«بين الحياة والموت لحظة.. لحظة تفصل بين عالمين.. عالم فيه كل خطوة محسوبة.. وعالم لسه هنشوفه.. كل خطوة باختيار وكل اختيار بامتحان وكل امتحان بتمن»، بهذه الكلمات بدأت حنان مطاوع تعريف الجمهور بشخصيتها الجديدة «ضى حسن العلايلى»، التى تخوض بها بطولتها فى الموسم الدرامى الشتوى عبر شبكة قنوات ON، ومنصة Watch it الإلكترونية، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والذى شهد تفاعلاً كبيراً من الجمهور عبر جميع المنصات ومحرك البحث جوجل فور طرح الحلقات.

حنان مطاوع تحدثت فى حوار لـ«الوطن» عن سبب تقديمها مسلسل «صفحة بيضا» رغم عرضه عليها لأول مرة منذ 5 سنوات، وعن كيفية دعم «المتحدة» للمسلسل ودعمه مع شركة أروما لكى يرى النور، موضحة تفاصيل شخصية «ضى» ودوافعها الدائمة فى الهروب، وسر قضيتها الأم التى تسعى من خلال «صفحة بيضا» لمناقشتها بانفعالات حقيقية فى توحد مع شخصية «ضى»، وكشفت «حنان» عن أصعب مشاهدها الذى تسبب أحدها فى إصابتها بالتنميل فى ذراعها بالكامل، وآخر فى انهيارها من البكاء. وتناولت سبب تعرض شخصية «ضى» للخذلان والخيانة بشكل مستمر من جميع من حولها، وأوجه الشبه والاختلاف بينها وبين الشخصية ومدى تأثير وجود الأب على حياتها.

كيف كانت ردود الفعل حول شخصية «ضى» بمسلسل «صفحة بيضا»؟

- دائماً أكون سعيدة بردود الفعل، لكن ليس إلى حد الدهشة لأنى لا أحب التوقع، بحيث إذا كانت ردود الفعل بسيطة لا أصاب بالإحباط أو كبيرة فأفرح بشكل كبير، وسعيدة للغاية برأى الجمهور عن شخصية «ضى» عبر مواقع التواصل الاجتماعى لأننى أقدر للغاية أهمية السوشيال ميديا ولكنها ليست المعيار الوحيد لى، وأهتم برأى الجمهور فى الشارع «الناس العادية» وهو أمر فارق جداً بالنسبة لى، ومتابعتهم للأحداث وفضولهم عن الحلقات المقبلة وأشعر بمتابعتهم الجادة للمسلسل.

معروف عنك التدقيق فى اختيارك للسيناريو.. فما الذى استفزك فى المسلسل؟

- «القضية» نفسها، لأنى لا أتذكر تقديم قضية عالمة مصرية تتم محاربتها من منظمات دولية فى أعمال فنية، وخاصة أن هذه القضايا تعد أمراً مهماً فى مجتمعاتنا مثل نماذج «سميرة موسى» وآخرين فى الآونة الأخيرة، ودائماً نسمع عن نوعية هذه القضايا لعلماء مصريين وعرب، ولم أرَ نماذج درامية تعبر عنهم. ففى مسلسل «صفحة بيضا» نستعرض قضية هيمنة المنظمات الدولية على مصالح الإنسان رغم الجهود الكبيرة المبذولة إلا أنهم يخفونها ويتكتمون على تفاصيلها من أجل مصالح الدول العظمى وآخرين، والأمر تحول إلى مجرد أعمال تجارية فقط وليست خدمات مقدمة لصالح البشرية، لذا رأيت أنها قضية جديدة من وجهة نظرى ولم يتم التطرق لها من قبل.

