يهودي يطعن إسرائيلية بالقدس ويهتف مسيحية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن "الشرطة تشتبه في أن عملية الطعن التي تعرضت لها امرأة إسرائيلية الليلة الماضية، في البلدة القديمة بالقدس على خلفية كراهية المسيحيين".
وأفادت هيئة الإذاعة الإسرائيلية بأن المنفذ يهودي طعن المصابة بفأس داخل منزلها لأنه كان يعتقد بأنها مسيحية، ما أدى إلى إصابتها بجراح خطيرة.
???? انتشار كبير لفرق الإسعاف وشرطة الاحتلال بعد إصابة مستوطنة بجروح نتيجة ضربها ببلطة وانسحاب المنفذ في البلدة القديمة بالقدس المحتلة pic.twitter.com/799g1by4oW
— ساحات – عاجل ???????? (@Sa7atPlBreaking) February 19, 2025
ووفقًا لشهادات شهود العيان، قام المشتبه به بالصراخ على المرأة قائلاً "مسيحية"، على الرغم من أنها ليست كذلك، ثم سحب الفأس وهاجمها بقسوة، قبل أن يلوذ بالفرار.
وأشارت إلى أن المشتبه به في الاعتداء لم يتم اعتقاله بعد، وتستمر الشرطة في جهود البحث عنه.
وخلال الفترة الماضية ازدادت اعتداءات المستوطنين على المسيحيين ومقدساتهم، وكان آخرها قيام فتية يهود بالبصق على رجال دين مسيحيين وعلى راهبات في البلدة القديمة بالقدس.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
قِرّش.. أقدم جامع أسطوانات صوتية بالقدس
وقال قِرّش (70 عاما) -في حديثه للجزيرة نت- إنه افتتح متجره في القدس عام 1972، رغم تراجع الإقبال على هذا النوع من التسجيلات الصوتية، بعد أن باتت الوسائط الرقمية والإنترنت هي المصدر الأوسع للاستماع.
ويضم المحل الصغير مئات الأشرطة والأسطوانات التي تملأ جدرانه وسقفه، التي جمعها قِرّش على مدار سنوات طويلة من دول عربية عدة، وتضم نسخا نادرة لأصوات مطربين ومقرئين يصعب العثور عليها في أي مكان آخر، وفق قوله.
وأشار قرش إلى أن شغفه بدأ قبل تأسيس المتجر، إذ كان يسافر إلى عدد من الدول العربية لجمع الأسطوانات، كما كان يسجل الحفلات الموسيقية والغنائية وما يُعرض على شاشات التلفاز، حتى امتلك عددا كبيرا من تلك الأشرطة دفعه لافتتاح المتجر.
وأوضح أنه لا يستطيع ترك عمله، لأنه هوايته المفضلة وبذَل في سبيله جهده وحياته، وقال إنه يواظب على فتح متجره بشكل يومي لمدة ساعتين ليشعر بمتعة تلك المهنة، وختم حديثه بالإصرار على البقاء في مدينة القدس التي ولد وترعرع فيها.
الجزيرة نت- خاص8/6/2025