التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع ممثلي شركة «سبريكس» اليابانية؛ لبحث فرص تعزيز التعاون لتقييم القدرات الأكاديمية للطلاب المصريين، وذلك في إطار لقاءاته المكثفة خلال زيارته لليابا.

وحضر اللقاء من الجانب الياباني كل من توشيهيدي أندو، المدير العام لمكتب شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا بوزارة الخارجية اليابانية، ويوتاكا ليمورا، السفير السابق لليابان لدى فرنسا وإندونيسيا، والمبعوث الخاص السابق للحكومة اليابانية إلى الشرق الأوسط، والسفير هيروشي أوكا، سفير اليابان السابق لدى مصر، وميجومي كاتو، نائب مدير قسم الشرق الأوسط الأول بمكتب شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا.

وحضر من الجانب المصري، السفير محمد أبو بكر سفير مصر باليابان، والدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، ونيفين حمودة مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، وأميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة، ووفد من السفارة المصرية بطوكيو.

تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم  

وأعرب محمد عبد اللطيف عن تقديره للتعاون المثمر مع شركة "سبريكس" كونها شركة رائدة في مجال التعليم في اليابان، وتقدم خدمات تعليمية متنوعة، مشيدًا بدورها في تقييم القدرات الأكاديمية للطلاب المصريين، من خلال تنظيم اختبار TOFAS الدولي في القدرات الأكاديمية لمادة الرياضيات، والذي يساعد على تحديد مستوى استيعاب الطلاب للمعرفة وتحديد نقاط الضعف لوضع الخطط العلاجية المناسبة.

وأكد الوزير أن شراكة مصر مع شركة «سبريكس» خطوة مهمة نحو تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، ما يسهم في تهيئة بيئة تعليمية تتماشى مع المعايير العالمية.

ومن جانبهم، استعرض ممثلو شركة «سبريكس» مجالات التعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية من خلال مذكرة تفاهم تم توقيعها مع الوزارة في عام 2022، ما أسهم في الوصول إلى 10 آلاف شخص في جميع أنحاء مصر خلال عامي 2023، وفي عام 2022 تم عقد اتفاقية مع 41 مدرسة لتنفيذ برنامج «Sprix Learning» وفي مارس 2024، وتم تنفيذ دورات تدريبية شاملة لمديري المدارس والمعلمين في جميع المحافظات الـ27، حيث تم اختبار مليون طالب في امتحان TOFAS حتى الآن.

تطوير المهارات الأساسية للطلاب

وأعرب ممثلو شركة «سبريكس» عن سعادتهم بتقديم الدعم للتعليم المصري، من خلال برامج مبتكرة تهدف إلى تطوير المهارات الأساسية للطلاب، كما أبدوا استعدادهم لتقديم الدعم الفني والتدريبي للمعلمين، مما يسهم في رفع كفاءة العملية التعليمية

وناقش اللقاء إمكانية التعاون في عدد من المشروعات التعليمية التي تقدمها شركة «سبريكس» في مجال تكنولوجيا التعليم، مثل برامج التعليم عن بعد، واستخدام الألعاب الإلكترونية في عملية التعلم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزير التعليم اليابان التعليم في اليابان الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

من سايكس-بيكو إلى ترامب-نتنياهو: تقسيم المقسّم في مشروع الشرق الأوسط الجديد


بقلم د.أيمن عمر- أكاديمي وباحث اقتصادي وسياسي     منذ اتفاقية سايكس-بيكو عام 1916، تشكّل المجال العربي على وقع خرائط مرسومة خارجيًا، قائمة على تفكيك الكيانات وتفجير التناقضات الداخلية. 

واستُخدمت الطائفية والإثنيات كأداة لخلق كيانات مُقسَّمة في سوريا ولبنان. ورُسمت حدود لم تكن بريئة أو محايدة، بل أخذت بعين الاعتبار البنية الطائفية لتفكيك المجتمعات وخلق كيانات متنافسة. ومع صعود ما بات يُعرف بمشروع "الشرق الأوسط الجديد"، كما نظّر له الأميركيون منذ غزو العراق عام 2003، وفعّله الثنائي ترامب– نتنياهو لاحقًا ضمن ما يُسمى "صفقة القرن"، ثم جاءت الحرب الإسرائيلية على غزة ثم على إيران لتقصّ شريط خريطة هذا الشرق الأوسط الجديد. وبات واضحًا أن إعادة تشكيل المنطقة لا تتم فقط عبر الاحتلال، بل أيضًا عبر تقسيم المجتمعات من الداخل على أسس طائفية وإثنية،ويتضمن رسم خريطة جيوسياسية جديدة عبر تقسيم المجتمعات على أسس مذهبية وعرقية، مع استبعاد واضح لفلسطين من الخريطة. لبنان وسوريا تحوّلتا إلى ساحات مركزية في هذا المشروع، حيث تُستخدم الطائفية كأداة لإعادة هندسة الدول، وتحويلها إلى كيانات ضعيفة موزعة بين المحاور الإقليمية. منذ اتفاقية سايكس-بيكو لم يكن التقسيم الجغرافي للعالم العربي مجرد حدود مرسومة على ورق، بل كان مشروعًا أعمق يقوم على إعادة تشكيل المنطقة بناءً على خطوط طائفية وإثنية تخدم مصالح القوى الكبرى. وفي قلب هذا المشروع، شكّلت سوريا ولبنان مختبرًا مثاليًا لتطبيق هذا النموذج، بفضل تركيبتهما السكانية المعقدة.

التأسيس الطائفي للجغرافيامثّلت الحرب الأهلية اللبنانية في ثمانينيات القرن الماضي نموذجًا عمليًا لتفكيك الدولة عبر طوائف وميليشيات، بما يتقاطع مع نموذج "الشرق الأوسط الجديد" القائم على كيانات طائفية وليست دولًا قوية، فكانت أول نموذج عملي لمشروع تقسيم المجتمع على أسس دينية ومذهبية. تقاسم مناطق النفوذ، وظهور الميليشيات، وانهيار الدولة المركزية، كلّها كانت مقدمات لما جرى لاحقًا في سوريا والعراق واليمن. مع اتفاق الطائف، لم تنته الطائفية بل تم تثبيتها بنيويًا. كل طائفة أُعطيت حصة دستورية ومؤسساتية، وبدأ الاقتصاد يُدار بمنطق الكانتونات، وهو ما يتقاطع تمامًا مع منطق الشرق الأوسط الجديد الذي لا يقوم على دول قوية، بل على مجتمعات ضعيفة مفككة.

تقسيم المقسم: إلغاء كيانات
نتنياهو في خطابه بالأمم المتحدة عام 2023 عرض خريطة منسوبة لمفهوم "الشرق الأوسط الجديد" تستثني فلسطين تمامًا، حيث ضمت دول التطبيع فقط (الإمارات، السعودية، مصر، البحرين) مع "إسرائيل" ضمن قوس أخضر تربطها بدول أوروبا الجنوبية عبر خط بري، بينما غابت الضفة وغزة وسوريا ولبنان والعراق بالكامل من الخريطة في هذا السياق، يعمل المشروع على تفكيك المجتمعات نفسها، ليس فقط رسم خرائط سياسية، بل إعادة هندسة المشرق العربي. وفق هذا التصوّر، لا مكان لدول قوية، ولا لجيوش موحّدة. المطلوب هو شرق أوسط مكوّن من دويلات مذهبية (سنية، شيعية، درزية، علوية...) وكيانات عرقية (كردية، تركمانية، أمازيغية...)، ونظم اقتصادية تابعة لإسرائيل والخليج والغرب. نتنياهو أراد تطبيعًا مع الدول العربية مقابل تجزئة وتقسيم المنطقة، وتثبيت "إسرائيل" كقوة فوق قومية. ترامب رأى في تفكك سوريا والعراق ولبنان فرصة استراتيجية لإنهاء المسألة الفلسطينية، وإغلاق ملف الدولة القومية العربية.