 

 

 

 

تحمست للسيناريو منذ ٥ سنوات والقضية «استفزتنى».. وتعاونى مع «المتحدة» يشعرنى بالأمان

المسلسل ليس عملاً جديداً بالنسبة لى، وسبق أن قدمه لى المؤلف حاتم حافظ منذ ٥ سنوات وتحمست لفكرته ولكنى قررت تأجيله لحين تبنى شركة إنتاج له، وهو ما فعلته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية و«أروما» بحماس شديد لتقديمه، وأوجه لهما الشكر على دعمهما للإبداع بشكل مستمر.

المسلسل تناول عدة خيوط درامية مثل الخيانة والإرث وفقدان ثقة الأب.. كيف رأيتِ مناقشة هذه الرسائل خلال الأحداث؟

- بالطبع هى رسائل مهمة لأنها جزء من تركيبة شخصية «ضى»، إلى جانب القضية المحورية الأساسية التى يتناولها المسلسل وهيمنة المافيا العالمية على الأدوية، ولكن لأن المسلسل يتضمن 30 حلقة وهناك بناء درامى للأحداث والشخصيات، فلا بد من وجود قضايا فرعية تخدم القضية الرئيسية للعمل، ومن بينها ما ذكرته، وأسوأ ما واجهته «ضى» هو أن والدها رجعى للغاية، فهو ابن مجتمع منغلق ولم يحاول تطوير نفسه، فقام بتربيتها طبقاً لقواعده، التى انعكست على تصرفاته فى الشك بها، ورفضه تعليمها وحرق الكتب الخاصة بها، وإجبارها على كشف العذرية، رغم كبر سنها وأنها دكتورة جامعية، وهذا يمثل قدراً كبيراً من الإهانة لها.

«ضى» تعرضت للخذلان والخيانة المتكررة لأنها «بلا خبرة» وشخصيتها لا تشبهنى.. وأشعر بالراحة مع نور محمود

تعرضت «ضى» للخيانة والخذلان من جميع من حولها.. هل ذلك طيبة زائدة أم سذاجة منها؟

- أرى أنه انغلاق، لأن تربيتها هى السبب فى تركيبتها المنغلقة، فهى ليست لها عوالم أخرى أو خبرات مجتمعية وحياتية، لأن كل مجهودها فى العلم فقط، وليس لديها علاقات، وتقع دائماً فى اختيارات خاطئة لأنها «بلا خبرة» وتبحث طوال الوقت عن الأمان والونس، وهى مجبرة عليه وليس اختياراً حراً وحقيقياً لأى فتاة تعتمد على تفكيرها، فشخصية «ضى» لا تستطيع الحكم على الأشخاص، واختياراتها نتاج تجربتها المحدودة، وكل ذكائها وخبراتها علمية وليست اجتماعية.

بماذا تصفين هروبها المستمر وخوفها الدائم رغم أنها صاحبة الحق؟

- الهروب بالنسبة لها أمر اضطرارى ولا خيار فيه، خاصة أنها أصبحت تهرب من أمرين؛ الأول من المنظمات الدولية، والثانى هو معرفة الجهات الأمنية أنها على قيد الحياة ويتم إعلان ذلك بشكل صريح فيتم اغتيالها واستهدافها من هذه المنظمات من جديد، فهى طوال الوقت تعيش فى حالة هروب إلى أن تنجو بنفسها، خاصة أن شخصيتها بسيطة فهى ليست زعيمة عصابة متمرسة فى الهروب وتدبير المكائد، «مين فينا لو عرف إنه محكوم عليه بالإعدام من منظمات دولية لا يهرب»، وتستمر فى رحلة هروبها إلى أن تعثر على الهارد ديسك الخاص بالأبحاث وتقوم بتسليمه للجهات الأمنية لتنجو بنفسها وابنتها.

