موقع 24:
2025-05-07@12:18:37 GMT

منظمة أممية: لن نشارك بأي تهجير لسكان غزة

تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT

منظمة أممية: لن نشارك بأي تهجير لسكان غزة

قالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب لوكالة "فرانس برس"، أمس الثلاثاء، إن المنظمة الأممية لن تشارك في "أي نوع قسري" من الإخلاء للفلسطينيين من غزة.

وأوضحت بوب أن أي نزوح من هذا القبيل سيكون "خطّاً أحمر"، وذلك بعد أن اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيطرة بلاده على قطاع غزة المدمر ونقل أكثر من مليوني فلسطيني من سكانه إلى أماكن أخرى.

وأضافت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة: "التزمنا أمام المجتمعات التي نقدم لها الخدمات بأننا لن نشارك في أي نوع من التحريك القسري للسكان أو إخلاء الناس".

وتابعت: "نحن جهة إنسانية فاعلة، لذا فإننا بالتأكيد لا نشارك في أنشطة من شأنها أن تشكل خطوطاً حمراً لدول أعضاء رئيسية".

The International Organization for Migration (#IOM) will not be part of “any kind of forced” evacuation of #Palestinians out of #Gaza, the director of the #UN agency Amy Pope says.https://t.co/asWdsA2s23

— Al Arabiya English (@AlArabiya_Eng) February 26, 2025

وأثار اقتراح ترامب بإعادة بناء قطاع غزة وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد تهجير سكانه انتقادات واسعة عند طرحه للمرة الأولى في أوائل فبراير (شباط).

وفي مواجهة معارضة شديدة في الشرق الأوسط وخارجه، قال ترامب في مقابلة الجمعة إنه "لا يفرض" خطته.

UN's Sigrid Kaag, interim envoy in ME, tells the Security Council about Gaza: there can be no forced displacement pic.twitter.com/9pxMHqBgsf

— PassBlue (@pass_blue) February 25, 2025

وأعلن الدفاع المدني في غزة أمس أن 6 أطفال حديثي الولادة لقوا حتفهم خلال أسبوع في غزة بسبب موجة البرد التي تضرب القطاع.

وأدّت الحرب الإسرائيلية التي اندلعت بعد هجوم السابع من  أكتوبر 2023، واستمرت أكثر من 15 شهراً إلى مقتل أكثر من 45 ألف فلسطينياً معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى الدمار الواسع في المباني والبنية التحتية للقطاع.

وفاة 3 رضع جراء البرد القارس في غزة - موقع 24توفي 3 أطفال رضع في قطاع غزة خلال الساعات الماضية نتيجة البرد القارس وانعدام التدفئة في أماكن إيوائهم، بينما لا تزال ثلاث حالات أخرى في وضع صحي حرج، وفق ما أفاد به مسؤول طبي فلسطيني اليوم الثلاثاء.

وتقدّر الأمم المتحدة تكلفة إعادة إعمار القطاع بأكثر من 53 مليار دولار.

وسمح وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ منذ 19 يناير (كانون الثاني) بزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، على الرغم من أن حماس تتهم إسرائيل بمنع دخول بعض الإمدادات الأساسية.

الأمم المتحدة تعلن تكلفة إعمار قطاع غزة - موقع 24أفاد تقدير للامم المتحدة، الثلاثاء، بأن إعادة إعمار قطاع غزة الذي دمرته الحرب بين إسرائيل وحماس تتطلب أكثر من 53 مليار دولار، بينها أكثر من 20 ملياراً مدى الأعوام الثلاثة الأولى.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب غزة هجرة إسرائيل غزة هجرة ترامب إسرائيل قطاع غزة أکثر من

إقرأ أيضاً:

انطلاق أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة بتنظيم من المملكة والمالديف وتعاونٍ مع منظمة التعاون الإسلامي

المناطق_واس

انطلقت اليوم أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة، الذي تنظمه المملكة العربية السعودية ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد (نزاهة), بالشراكة مع جمهورية المالديف ممثلة في هيئة مكافحة الفساد, بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي وبمشاركة واسعة من دول منظمة الدول الإسلامية والمنظمات الدولية المختصة بمكافحة الفساد، الذي تستضيفه جمهورية المالديف ويستمر لمدة يومين.

وشاركت المملكة العربية السعودية في الملتقى، بوفد يرأسه معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس.

أخبار قد تهمك رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان يستقبل سفير نيوزلندا لدى المملكة 6 مايو 2025 - 4:37 مساءً لتقديم تجربة تعليمية نوعية في شمال المملكة.. مدينة المعرفة للتعليم تستحوذ على الجوف العالمية  6 مايو 2025 - 3:42 مساءً

وعُقد الملتقى بحضور نائب رئيس جمهورية المالديف، وبمشاركة معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، ورئيس هيئة مكافحة الفساد في المالديف، إلى جانب عدد من أصحاب المعالي الوزراء، ورؤساء هيئات السياحة وأجهزة مكافحة الفساد في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي.

ويهدف الملتقى إلى مناقشة أبرز تحديات الفساد في القطاع السياحي، واستعراض الجهود الوطنية والدولية المبذولة لتعزيز الشفافية وترسيخ مبادئ النزاهة.
وبهذه المناسبة ألقى معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد, كلمة المملكة، استعرض خلالها جهودها على الصعيدين المحلي والدولي في مكافحة الفساد، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، وذلك ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، وامتدادًا لالتزاماتها الدولية في جميع المجالات.

وخلال الجلسة الافتتاحية للملتقى، نوّه نائب رئيس جمهورية المالديف حسين محمد لطيف، بأهمية التعاون الدولي في مكافحة الفساد مشيدًا بدور المملكة العربية السعودية في تعزيز النزاهة، ومعبرًا عن تقديره للعلاقات الوثيقة والتعاون البنّاء بين البلدين.