خرائط التقسيم ومقوماتها الاقتصادية
الخريطة الفعلية لسوريا ولبنان اليوم تشبه فعليًا تقسيمًا جغرافيًا–هوياتياً قسريًا يُدار على أساس الكانتونات، حيث تُحدَّد الولاءات والتحالفات تبعًا للمذهب والعرق، وتُبنى المصالح الاقتصادية والاستراتيجية على ذلك الأساس، وليس على أساس الدولة الوطنية الواحدة. الخريطة الفعلية لسوريا ولبنان اليوم تكشف عن تفكك فعلي للدولة المركزية، وتبلور كيانات طائفية–عرقية تدار بوظائف سياسية وأمنية واقتصادية محددة، ضمن خارطة إقليمية أوسع يُعاد رسمها تحت غطاء "السلام الإقليمي" أو ما بات يُعرف بـ"الشرق الأوسط الجديد". 1- سوريا: كانتونات أمر واقع ووظائف استراتيجية
- الشمال الشرقي (كردي): تُسيطر "قوات سوريا الديمقراطية" بدعم أمريكي مباشر على هذه المنطقة الغنية بالنفط والغاز والقمح. فهي تمثل الخزان النفطي الأكبر لسوريا، ما يمنحها مقومات اقتصادية للاستقلال شبه التام. الولايات المتحدة تحتفظ بقواعد عسكرية لحماية هذا الكانتون، وتوظف هذه الورقة للضغط على دمشق وأنقرة في آن واحد. استراتيجيًا، يشكل نقطة ارتكاز ضمن ما يُعرف بمشروع "كردستان الكبرى"، ويُمكن ربطه جغرافيًا بمسارات طاقة وممرات أمنية من كردستان العراق إلى المتوسط.

- الشمال الغربي (سني – تركي): منطقة نفوذ تركي مباشر، تضم إدلب وأجزاء من ريف حلب. تُدار عبر فصائل موالية لأنقرة، وتُستخدم كورقة أمنية وتجارية ضد كل من دمشق وقسد. قاعدة تركية وظيفية تندمج في استراتيجية تركيا التوسعية "ممر زانغزور" و"العمق السني" شمال سوريا. المنطقة ترتبط تجاريًا وأمنيًا بتركيا، وتشكل معبرًا محتملًا لممرات برية نحو الخليج وشرق المتوسط، كجزء من توازن مع ممر داوود.
- الساحل (علوي – شيعي): الحاضنة التاريخية للنظام السوري البائد، وتحوي قواعد بحرية روسية في طرطوس واللاذقية. رغم احتوائها على بعض المنافذ الاقتصادية البحرية، إلا أن هذا الكانتون يُعتبر أكثر عسكرية من كونه اقتصاديًا، معزول جزئيًا عن مشاريع الربط الإقليمي، ويُستخدم كخط دفاع أخير للنفوذ الروسي في المشرق.
- الجنوب (درزي وسني): هنا تتقاطع الجغرافيا مع الجيوسياسة بشكل حاد، تتمتع بعض المناطق بدرجة من الحكم الذاتي غير الرسمي، خاصة في السويداء التي تحولت إلى كانتون درزي شبه مستقل مدعوم ضمنيًا من إسرائيل تحت غطاء "حماية الأقليات"، ما يمنحه بعدًا استراتيجيًا كمخلب إسرائيلي في خاصرة دمشق. أكثر المناطق حساسية، لارتباطها المباشر بالجولان المحتل وبمشروع "ممر داوود"،منطقة السويداء تحديدًا تُظهر ميلًا نحو "حكم ذاتي" درزي برعاية غير معلنة من إسرائيل، ما يجعلها نقطة ارتكاز استراتيجية للمراقبة والتحكم في جنوب سوريا، وربما ممرًا مستقبليًا نحو الأردن، ضمن البنية التحتية للممر الإسرائيلي–الخليجي.
2- لبنان: فسيفساء الطوائف تتحول إلى مناطق نفوذ
- الكانتون الشيعي (الجنوب والبقاع): تُهيمن عليه قوى المقاومة المدعومة من إيران، ويشكل الامتداد البري الوحيد بين إيران وسوريا ولبنان. مع امتلاكه لمنفذ بري مع سوريا نحو البوكمال ودير الزور، يتحكم حزب الله فعليًا بأحد المحاور المضادة لممر داوود، أي "الممر الإيراني – المتوسط"، ما يجعله في قلب الصراع الجيواستراتيجي.
- الكانتون السني (طرابلس وعكار وبيروت): يعاني من الضعف الاقتصادي والانقسام السياسي. مع ذلك، يُنظر إليه من بعض القوى الإقليمية كممر تجاري مستقبلي نحو سوريا في حال نجاح مشاريع فصل الشمال السوري عن دمشق، أي ربط محتمل لمرفأ طرابلس بمناطق إدلب أو ريف حلب سيسهم في تكريس هذا الدور.
- الكانتون المسيحي (جبل لبنان والساحل): رغم تراجعه الديموغرافي، يحافظ على صلة اقتصادية بالغرب، ويمثل قاعدة مالية وخدماتية. لا يرتبط بشكل مباشر بأي ممر استراتيجي، لكنه يلعب دور المنطقة المحايدة نسبيًا، التي يمكن توظيفها في أي تسوية شاملة.
الكانتون الدرزي (جبل لبنان – الشوف): جغرافيًا، يلامس الجنوب اللبناني والسويداء السورية، ما يجعله طرفًا طبيعيًا في أي مشروع ربط بين الجليل والجنوب السوري، وخاصة في ظل احتمالات توسع ممر داوود، أو تشكيل منطقة عازلة متاخمة لإسرائيل ذات طابع درزي خفيف التسلح وغير معادٍ.

