"ميثاق" يقدم عرضا خاصا لحاملي البطاقات الائتمانية يتضمن استردادا لقيمة الرسوم السنوية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
مسقط - الرؤية
أعلن ميثاق للصيرفة الإسلامية من بنك مسقط تقديم عرض خاص يتضمن استرداد قيمة الرسوم السنوية على البطاقات لغاية 31 مارس 2025م، إذ يسري العرض على الرسوم السنوية للسنة الأولى.
ويأتي إطلاق هذا العرض ترجمة لرؤية ميثاق المرتكزة على الزبائن وحرصًا منه على تقديم قيمة مضافة من خلال العروض والخدمات المختلفة التي يقدمها.
ويقدم ميثاق للصيرفة الإسلامية مجموعة متنوعة من البطاقات الائتمانية تتضمن بطاقة ميثاق لولو الائتمانية وبطاقة ميثاق فيزا الذهبية الائتمانية وبطاقة ميثاق بلاتينيوم الائتمانية وبطاقة حفاوة فيزا سجنتشر الائتمانية، وتوفر البطاقات مجموعة متنوعة من المزايا لتتناسب مع احتياجات الزبائن المختلفة، حيث سيتمكن الزبائن من الاستفادة من خطة الدفع الميسرة التي تمكنهم من التسوق في المتاجر المرتبطة مع ميثاق حول السلطنة بخاصية "اشتر الآن وادفع لاحقا" والدفع على أقساط شهرية تصل إلى 12 شهرًا وبدون فوائد، والحصول على بطاقات إضافية لأفراد العائلة، والتسوق بشكل آمن عبر الإنترنت، كما أن بطاقات ميثاق الائتمانية مقبولة في جميع أنحاء العالم وتمكنهم من الاستمتاع بعالم واسع من العروض وغيرها الكثير من المزايا.
وبهذه المناسبة، قال سامي بيت راشد مساعد مدير عام الأعمال المصرفية للأفراد بميثاق للصيرفة الإسلامية: "العرض الذي تم إطلاقه العام الماضي على البطاقات الائتمانية شهد إقبالاً كبيرًا من الزبائن وردود فعل إيجابية على المزايا المختلفة التي توفرها البطاقات الائتمانية، ويسعدنا مع بداية هذا العام أن نفتح الفرصة والمجال لعدد أكبر من الزبائن للاستفادة من العرض الخاص على الرسوم السنوية للسنة الأولى، مؤكدًا مواصلة ميثاق تطوير منتجاته وتعزيز القيمة المضافة لها لتلبية احتياجات الزبائن وتطلعاتهم".
ويعد ميثاق الرائد في تقديم خدمات الصيرفة الإسلامية، كما أنه يضم أكبر شبكة فروع على مستوى البنوك والنوافذ الإسلامية في سلطنة عمان، حيث يمتلك شبكة واسعة تتكون من 32 فرعًا، بالإضافة إلى ذلك، يمكن لزبائن ميثاق الوصول إلى حسابات ميثاق من خلال شبكة بنك مسقط وميثاق التي تضم أكثر من 890 جهاز صراف آلي وإيداع نقدي.
ويحرص ميثاق على تقديم الخدمات والتسهيلات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية بسلطنة عمان، حيث إن كل منتج من منتجاته يمر عبر مجموعة من إجراءات مراجعة الالتزام بأحكام الشريعة تقوم بها هيئة الرقابة الشرعية ويتم صياغتها بما يتماشى مع التشريعات واللوائح الصادرة من البنك المركزي العماني، بالإضافة إلى اعتماده لمعايير هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية من حيث تصميم منتجاته وخدماته.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الصين تقدم عرضا جديدا بعد الهجوم الإسرائيلي ضد إيران .. تفاصيل
دعا المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، يوم الجمعة، جميع الأطراف إلى تجنب المزيد من تصعيد التوترات، مُعربًا عن "قلقه العميق إزاء العواقب الوخيمة" التي قد تنجم عن الإجراءات الأخيرة.
الصين تندد بالهجوم الإسرائيليقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: "تُعارض الصين أي انتهاك لسيادة إيران وأمنها وسلامة أراضيها، وتُعارض أي إجراءات تُصعّد التوترات وتُوسّع نطاق الصراع".
كما عرضت الصين "لعب دور بنّاء" في تهدئة الوضع، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية.
في عام 2023، توسطت الصين في اتفاق بين إيران والسعودية لإعادة العلاقات الدبلوماسية - وهو دورٌ قيادي في سياسات الشرق الأوسط كان حكرًا سابقًا على دولٍ عالميةٍ عريقةٍ مثل الولايات المتحدة وروسيا.
يستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي مسؤولين عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين في هجوم كبير على إيران.
وبعد ما بدا أنه موجة أولى من الغارات خلال الليل، واصلت إسرائيل استهداف المدن في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك كرمانشاه وهمدان وقصر شيرين وكنغاور، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام تابعة للدولة.
أفادت إحصاءات غير رسمية نشرتها وسائل إعلام إيرانية تابعة للدولة بمقتل وإصابة العشرات في الغارات التي استهدفت العاصمة طهران أيضًا ولم تعلن السلطات الإيرانية بعد عن عدد القتلى.
الهجوم الإسرائيلي ضد إيرانوفجر اليوم الجمعة استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، المنشآت العسكرية الإيرانية واغتال عدد من القادة العسكريين، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل استهدفت منشأة التخصيب الرئيسية الإيرانية في نطنز وبرنامج الصواريخ الباليستية في البلاد.
وأكد التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، بينما قال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي إن مسؤولين عسكريين وعلماء كبار آخرين قُتلوا أيضًا.
يدفع الهجوم المنطقة إلى مرحلة جديدة وغير مؤكدة كما يمثل مقتل كبار المسؤولين الإيرانيين ضربة قوية للنظام الديني الحاكم في طهران وتصعيدًا فوريًا للصراع مع إسرائيل.