فيما أعرب معالي رئيس هيئة مكافحة الفساد في جمهورية المالديف آدم شامل عن شكره وتقديره لقيادة المملكة العربية السعودية, مشيدًا بدور هيئة الرقابة ومكافحة الفساد في تعزيز التعاون الدولي وتنظيم الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة، مؤكدًا أن المملكة تُعد أنموذجًا عالميًا يُحتذى به في مجال مكافحة الفساد، لما تنتهجه من معايير دولية رفيعة وأساليب متقدمة في تعزيز الشفافية والنزاهة.

من جانبه أشاد معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه بجهود المملكة العربية السعودية وجمهورية المالديف في تنظيم الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة، مؤكدًا دعم الأمانة العامة الكامل لتوصيات الملتقى، وحرصها على تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لبناء قطاع سياحي يتسم بمزيد من النزاهة والشفافية والاستدامة.

بدورها نوهت معالي المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC) غادة والي، في كلمتها خلال الملتقى، بتنظيم الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة، مثمنة جهود المملكة العربية السعودية وجمهورية المالديف في قيادة هذا التعاون الدولي وأكدت أهمية مثل هذه المبادرات في دعم جهود النزاهة ومكافحة الفساد على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وناقش أصحاب المعالي في الاجتماع عددًا من الموضوعات المتعلقة بتعزيز الشفافية في القطاع السياحي، وآليات مكافحة الفساد، إضافةً إلى سبل التعاون وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية، بما يضمن رفع كفاءة الحوكمة وتحقيق التنمية المستدامة في هذا القطاع الحيوي.

وشهد اليوم الأول من أعمال الملتقى عقد سلسلة من الجلسات المتخصصة التي تناولت أبرز التحديات والفرص في ترسيخ مبادئ النزاهة داخل هذا القطاع الحيوي.
وانطلق البرنامج بجلسة افتتاحية رسمية، تلتها الجلسة الأولى للمتحدثين رفيعي المستوى، حيث استعرض وزراء ورؤساء هيئات السياحة وأجهزة مكافحة الفساد من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي رؤاهم بشأن أبرز مخاطر الفساد في القطاع السياحي، مع طرح عدد من الإستراتيجيات المقترحة لمعالجتها.

وخُصصت الجلسة الثانية لاستعراض المخرجات الرئيسية للمنتدى، والتي شملت عرضًا لأبرز النتائج والتوصيات، إلى جانب تقديم مراجعة لأعمال المجموعة المرجعية، وذلك في إطار دعم منظومة النزاهة وتعزيز الشفافية.
وشهدت الجلسة الثالثة، تقديم الكلمة الرئيسية من إدارة التدريب والتعاون الفني في مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية (سيسرك)، وتسليط الضوء على الجهود في بناء القدرات وتطوير آليات التعاون الفني بين الدول الأعضاء.

واختُتم اليوم الأول من البرنامج بالجلسة الرابعة، التي خُصصت لمداخلات عدد من الخبراء والمتحدثين من هيئات السياحة وأجهزة مكافحة الفساد، واستُعرضت خلالها التحديات الواقعية التي تواجه القطاع، إضافة إلى إبراز عدد من قصص النجاح في إدارة مخاطر الفساد، ضمن جهود مستمرة لتعزيز الشفافية والاستدامة.

ويؤكد انعقاد هذا الملتقى التزام المملكة بدعم الحوكمة والشفافية في قطاع السياحة، تماشيًا مع رؤية المملكة الهادفة إلى إيجاد بيئة سياحية موثوقة وآمنة تسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز التنمية المستدامة، ومن المتوقع أن تفضي النقاشات إلى تبني سياسات عملية وإجراءات مشتركة من شأنها ترسيخ النزاهة والحد من مخاطر الفساد في القطاع السياحي.
ويمثل هذا الملتقى امتدادًا للجهود الريادية التي تبذلها المملكة لتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد بالقطاع السياحي، ودعم المبادرات الساعية إلى ترسيخ مبادئ النزاهة وتحقيق الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية من خلال تبادل الخبرات واستعراض التجارب المتميزة بين الدول والمنظمات، مع التركيز على تبني معايير متقدمة تُعزز الشفافية والمساءلة، وتسهم في تطوير منظومات سياحية فعالة تدفع عجلة التنمية، كما يُعد فرصة لتوثيق الشراكات الدولية وبناء إطار متكامل يُرسّخ الثقة في السياحة كأحد ركائز النمو العالمي.

مما يذكر أن هذا الملتقى يأتي تنفيذًا لقرارات الدورة الخمسين لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، والاجتماع الوزاري الثاني لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد لعام 2024م، تأكيدًا على الالتزام المشترك بتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد وترسيخ مبادئ النزاهة والشفافية في القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها قطاع السياحة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي: نؤكد رفضنا تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
  • طبيب كلى زار غزة: تتم إعادة استخدام المستهلكات الطبية التي من المفترض استعمالها مرة واحدة
  • الإعلام الحوثي يكشف حجم الخسائر التي لحقت بمطار صنعاء
  • انطلاق أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة بتنظيم من المملكة والمالديف وتعاونٍ مع منظمة التعاون الإسلامي
  • حركة فتح: شكرا لمصر والرئيس السيسي على رفض وإفشال مخططات تهجير الفلسطينيين
  • المناطق التي شملتها الأمطار أمس وتوقعات اليوم
  • أخصائي أرصاد يوضح أكثر المناطق في قطر تأثراً بالغبار المتوقع وموعده
  • الهيئة العربية الدولية للإعمار في فلسطين
  • غزة ..  أكثر من 16 ألف شهيد و57 وفاة بسبب سوء التغذية
  • وزيرة التضامن: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه