ماذا وجدت الداخلية فى منزل محمد محسوب منزل خط ساحل سليم؟ انفوجراف
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من القبض على خط ساحل سليم بمحافظة أسيوط وتم العثور على كميات كبيرة من الأسلحة غير التقليدية ومن تلك المضبوطات:
- كمية كبيرة من المواد المخدرة المتنوعة – وعدد كبير من الأسلحة النارية
- تحفظت الداخلية على "أر بى جى – 2 جرينوف – 73 بنادق آلية - رشاش متعدد- 11 بندقية خرطوش – 62 فرد محلى " – 8 قنابل f1 – عدد كبير من الطلقات النارية مختلفة الأعيرة
- تحفظت الداخلية على اسطوانات بوتاجاز استخدمها لتفجيرها امام الشرطة
- دشم وحصون لمقاومة الداخلية حال اقتحام منزله
- هواتف محمولة وادوات استخدمها لبث فيديوهات على السوشيال ميديا.
1
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محمد محسوب عزت حنفي ساحل سليم أسيوط محمد محسوب اسيوط خط الصعيد أسيوط اسيوط ساحل سليم العفادرة خط الصعيد الجديد
إقرأ أيضاً:
عناصر حوثية تفجر منزل شيخ قبلي بمحافظة الجوف وتقتله مع زوجته وأطفاله بدم بارد
أفادت مصادر محلية اليوم الأحد بإن عناصر تابعة لمليشيا الحوثي بقيادة المدعو درهم الحامس مشرف ما يسمى محور برط الجديد، اقتحمت منزل الشيخ القبلي أحمد عامر المنصوري، - أحد وجهاء قبيلة ذو محمد - بمحافظة الجوف شمال شرق اليمن، قبل أن تفجره وتقتل كل من فيه.
ووفق المصادر، قتلت المليشيات، يوم السبت، الشيخ المنصوري وزوجته وثلاثة من أطفاله بدم بارد، في منزلهم الكائن بمديرية برط المراشي، بمحافظة الجوف.
وقالت المصادر، إن الشيخ أحمد المنصوري رفض مغادرة منزله، بعد حصار فرضته عناصر الحوثي على المنزل، لتقوم بتفجيره، ووجهت وابل من الرصاص على الأسرة، وقتلتهم جميعًا.
وتعد قبيلة ذو محمد من أبرز القبائل المناوئة للمليشيات في مديرية برط المراشي شمال غربي الجوف وخاضت معها معارك عنيفة، استخدمت فيها المليشيات الطيران المسير، لحسم المعركة.
في السياق أصدرت قبيلة دهم، التي تنتمي إليها قبيلة ذو محمد، بيانًا تدين فيه الجريمة بأشد العبارات، مؤكدة أن ما حدث هو عمل إجرامي يكشف الوجه الحقيقي لميليشيا الحوثي التي تدّعي الدفاع عن القيم الإنسانية، بينما ترتكب في الداخل أبشع الجرائم بحق المدنيين، من نساء وأطفال.
ويأتي هذا الهجوم في وقت تواصل فيه جماعة الحوثي تسويق نفسها كمدافع عن القضية الفلسطينية، مستخدمة خطابًا موجهًا ضد إسرائيل بدعوى حماية الأطفال، في حين أنها لا تتورع عن قتل الأطفال والنساء في القرى اليمنية، كما حدث في الجوف.
الواقعة أثارت موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر ناشطون أن هذه الجريمة تندرج ضمن سلسلة من الانتهاكات والاعتداءات التي تمارسها الجماعة ضد أبناء القبائل المعارضة لسياساتها، مطالبين بفتح تحقيق دولي ومحاسبة مرتكبيها.