قدمتِ أكثر من مشهد «ماستر سين» مؤثر اعتمدتِ خلالها على الانفعالات الداخلية ولغة العيون.. كيف كانت الكواليس وتأثيرها عليكِ؟

- هو اندماج لشخصية «ضى»، فأفرح لفرحها وأشعر بالوجع من أجلها وأتحمس لحماسها، فأدخل فى توحد وصدق مع الشخصية، لذلك أعطى اللحظة التى تعيشها «ضى»، سواء لحظة خذلان أو فرح أو لقاء لها مع ابنتها، فأنا أعيش هذه المشاعر بصدق من داخلى وهو ما ينعكس على الشاشة للجمهور.

وماذا عن مشهد مواجهة «ضى» و«منتصر» للاتفاق على صفقة بيع الأبحاث الخاصة بها وتصدره لمحركات البحث والسوشيال ميديا؟

- الرسول صلى الله عليه وسلم قال «ما من داء إلا وله دواء»، ولكن مافيا الشركات العالمية يخفون ذلك الدواء من أجل استمرار عناء المواطنين، وتعذيبهم مقابل المال لأن الدواء بالنسبة لهم تجارة وبيزنس فقط. ونور محمود أخ حقيقى، وأشعر معه بالراحة والكيميا بيننا كبيرة لأننا تعاونا فى عدة أعمال سابقة ناجحة، فمسلسل «صفحة بيضا» هو العمل الرابع الذى يجمعنا، وأتمنى تكرار التعاون معه، لأنه ممثل يحب التنوع، لذلك كانت المشاهد صادقة وانفعالاتها حقيقية.

لماذا تظهرين فى أغلب أعمالك الفنية بشكل طبيعى ودون تكلف فى المظهر؟

- المظهر الخارجى والمكياج، من الأدوات الخارجية للممثل، ولا بد أن تكون فى خدمة الشخصية، فعلى سبيل المثال مع شخصية «ضى» هى عالمة ولا تهتم فى حياتها إلا بالعلم والأبحاث، وهو سبب انجذاب الرجال لها ولألمعيتها فى حب العلم وعزوفها عن هذه الأشياء، لكن هناك تركيبات أخرى للشخصيات تحتاج لذلك، فأنا أهتم بالتدقيق فى المفردات الدرامية لتركيبة كل شخصية وما تحتاجه. ففى العام الماضى مع شخصية «رضوى» فى مسلسل «صوت وصورة» مرادفات الأحداث لم تتطلب اهتمامات «رضوى» الخارجية ولا وضع المكياج، كان أمراً مستحيلاً، «آخرها تحط روج وكحل أزرق.. يعنى فى السجن هتحط مكياج إزاى»، هذه أمور مهمة لا بد للممثل أن يركز بها لأن الجمهور أصبح واعياً ودقيقاً للغاية مع التفاصيل، فالأمر يعتمد على كل تركيبة وظروف كل شخصية، فإذا قدمت شخصية «غازية» سيكون مكياجها «أوفر»، أما شخصية «ضى» وهى عالمة فالأمر بعيد عنها.

«صفحة بيضا» تكرار لتعاونك مع نور محمود والمخرج أحمد حسن وشركة أروما بالتعاون مع الشركة المتحدة.. هل تعتبرينهم تيمة الحظ لكِ؟

- أحب العمل جداً مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لأنهم ذوو احترافية عالية فى الإنتاج وتوفير كافة الاحتياجات للعمل الفنى، وأشعر معهم أننى فى حضن أهلى، ومع شركة أروما الواعية ويخدمون الصورة البصرية للعمل الفنى بشكل لا محدود بذكاء فنى، أما المخرج أحمد حسن فهو يعد أخاً كبيراً ولديه «عيون ألماظ»، ولديه قدرة على التقاط الجمال فى الصورة بشكل مذهل، وطوّر من أدواته بشكل أكبر بهذا المسلسل، وبشكل حقيقى كنت أشعر أننى داخل بيتى فى كواليس «صفحة بيضا».

