كيا و مرسيدس | سيارات اعتمادية بـ 250 ألف جنيه
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
يحتاج المواطنين المصريين الآن الي سيارات مستعملة بحالة جيدة واعتمادية ، خصوصا بعد زيادة أسعار السيارات الجديدة موديل 2023 والتي ارتفعت بشكل خيالي، مما اصبح الحصول علي سيارة جديدة في ذلك الوقت صعب ، حيث يتميز سوق السيارات المستعملة بتوافره طرازات مختلفة من السيارات منها سيارة بي واي دي فلاير، وبيجو 206، ودايو نوبيرا 2، وكيا بيكانتو، ومرسيدس S320 .
تمكنت سيارة بيجو 206 الفرنسية موديل 2002 من قطع مسافة تصل الي 200 ألف/كم، وتنتمي لفئة السيارات الهاتشباك، وبها ناقل حركة مانيوال، وتعرض للبيع باللون الفضي، وبها محرك سعة 1600 سي سي ، وبها دهانات خارجية، ولا يوجد بها دهانات داخلية .
يبلغ سعر سيارة بيجو 206 الفرنسية موديل 2002 بسوق السيارات المستعمل 130 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
2- بي واي دي فلاير الهاتشباكتستمد سيارة بي واي دي فلاير موديل 2007 قوتها من محرك سعة 1300 سي سي، وتستخدم علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة سير تصل الي 800 ألف/كم، وتباع باللون الفضي، وبها رخصة سارية لمدة 3 سنوات، ولا يوجد بها دهانات داخلية .
سعر سيارة بي واي دي فلاير موديل 2007 في سوق السيارات المستعمل يصل الي 120 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب أداء محرك السيارة .
3- دايو نوبيرا 2 السيدانتنتمي سيارة دايو نوبيرا 2 موديل 2006 الي فئة السيارات السيدان كبيرة الحجم، وتعتمد علي ناقل حركة مانيوال، وبها محرك سعة 1600 سي سي، وتباع باللون الأخضر ، وتمكنت دايو نوبيرا 2 من قطع مسافة تصل الي 200 ألف/كم، لا يوجد بها دهانات داخلية، وبها رخصة سارية لمدة 10 شهور .
تباع سيارة دايو نوبيرا 2 موديل 2006 داخل سوق المستعمل المصري بسعر 175 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة .
4- مرسيدس S320 الألمانيةتمتلك سيارة مرسيدس S320 السيدان موديل 1995 محرك سعة 3000 سي سي، وتعمل بناقل حركة أوتوماتيك، مكنها من قطع مسافة تصل الي 200 ألف/كم، وبها رخصة سارية حتي عام 2025 ، وبها دهانات خارجية.
مرسيدس S320 موديل 1995 تباع بسعر 250 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة ، وأداء محركها ، وشكلها الخارجي .
5- كيا بيكانتو الكوريةتعرض سيارة كيا بيكانتو الكورية موديل 2010 للبيع باللون الأبيض، وتمتلك محرك سعة 1500 سي سي ، وتمكنت كيا بيكانتو من قطع مسافة تصل الي 220 ألف/كم، وتنقل القوة الي العجلات عن طريق ناقل حركة مانيوال، ولا يوجد بها دهانات داخلية، وبها رخصة سارية .
تتواجد سيارة كيا بيكانتو الكورية موديل 2010 داخل سوق المستعمل للبيع بسعر 250 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب أداء محرك السيارة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا بيكانتو سوق السیارات المستعمل ألف جنیه ألف کم
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.