
في موضع آخر من الرسالة المكونة من أربع صفحات، اشتكى لينون من شخير زميله، بول مكارتني قائلاً: "بول يقفز فوق رأسي (هو ينام في السرير العلوي فوقي ويشخر)".
صرّح رئيس قسم الكتب والمخطوطات في دار "كريستيز"، توماس فينينج، لـCNN أن "ثمّة شيء مؤثر للغاية في طبيعة الرسالة المرحة والجريئة. إنها ترسم لنا صورة للينون وسينثيا كشابين واقعين في الحب، وتمنحنا لمحة رائعة وعفوية عن لينون تحديدًا".
كتب لينون الرسالة، التي اقتَطَعت باول منها مقطعين صغيرين على الأرجح بهدف الرقابة، خلال فترة امتدت لستة أيام بين 19 و24 أبريل/نيسان 1962، بينما كانت فرقة "البيتلز" تؤدي أول إقامة فنية لها في نادي "ستار" بمدينة هامبورغ.
أوضح فينينج أن الرسالة تُوحي بأنّ "الحياة كانت بسيطة جدًا بالنسبة له في هذه المرحلة، إذ كانت تدور حول عزف الموسيقى مع فرقة البيتلز والعودة إلى المنزل لرؤية سينثيا".
وأضاف أنه "يعيش اللحظة بكل تفاصيلها، سعيدًا رُغم شعوره بالإنهاك، ولا يشغل باله أمر أكثر إلحاحًا من شخير بول في السرير العلوي فوقه. في غضون ستة أشهر، سيتغير كل شيء، ولن تعود الحياة إلى هذه البساطة أبدًا".
خلال هذه الفترة، كانت الفرقة غير معروفة نسبيًا، وتضم العازف بيت بيست بدلاً من رينغو ستار، حيث كانت تعمل بجد وتؤدي عروضها أمام جمهور غير مبالٍ.
كتب لينون في الرسالة: "النادي ضخم، ونعزف لمدة ثلاث ساعات فقط في ليلة ولأربع ساعات في الليلة التالية، نعزف لمدة ساعة، ومن ثم نأخذ استراحة لمدة ساعة، لذا لا يبدو الأمر طويلاً على الإطلاق.. يا إلهي، أنا منهك، إنها السادسة صباحًا، وأنا أريدكِ".
قبل تسعة أيام فقط من بدء كتابة رسالته، توفي عضو سابق آخر في الفرقة، وهو عازف غيتار الـ"بيس"، ستيوارت ساتكليف، فجأةً بسبب نزيف في المخ عن عمر يناهز الـ21 عامًا.
افتتح لينون رسالته مشيرًا إلى وفاة صديقه المقرب وقلقه من زيارة خطيبة ساتكليف.