مستر بيست من الأهرامات: تجربة مذهلة كان من الرائع رؤيتها
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
في لقاء خاص أمام الأهرامات، أجرت الإعلامية لما جبريل مقابلة مع اليوتيوبر العالمي «مستر بيست»، المعروف بمحتواه الخيري والمميز.
الإعجاب بجمال الأهراماتواستهلت الإعلامية الحوار على قناة ON قائلة: «سأقوم بمحاورة اليوتيوبر العملاق المحب للخير المعروف حول العالم مستر بيست»، فرد عليها مبتسمًا: «شكرًا لك، لا أعتقد أن أحدًا وصفني بالعملاق من قبل، هذا رائع! يا لها من خلفية جميلة!».
وعندما سألته عن شعوره بوجوده في الأهرامات، قال مستر بيست بحماس: «من المحتمل أنك تعرفين إجابتي بالفعل، لكن الأمر مذهل! في الواقع، أنا أنام هنا في هذه الخيمة منذ 3 أيام، والتجربة رائعة حقًا، لقد كان العمل معكم ممتعًا، والمحتوى الذي صورناه مذهل، وأنا ممتن بشدة لهذه الفرصة».
دهشة مستر بيست أمام التاريختابعت لما الحوار قائلة: «سألتك عن الأهرامات لأننا كمصريين، نشعر بالذهول في كل مرة نزورها، لذا يهمني معرفة شعورك عندما رأيتها للمرة الأولى».
أجاب مستر بيست بتأمل: «إنه أمر جنوني عندما تفكرين في أن هذه الأهرامات قد بُنيت منذ خمسة آلاف سنة وما زالت قائمة حتى اليوم، إنها أقدم شيء رأيته في حياتي! من الممتع جدًا النظر إليها والتأمل في كيفية تفكير الناس في بنائها منذ آلاف السنين، لقد سمحتم لنا بالوصول إلى أماكن مذهلة داخل الأهرامات، وكان من الرائع رؤيتها من الداخل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستر بيست الأهرامات تجربة استثنائية التاريخ المصري مستر بیست
إقرأ أيضاً:
علاج واعد للصلع يحقق نتائج مذهلة
إسبانيا – تمكّن فريق من العلماء الإسبان من تحقيق اختراق طبي واعد قد يحدث ثورة في علاج الصلع.
ونجح فريق البحث في إنماء الشعر لدى فئران باستخدام مزيج من الخلايا الجذعية ومركب يمنح الخلايا الطاقة، في تجربة قد تمهّد لتطوير علاج متاح للبشر بحلول عام 2029.
وأجرى العلماء من مستشفى “كلينيكو سان كارلوس” في مدريد هذه التجارب على فئران ذكور وإناث، حيث تم حقن نصفها بخلايا جذعية ممزوجة بـ”أدينوزين ثلاثي الفوسفات” (ATP)، وهو مركب يمنح الخلايا الطاقة اللازمة للنمو. وفي غضون 3 أسابيع فقط، استعادت بعض القوارض كثافة شعرها بالكامل، ما اعتبره العلماء مؤشرا واعدا على فعالية هذا العلاج.
وبعد 21 يوما من بدء العلاج:
استعاد 50% من ذكور الفئران نموا كاملا للشعر.
شهد 50% الآخر نموا كثيفا.
أما 90% من الإناث فاستجابت للجرعة المتوسطة بنمو ملحوظ؛ نصفها بنمو كامل و40% بنمو كثيف.
كما لاحظ العلماء زيادة في كثافة بصيلات الشعر وقطرها، ما يشير إلى نمو شعر أقوى وأسمك.
ويعتمد العلاج على الجمع بين خصائص الخلايا الجذعية – القادرة على التحول إلى أنواع مختلفة من الخلايا – ومركب ATP الذي يمدها بالطاقة. وهذا “التآزر”، وفقا للباحث الرئيسي الدكتور إدواردو لوبيز بران، يعيد تحفيز بصيلات الشعر ويعزز نموها من جديد.
ويشير فريق البحث إلى أن العلاج المرتقب سيتم إعطاؤه عن طريق حقن في فروة الرأس، تحت إشراف مختصين، ولن يكون متاحا للشراء المباشر من الصيدليات.
ومن المتوقع أن تشمل المرحلة التالية من البحث اختبارات سريرية على مرضى يعانون من تساقط الشعر. ويُقدّر الفريق أن العلاج قد يتاح في الأسواق خلال 4 إلى 5 سنوات، أي بحلول نهاية هذا العقد، إذا أثبت فعاليته وسلامته.
يذكر أن الصلع الوراثي يحدث نتيجة تقلص بصيلات الشعر تدريجيا بفعل العوامل الجينية والهرمونات الذكرية، ما يؤدي إلى شعر أرق وأقصر، إلى أن تتوقف البصيلة عن إنتاج الشعر تماما.
نشرت الدراسة في مجلة Stem Cell Research & Therapy.
المصدر: ديلي ميل