تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، أعمال استكمال مشروع تحديث وتطوير ميدان الشهداء بطرابلس.

.

المصدر: عين ليبيا

إقرأ أيضاً:

«البيوضي»: الغاضبون بالشوارع تضرروا من الفساد والظلم.. وفرصة الدبيبة في الاستمرار انتهت

قال المترشح الرئاسي، سليمان البيوضي، عن إن هذه الحشود يتابعها المجتمع الدولي بدقة، محاولا فهم اللحظة التاريخية التي دفعت كل هذه الجموع للخروج غضبا، وكل القوى المتداخلة في ليبيا باتت تدرك تماما أن فرصة الدبيبة للاستمرار انتهت ولا مجال للعودة.

وأضاف البيوضي، عبر حسابه على «فيسبوك»، «لن يسمحو له بالحكم قهرا (ككل تجاربهم مع الدول المأزومة)، لذا فإن أي خطاب سيخرج فيه الدبيبة ليقول للمتظاهرين “أني فهمتكم” لن يفيد، ولم يعد أمامه إلا ترتيب أوراقه والمغادرة في هدوء.. إن هذه الحشود جعلت الحل ممكنا وستدفع لتسريع الحل السياسي، فلا أحد دوليا يريد الحرب في طرابلس أو اتساع دائرة الفوض، وعلى قيادة الحراك الحفاظ على الزخم الشعبي وترتيب الصفوف نحو مزيد التظاهر»

وتابع: «أما رئيس الحكومة المنتهية أمميا والساقطة شعبيا فإن الآلاف الذين يملؤون ميدان الشهداء الآن بحاجة لجبال من حبوب الهلوسة والأموال فلا تُعِدْ اتهام أبناء شعبك بذلك».

واستكمل: «عليك أن تدرك أنهم لم يخرجوا دعما لمليشيات ابتلعت الدولة بعد أن أغدقت عليها الأموال ووفرت لها الغطاء القانوني.. إن الغاضبين في الشوارع تضررو من الفساد والظلم والنهب الذي عم البلاد وبلغ ذروته في ظل سلطتك الهشة».

الوسومإسقاط حكومة الدبيبة البيوضي طرابلس

مقالات مشابهة

  • تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة.. تصاعد التظاهرات في «طرابلس» و»الزاوية»
  • الدبيبة يهنّئ «الأهلي طرابلس» بلقب مؤتمر النيل ويثمّن الإنجاز التاريخي لكرة السلة
  • السعدواي: لم بخطر ببالي أن يشتري الدبيبة بعض الشهداء من أهاليهم
  • الدوريات الأمنية تواصل تأمين ميدان الشهداء ومكتب البحث الجنائي يضبط متورطين في قضايا سرقة
  • رئيس الوزراء يتابع تنفيذ الطرق والمرافق بمدينة زايد الجديدة
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تنفيذ أعمال الطرق والمرافق بمدينة الشيخ زايد
  • العربي الجديد: ضغوط داخلية وخارجية قد تُنهي عهد الدبيبة
  • تقرير أميركي: طرابلس تعيد رسم خريطتها.. وحكومة الدبيبة تترنح
  • جمعة الغضب الثانية تهز ما تبقى من حكومة الدبيبة: الرحيل والانتخابات أو التصعيد
  • «البيوضي»: الغاضبون بالشوارع تضرروا من الفساد والظلم.. وفرصة الدبيبة في الاستمرار انتهت