الدولة السعودية الأولى (1744- 1818)
التأسيس: تحالف الإمام محمد بن سعود، والشيخ محمد بن عبدالوهاب في الدرعية
العاصمة: الدرعية
الامتداد الجغرافي: معظم نجد، والحجاز، والأحساء، وأجزاء من اليمن وعُمان والشام والعراق.
أبرز الحكام:
الإمام محمد بن سعود
الإمام عبدالعزيز بن محمد
الإمام سعود بن عبدالعزيز
الإمام عبدالله بن سعود
أبرز الانجازات:
توحيد نجد وتوسيع النفوذ في الجزيرة العربية
ترسيخ الدعوة الإصلاحية؛ وفق منهج الشيخ محمد بن عبدالوهاب
بناء نظام إداري قوي لإدارة الدولة والمناطق التابعة لها
الدولة السعودية الثانية (1824- 1891)
التأسيس: أعاد الإمام تركي بن عبدالله بناء الدولة بعد سقوط الدرعية
العاصمة: الرياض
الامتداد الجغرافي: شمل نجد وأجزاء من الحجاز والأحساء
أبرز الحكام:
الإمام تركي بن عبدالله
الإمام فيصل بن تركي
الإمام عبدالله بن فيصل
أبرز الانجازات:
إعادة تأسيس الدولة بعد سقوط الأولى على يد الإمام تركي بن عبدالله
استمرار نشر الاستقرار، وتطبيق الشريعة الإسلامية، وتعزيز الاقتصاد
مواجهة التحديات الداخلية رغم الصراعات حتى سقوطها عام 1891.
الدولة السعودية الثالثة (المملكة العربية السعودية)
(1902 – حتى الآن)
التأسيس: استعاد الملك عبدالعزيز آل سعود الرياض عام 1902، وأعاد توحيد البلاد
العاصمة: الرياض
التوحيد الرسمي: 23 سبتمبر 1932، وإعلان قيام المملكة العربية السعودية.
الملوك:
المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (1932-1953)
الملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود (1953-1964)
الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود (1964-1975)
الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود (1975-1982)
الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود (1982-2005)
الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (2005-2015)
الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود (2015-حتى الآن)
أبرز الانجازات:
توحيد الحجاز ونجد والمناطق الأخرى
اكتشاف النفط عام 1938
التطورات الاقتصادية والاجتماعية الكبرى
رؤية 2030 بقيادة الملك سلمان، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: عبدالله بن
إقرأ أيضاً:
والدة مشارك بمسابقة الملك عبدالعزيز من سويسرا: أن يُتلى القرآن بصوت ابني في المسجد الحرام.. أعظم من الفوز
عبّرت السيدة عبير طحون، والدة المتسابق علي خليل من دولة سويسرا المشارك في الفرع الخامس من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الخامسة والأربعين، عن بالغ فخرها واعتزازها بمشاركة ابنها وتمثيله لبلده في هذه المسابقة القرآنية العريقة، التي تُعد درّة المسابقات القرآنية على مستوى العالم، مشيدة بجهود المملكة في خدمة كتاب الله الكريم ورعاية حفظته.
وقالت: “المشاعر عظيمة والفرحة كبيرة والروح مبتهجة أن أرى ابني واقفًا في رحاب المسجد الحرام، يتلو آيات الله عز وجل وينافس حفظة كتاب الله من دول العالم ضمن هذه المسابقة العالمية، هو فخر لكل أم ولكل أسرة تسعى لتربية أبنائها على كتاب الله”.
وأضافت: “مجرد المشاركة في هذه المسابقة هو تتويج بحدّ ذاته وفخر وشرف، بغضّ النظر عن الفوز، فالوصول إلى هذه المرحلة فضل كبير علينا”.
وأشادت السيدة عبير بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة بدعم قيادتها الحكيمة – أيدها الله – في خدمة القرآن الكريم وأهله، مؤكدة أن المملكة سبّاقة في رعاية القرآن الكريم والمتمسكين به، وهذه المسابقة خير شاهد على ذلك، منوهةً بما وفرته وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من تنظيم متميز واستقبال حافل ورعاية كاملة للمتسابقين منذ لحظة وصولهم وحتى مشاركتهم.