أحداث السويداء: نموذج الكانتون الوظيفي
أحداث السويداء الأخيرة كشفت بوضوح عن تحوّل المنطقة إلى كانتون فعلي، له هويته الداخلية، وآلياته المحلية في الحكم، وحياده تجاه الدولة المركزية. تدخلات إسرائيل في محيطها، والدعم السياسي غير المباشر، رسّخ منطق "الحماية الخارجية"، ما يعكس جوهر مشروع الشرق الأوسط الجديد. أحداثها الأخيرة كشفت عن تحولها إلى كانتون فعليّ بغطاء درزي داخلي ورعاية خارجية صامتة. إسرائيل، من خلال شبكات غير رسمية، تسعى إلى خلق منطقة مستقرة على حدودها الشرقية، قد تُدمج لاحقًا في ممر داوود أو تحيّد لصالحه، لتأمين المسار الذي يربط حيفا بالمرافئ الخليجية عبر الأراضي الأردنية والعراقية، دون المرور بأراضي معادية أو غير مضمونة.

من سايكس-بيكو إلى ترامب ونتنياهو، تسير المنطقة وفق منطق خارجي ثابت: تفتيت المقسم، وتحويل الدول إلى كيانات مذهبية ضعيفة. الشرق الأوسط الجديد، كما يُراد له، هو شرق أوسط بلا عرب، بلا هوية، بلا مركز. والمواجهة الحقيقية تبدأ من الوعي بهذه المعادلة. ويبدو أن الخطر الأكبر على المنطقة لم يعد في رسم خرائط جديدة، بل في تذويب الهويات الجامعة وتحويل المجتمعات إلى كيانات مشتتة متنازعة.   المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نتنياهو: قرار ترامب الحازم بالتحرك معنا ضد الساعين لتدمير إسرائيل أحدث تغييرا ملحوظا في الشرق الأوسط Lebanon 24 نتنياهو: قرار ترامب الحازم بالتحرك معنا ضد الساعين لتدمير إسرائيل أحدث تغييرا ملحوظا في الشرق الأوسط 10/08/2025 15:06:41 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: الأمور تتحسن في الشرق الأوسط وتتجه لمستقبل جديد ويجب أن أقنع إسرائيل بأن تهدئ الأمور Lebanon 24 ترامب: الأمور تتحسن في الشرق الأوسط وتتجه لمستقبل جديد ويجب أن أقنع إسرائيل بأن تهدئ الأمور 10/08/2025 15:06:41 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سموتريتش: واثق أن نتنياهو وترامب سيحرران الشرق الأوسط من ارتهانه للقضية الفلسطينية Lebanon 24 سموتريتش: واثق أن نتنياهو وترامب سيحرران الشرق الأوسط من ارتهانه للقضية الفلسطينية 10/08/2025 15:06:41 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان جديد من طيران الشرق الأوسط يتعلّق بتعديل رحلات Lebanon 24 بيان جديد من طيران الشرق الأوسط يتعلّق بتعديل رحلات 10/08/2025 15:06:41 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي ضيوف لبنان 24 قد يعجبك أيضاً بلدة جنوبية تبدأ حملة لتنظيف شوارعها بعد آثار العدوان الأخير Lebanon 24 بلدة جنوبية تبدأ حملة لتنظيف شوارعها بعد آثار العدوان الأخير 14:39 | 2025-08-10 10/08/2025 02:39:13 Lebanon 24 Lebanon 24 عز الدين: سلاح المقاومة هو حق للبنان Lebanon 24 عز الدين: سلاح المقاومة هو حق للبنان 14:34 | 2025-08-10 10/08/2025 02:34:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في طرابلس... لا كهرباء ولا مياه! Lebanon 24 في طرابلس... لا كهرباء ولا مياه! 14:22 | 2025-08-10 10/08/2025 02:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تصبها... غارة من مسيّرة على سيارة في ميفدون Lebanon 24 لم تصبها... غارة من مسيّرة على سيارة في ميفدون 14:19 | 2025-08-10 10/08/2025 02:19:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بهية الحريري: كل التضامن مع المؤسسة العسكرية وأسر الشهداء Lebanon 24 بهية الحريري: كل التضامن مع المؤسسة العسكرية وأسر الشهداء 14:14 | 2025-08-10 10/08/2025 02:14:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "معلومات أولية" عن حادثة "مخزن مجدلزون".. ماذا تقول الروايات؟ Lebanon 24 "معلومات أولية" عن حادثة "مخزن مجدلزون".. ماذا تقول الروايات؟ 21:49 | 2025-08-09 09/08/2025 09:49:51 Lebanon 24 Lebanon 24 نقلة نوعية في قطاع النقل العام.. قريباً في شوارع بيروت تاكسي بـ 50 ألف ليرة فقط! (فيديو) Lebanon 24 نقلة نوعية في قطاع النقل العام.. قريباً في شوارع بيروت تاكسي بـ 50 ألف ليرة فقط! (فيديو) 16:30 | 2025-08-09 09/08/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "لا كهرباء".. معمل في لبنان "خارج الخدمة" Lebanon 24 "لا كهرباء".. معمل في لبنان "خارج الخدمة" 10:20 | 2025-08-10 10/08/2025 10:20:28 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: عمّال غادروا لبنان… وورش توقفت Lebanon 24 بالفيديو: عمّال غادروا لبنان… وورش توقفت 22:00 | 2025-08-09 09/08/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صورٌ ونبذة عنهم.. هؤلاء هم شهداء الجيش إثر حادثة زبقين Lebanon 24 صورٌ ونبذة عنهم.. هؤلاء هم شهداء الجيش إثر حادثة زبقين 18:46 | 2025-08-09 09/08/2025 06:46:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:39 | 2025-08-10 بلدة جنوبية تبدأ حملة لتنظيف شوارعها بعد آثار العدوان الأخير 14:34 | 2025-08-10 عز الدين: سلاح المقاومة هو حق للبنان 14:22 | 2025-08-10 في طرابلس... لا كهرباء ولا مياه! 14:19 | 2025-08-10 لم تصبها... غارة من مسيّرة على سيارة في ميفدون 14:14 | 2025-08-10 بهية الحريري: كل التضامن مع المؤسسة العسكرية وأسر الشهداء 14:03 | 2025-08-10 بلدية صيدا شاركت في حملة تنظيف الشاطئ والبحر فيديو مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) Lebanon 24 مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) 11:00 | 2025-08-09 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها 06:43 | 2025-08-08 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين 17:17 | 2025-08-07 10/08/2025 15:06:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي: مكتب تنسيق القبول ينهي أعمال تنسيق المرحلة الثانية لطلاب الثانوية العامة
  • للعام الثالث.. حسام الشاعر ضمن قائمة فوربس 2025 لأقوى قادة السياحة والسفر
  • القبة الحرارية تسبب موجة حر قياسية في الشرق الأوسط
  • تقرير عبري يتحدث عن تهديد أردوغان لـحلم تل أبيب في الشرق الأوسط
  • من سايكس-بيكو إلى ترامب-نتنياهو: تقسيم المقسّم في مشروع الشرق الأوسط الجديد
  • تروكولر تتجاوز 100 مليون مستخدم نشط شهريا في الشرق الأوسط وأفريقيا
  • مسار الرياض -جدة يتصدر أزحم المسارات الجوية في الشرق الأوسط..فيديو
  • قبة حرارية تحاصر الشرق الأوسط وتهدد سكانه
  • «التعليم العالي»: 250 ألف طالب يسجلون في تنسيق المرحلة الثانية للقبول بالجامعات
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع شركة (Esri) العالمية التعاون في نظم المعلومات الجغرافية