كيف كانت كواليس تعاونك مع النجمة ميمى جمال؟

- «مش معقول.. أنا حبيتها حب مش طبيعى»، فهى مبدعة وطاقة إيجابية وحيوية والتزام وتحضير ومبهجة للغاية، وسعيدة بتألقها فى كل عمل تشارك به، وأتمنى تكرار التعاون معها من جديد.

ما أوجه الشبه والاختلاف بينك وبين شخصية «ضى»؟

- لا يوجد أوجه تشابه، فشخصية «ضى» تجربتها محدودة وعالمها منغلق عليها وعبقريتها فى الجانب العلمى فقط وتتعرض لصدمات متتالية فى من حولها، وأنا عكس ذلك كلياً، فأنا لدىّ خبرة حياتية كبيرة وحياتى أكثر انفتاحاً، كما أن شخصية «ضى» اختياراتها بشعة فى الرجال لأنها كانت مخذولة من والدها، وأنا لم أكن كذلك فكانت تجمعنى علاقة قوية مع والدى وأحبه للغاية، فالأب فى حياة ابنته يُحدث حالة من الاتزان العاطفى.

كل حلقة توجد رسالة صوتية لك فى بداية الأحداث.. ما السر؟

- هى تعبر عن لحظة افتراضية من الزمن لشخصية «ضى»، وستكشف عن سرها الحلقة الأخيرة من المسلسل، وكانت من فكرة المخرج أحمد حسن أن يتم تقديمها بهذه الصورة على طريقة الفويس أوفر وهى من إبداعات المؤلف الدكتور حاتم حافظ.

 مشاهد أرهقتنى

مشهد معرفة «ضى» بحقيقة وجود «هاجر» على قيد الحياة التى أوهمها طليقها «منتصر» بأنها السبب فى قتلها، ومشهد آخر فى الحلقة 21، وتعرضت بعده لتنميل فى ذراعى اليسرى وللإرهاق الشديد خلاله، وبصفة عامة هناك بعض المشاهد تتضمن مشاعر متعددة فتسبب لى الضغط النفسى حتى إن لم تتضمن بكاء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المنظمات الدولية صفحة بیضا

إقرأ أيضاً:

محافظ تعز يبحث عن حل لأزمة المياه من المنظمات الدولية

 

يمن مونيتور/ تعز/ غرفة الأخبار:

ناقش محافظ محافظة تعز نبيل شمسان، يوم الاثنين، مع الممثل المقيم لمنظمة الامم المتحدة للطفولة (ليونيسيف) بيتر هوكينز، أوضاع المياه في المدينة، مع تصاعد الغضب الشعبي في المدينة.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المحافظ شمسان استعرض اسباب ازمة المياه في المدينة، والاحتياجات العاجلة والمطلوبة على المدى القصير والمدى الطويل.

وقال المحافظ إن سلطته بذلت جهود ومعالجات اسعافية للتخفيف من معاناة الناس.

لكن السكان في مدينة تعز قالوا يوم الاثنين، إن الحلول التي قام بها المحافظ غير مجدية بما في ذلك إقالة مدير مؤسسة المياه، وما يزال الوصول إلى المياه صعباً للغاية مع رفض صهاريج المياه التعبئة.

وفرضت السلطة المحلية تسعيرة جديدة للمياه في المدينة.

بدوره أكد الممثل المقيم لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، تفهم المنظمة للتحديات التي تواجهها المحافظة في امدادات المياه.. مؤكدا التزام اليونيسيف بالعمل مع السلطة المحلية وتقديم المساعدة وبحث الحلول المتاحة لحل أزمة المياه في المدينة.

