قال الدكتور يسرى الشرقاوى، الخبير الاقتصادى، إن قمة مجموعة "بريكس" فى جوهانسبرج، اجتماع حقيقى فى ظل أحداث عالمية كانت صعبة فى عامى 2021 و 2022، للنظر فى إعادة توازنات فى العالم المتعدد الأقطاب الآن وفى رحلة الوصول إلى أقطاب جديدة فى العالم وهنا تأتى أهمية هذه القمة.

وأضاف الشرقاوى خلال لقائه عبر فضائية  إكسترا نيوز، اليوم الأربعاء، ان جزء كبير من العالم وتحديدا دول القارة الأفريقية جراء التعامل مع السياسات الغربية لفترة طويلة خلف ذلك وفقا لتقارير صندوق النقد الدولى مديونية تصل لتريليون دولار وهناك 22 دولة غير قادرة على الإفاء بالتزاماتها فى الديون.



وتابع الشرقاوى، ان التحالف تم إنشاؤه عام 2006 وأعلن رسميا عام 2009 بخمس دول وهم روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا، وهناك مجموعة السبع الكتلة الأكبر اقتصاديا والتى تمثل 43% من اقتصاد العالم أمام تكتل البريكس والذى لديه قوة أخرى فى اتجاه آخر للمتابعين اقتصاديا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بريكس اقتصاد العالم الافريقية العالم متعدد الأقطاب

إقرأ أيضاً:

الزبيدي يبدأ تصعيداً اقتصادياً ضد صنعاء

الجديد برس| بدأ عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، الأحد، تحركات تصعيدية جديدة تستهدف صنعاء، ما ينذر بانفجار الوضع. وأفادت قناة عدن المستقلة، الناطقة باسم المجلس، أن هناك اتجاهاً لتصعيد اقتصادي واسع، أبرز ملامحه الضغط لنقل كامل القطاع المصرفي من صنعاء إلى عدن. ويأتي هذا التصعيد عقب لقاء جمع الزبيدي بمحافظ البنك المركزي في عدن، أحمد المعبقي، بعد أيام فقط من عودة الزبيدي من مقر إقامته الدائم في العاصمة الإماراتية أبوظبي، ما يعزز التكهنات بأن الخطوة مدفوعة بتوجيهات إقليمية وتنفيذ أجندات خارجية. ويرى مراقبون أن تحريك ملف القطاع المصرفي في هذا التوقيت يُعد استفزازاً مباشراً لصنعاء، ويهدد بنسف الاتفاقات التي ساهمت في تهدئة الجبهة الاقتصادية خلال الأشهر الماضية. وفي هذا السياق، ربطت تقارير سياسية بين هذا التصعيد وما كشفه الاحتلال الإسرائيلي مؤخراً عن زيارة وفد إسرائيلي لمدينة عدن ولقائه بقيادات محلية، ما أثار مخاوف من تورط المجلس الانتقالي في تنفيذ أجندة إسرائيلية تسعى لتأجيج الوضع في اليمن. وتعزز هذه المخاوف أيضاً مغادرة رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، عدن، في تزامن لافت مع تحركات الزبيدي، مما يوحي بأن الأخير يستغل غياب العليمي لفرض أمر واقع يعزز سلطته ويجر الجنوب إلى مواجهة اقتصادية وربما عسكرية جديدة.

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: وثيقة سومو بشأن تهريب النفط تضع العراق تحت طائلة العقوبات
  • خبير اقتصادي: لماذا يمنع الانتقالي اللجان البرلمانية من عملها بالمحافظات المحررة؟
  • خبير اقتصادي:الذهب يعزز الثقة بالسياسة المالية العراقية
  • بيعملوا من الفسيخ شربات| إعادة تدوير الرواكد من الأخشاب والمقاعد المدرسية المتهالكة بأسيوط.. تحقيق عائد اقتصادي وتحويل المدارس إلى وحدات إنتاجية
  • خبير اقتصادي: مصر الأولى إفريقيًا في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر
  • طه عزت: الدوري الموسم المقبل بلا تأجيلات.. وهناك تنسيق مع حسام حسن بسبب الأجندة الدولية
  • مساعدات غزة.. سلاح إسرائيلي متعدد الأهداف
  • الزبيدي يبدأ تصعيداً اقتصادياً ضد صنعاء
  • ملتقى اقتصادي سوداني بالبرازيل لدعوة الشركات البرازيلية للمساهمة في إعادة الإعمار
  • خبير اقتصادي:رواتب موظفي الإقليم في خطر لعدم التزام حكومة البارزاني بالإتفاق مع بغداد