47 %من الأمريكيين يرون أن فكرة ترامب للسيطرة على غزة سيئة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الثورة نت/..
أظهر استطلاع رأي لشبكة “سي بي إس نيوز” الأمريكية أن 47 في المائة من الأمريكيين يعتقدون أن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة “فكرة سيئة”، فيما يرى 13 في المائة منهم فقط أنها فكرة جيدة، ويقول 40 في المائة إنهم غير متأكدين من ذلك.
وأفادت الشبكة بأنَّ تعامل الرئيس دونالد ترامب مع الصراع بين الكيان الصهيوني وحماس يحظى بتقييمات إيجابية بشكل عام.
وفي هذا السياق، عبر 46 في المائة من المستطلعة آراؤهم عن رفضهم لطريقة إدارة ترامب الصراع بين الكيان الصهيوني وحماس، فيما وافق 45 في المائة على ذلك.
وكان ترامب قد اقترح سابقاً أن تتولّى الولايات المتحدة الأمريكية “إدارة” غزة، وأن تنشئ ما سمّاه “ريفييرا الشرق الأوسط” بعد تهجير سكان القطاع إلى دول أخرى، بما في ذلك مصر والأردن.
وتكرّر طرح ترامب لهذه الفكرة منذ 25 يناير الماضي، لكنها قوبلت برفض قاطع من الدول العربية والفلسطينيين، وأيضاً عدة دول أوروبية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن وصول شحنة من الجرافات والمعدات العسكرية الأمريكية
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن وصول شحنة من الجرافات والمعدات العسكرية القادمة من الولايات المتحدة، بعد تأخير استمر عدة أشهر بسبب رفض إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إرسالها، بحسب سكاي نيوز عربية".
وقالت وزارة الدفاع إن المعدات نقلت لاحقاً إلى مركز لوجيستي تابع للجيش الإسرائيلي، لتركيب الدروع الواقية عليها، كما أوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أنه تم تفريغ الشحنة، التي تضم عشرات الجرافات من طراز "كاتربيلر دي 9" ومعدات عسكرية أخرى، في ميناء حيفا.
وكشفت تقارير إعلامية في نوفمبر الماضي أن إدارة بايدن علّقت صفقة بيع الجرافات، على خلفية استخدامها من قبل الجيش الإسرائيلي في عمليات هدم منازل في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إنه منذ بداية حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، أكثر من 870 طائرة شحن و144 سفينة نقل أوصلت نحو 100 ألف طن من الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل، غالبيتها من الولايات المتحدة.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان قد رفع عددًا من القيود التي فرضتها إدارة بايدن على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، مما سمح بزيادة الدعم العسكري منذ بدء فترة ولايته.