ياسين التهامي ووائل الفشني يحييان حفلات رمضان في الأوبرا | خاص
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تستعد دار الأوبرا المصرية حاليا لوضع خطة حفلات موسم رمضان 2025، وعلم “صدى البلد” أن من بين النجوم المتواجدين بحفلات المنشد ياسين التهامي و المطرب وائل الفشني.
وكانت قد أقامت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، احتفالية كبرى بمناسبة عيد الحب، برعاية وزارة الثقافة.
. ومشاهده معقدة| خاص
أمام حشود جماهيرية جملت المسرح الكبير وفى أجواء رومانسية نجحت المطربة مروة ناجى بمصاحبة فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر فى التعبير عن مجموعة من المشاعر النبيلة التى جسدتها كلمات وألحان كوكبة من الشعراء والموسيقيين، وبأداء مميز أعاد للأذهان ذكريات زمن الفن الجميل قدمت أنت عمرى، أنا بعشقك، بتونس بيك، في يوم وليلة، أكدب عليك، جانا الهوى، موعود، آه يا اسمراني، أمانة عليك، عيون القلب، وعايز تعرف.
قبلها أجاد نجوم الأوبرا للموسيقى العربية داليا عبد الوهاب ، مؤمن خليل ، فرح الموجى وتامر عبد النبى فى تقديم نخبة من الأعمال العاطفية الشهيرة التى مثلت أيقونات خالدة فى دنيا الغرام كان منها أنا بستناك ، العيون السود، جميل وأسمر، ع الرملة، ب فتحة ب، آه لو تعرف، ما بيسالش عليا أبداً، ثلاث سلامات، بهية، كما لعبت عازفة الفلوت رانيا عمر سولوهات لحنى قديش كان فيه ناس وفى هويد الليل، وكانت الفرقة قد عزفت فى بداية الإحتفالية موسيقى قبل النهاردة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دار الأوبرا وائل الفشني ياسين التهامي المزيد
إقرأ أيضاً:
«وسط البلد» تُشعل أجواء مهرجان الأوبرا الصيفي بالإسكندرية
في أجواء موسيقية استثنائية، أحيت فرقة "وسط البلد" مساء أمس الأربعاء حفلًا غنائيًا حاشدًا باستاد الإسكندرية الرياضي، ضمن فعاليات اليوم الرابع من المهرجان الصيفي لدار الأوبرا المصرية لعام 2025، وذلك في تجربة تُقام لأول مرة خارج أسوار الأوبرا التقليدية.
وشهدت الأمسية إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، حيث امتلأت مدرجات الاستاد بعشاق الفرقة الذين تفاعلوا بحرارة مع أغانيهم المميزة، وسط حالة من الحماس والبهجة. وقدّمت الفرقة باقة من أشهر أغانيها التي رسخت مكانتها كأحد أبرز الفرق الموسيقية في مصر منذ انطلاقها مطلع الألفية الجديدة، منها "شمس النهار"، و"هيصلا"، و"عم مينا"، وغيرها من الأعمال التي جمعت بين الطابع الشرقي والغربي في تناغم فريد.
ويُعد الحفل جزءًا من استراتيجية دار الأوبرا المصرية لفتح آفاق جديدة للفنون الرفيعة، والوصول إلى شرائح أوسع من الجمهور، من خلال الخروج بالعروض إلى أماكن جماهيرية غير تقليدية، وهو ما مثّله اختيار استاد الإسكندرية كموقع جديد للاحتفال بالموسيقى والفن.