يمن مونيتور3 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الوزاري الخليجي يؤكد على المرجعيات الثلاث للحل في اليمن مقالات ذات صلة الوزاري الخليجي يؤكد على المرجعيات الثلاث للحل في اليمن 2 يونيو، 2025 أحوال الطقس باليمن…هطول أمطار رعدية وغبار واسع الانتشار 2 يونيو، 2025 إيران: لم نر بعد أي تغييرات في الموقف الأمريكي بشأن العقوبات 2 يونيو، 2025 ارتفاع مفاجئ في أجور النقل بمدينة تعز يزيد معاناة السكان قبيل العيد 2 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية ارتفاع مفاجئ في أجور النقل بمدينة تعز يزيد معاناة السكان قبيل العيد 2 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية محافظ تعز يبحث عن حل لأزمة المياه من المنظمات الدولية 3 يونيو، 2025 الوزاري الخليجي يؤكد على المرجعيات الثلاث للحل في اليمن 2 يونيو، 2025 أحوال الطقس باليمن…هطول أمطار رعدية وغبار واسع الانتشار 2 يونيو، 2025 إيران: لم نر بعد أي تغييرات في الموقف الأمريكي بشأن العقوبات 2 يونيو، 2025 ارتفاع مفاجئ في أجور النقل بمدينة تعز يزيد معاناة السكان قبيل العيد 2 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الوزاري الخليجي يؤكد على المرجعيات الثلاث للحل في اليمن 2 يونيو، 2025 أحوال الطقس باليمن…هطول أمطار رعدية وغبار واسع الانتشار 2 يونيو، 2025 ارتفاع مفاجئ في أجور النقل بمدينة تعز يزيد معاناة السكان قبيل العيد 2 يونيو، 2025 حاملة الطائرات الأمريكية تعود إلى قاعدتها بعد معارك شرسة ضد الحوثيين في البحر الأحمر 2 يونيو، 2025 تمثال برونزي يمني نادر معروض للبيع في صنعاء 2 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 28º - 19º 11% 2.66 كيلومتر/ساعة 28℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 28℃ الخميس 29℃ الجمعة 29℃ السبت تصفح إيضاً محافظ تعز يبحث عن حل لأزمة المياه من المنظمات الدولية 3 يونيو، 2025 الوزاري الخليجي يؤكد على المرجعيات الثلاث للحل في اليمن 2 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬334 غير مصنف 24٬215 الأخبار الرئيسية 16٬553 عربي ودولي 7٬798 غزة 10 اخترنا لكم 7٬379 رياضة 2٬560 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬399 كتابات خاصة 2٬179 منوعات 2٬110 مجتمع 1٬941 تراجم وتحليلات 1٬951 ترجمة خاصة 183 تحليل 25 تقارير 1٬707 آراء ومواقف 1٬604 ميديا 1٬535 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬414 فكر وثقافة 953 تفاعل 854 فنون 504 الأرصاد 478 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات موطن غلبان

قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...

أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

أحمد ياسين علي أحمد

من جهته، يُحمِّل الصحفي بلال المريري أطراف الحرب مسؤولية است...

haber-haziran

It is so. It cannot be otherwise....

haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

مقالات مشابهة

  • المهن التمثيلية تتهم صفحة فيسبوك بالنصب على شباب الفنانين مستغلة مسلسل المداح
  • المهن التمثيلية تتهم صفحة فيس بوك بالنصب على شباب الفنانين مستغلة مسلسل المداح
  • عيد ميلاده.. قصة عبد العزيز مخيون مع شخصية أبو طالب في الفاروق عمر
  • خاص لـ "الفجر الفني" شيري عادل: بشكر مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية وسعيدة بتكريمي للغاية
  • اللهم لك الحمد.. ريهام حجاج تفاجئ جمهورها بصورة جديدة بالحجاب
  • محافظ تعز يبحث عن حل لأزمة المياه من المنظمات الدولية
  • مسلسل ليلى: تغيير يوم العرض وقرار مرتقب حول مصيره
  • نتفليكس تطرح برومو الموسم الثالث والأخير من مسلسل Squid Game
  • ميران أحمد عبدالوارث تتذكر والدها الراحل بصورة قديمة
  • ريهام عبد الغفور تتألق بالأسود في أحدث ظهور لها عبر إنستجرام | شاهد