بينها 20 للوقود.. إدخال 270 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
دخلت اليوم 270 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة من بينها 20 شاحنة وقود.
وأفاد مصدر مسؤول بمعبر رفح البري بشمال سيناء وفقًا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، بأن الشاحنات دخلت عبر منفذي العوجة البري وكرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة.
أخبار متعلقة رئيس الوزراء الفلسطيني: حل الدولتين هو الطريق الوحيد للسلامقوات الاحتلال تهدم منازل للفلسطينيين جنوب قطاع غزة .
جاء ذلك خلال لقاء رئيس الوزراء الفلسطيني وفدًا برلمانيًا بريطانيًا، اليوم في رام الله، لبحث تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، في ظل تصاعد عدوان الاحتلال على الضفة الغربية، بالإضافة للتوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي واعتداءات المستوطنين المتكررة.
كما استعرض رئيس الوزراء الفلسطيني للوفد البرلماني جهود الحكومة في تنفيذ خطة الإغاثة والتعافي والاستجابة الطارئة في قطاع غزة، والتركيز على توفير الإيواء المؤقت واستعادة الخدمات الأساسية وإصلاح المنازل المدمرة بشكل جزئي، تمهيدًا لإعادة الإعمار الشامل من خلال خطة أعدتها الحكومة الفلسطينية ويتم العمل على تطويرها مع الأشقاء العرب والشركاء الدوليين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة غزة مساعدات إنسانية قطاع غزة غزة معبر رفح البري الاحتلال عدوان الاحتلال رئیس الوزراء الفلسطینی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير السلع الأسبوعي لـ «ساكسو بنك»: أداء قوي لقطاع الطاقة يعوّض تراجع المعادن الثمينة
سجّل قطاع السلع أداءً قوياً مع اقتراب نهاية النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفع مؤشر بلومبرغ الإجمالي للعائدات بنسبة 7.8% حتى منتصف يونيو، ليقترب من أفضل أداء شهري له منذ مارس 2022، حين أدّت الحرب الروسية الأوكرانية إلى ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة والمحاصيل.
ويقول أولي هانسن – رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك تُظهر التطورات الأخيرة عبر مختلف قطاعات السلع أهمية اعتماد نهج استثماري متنوع ضمن فئة الأصول المتقلبة بطبيعتها. فرغم استمرار تفوق قطاع المعادن الثمينة من حيث الأداء، إلا أن احتمال التصحيح يبقى قائماً بعد صعودٍ بنسبة تفوق 25% خلال أقل من ستة أشهر.
وشهدت أسعار النفط الخام إضافة علاوة مخاطر بنحو 10 دولارات للبرميل، مدفوعة بمخاوف من اضطرابات محتملة في الإمدادات عبر مضيق هرمز – الممر الحيوي لنحو 20 مليون برميل يومياً من صادرات النفط العالمية. كما ارتفعت أسعار المنتجات المكررة، لا سيما الديزل، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية واقتراب موسم ذروة الطلب.
وشهدت أسعار الذهب والفضة والبلاتين تراجعاً هذا الأسبوع مع إقبال المتداولين على جني الأرباح بعد اجتماع الفيدرالي الأمريكي، الذي أبقى على موقفه الحذر وأشار إلى مخاطر التضخم الناتج عن الرسوم الجمركية، دون نية وشيكة لخفض الفائدة. ويبدو أن الذهب يتجه نحو أول خسارة أسبوعية له هذا الشهر، بعد أن أظهر علامات إرهاق بالقرب من ذرواته الأخيرة. وعلى الرغم من احتمالية حدوث تصحيح قصير الأجل، تبقى الخلفية العامة داعمة للاتجاه الصعودي، مدفوعة بعدم اليقين الجيوسياسي، وزيادة طلب البنوك المركزية، وتدهور الآفاق الاقتصادية العالمية.
وكان قطاع الطاقة المساهم الأكبر في مكاسب يونيو، مدعوماً بطلب موسمي مرتفع وتقلص في الإمدادات، ما ساعد على تعويض تأثيرات سلبية مثل زيادة إنتاج أوبك+ والضبابية الاقتصادية. وقد تحولت وتيرة التعافي المعتدلة – التي غذّاها جزئياً إغلاق مراكز بيع – إلى حالة من التقلب، مع قفز خام برنت نحو 80 دولارا.