أتالانتا يفرط في صدارة الدوري الإيطالي بتعادل مخيب أمام فينيزيا
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فشل فريق أتالانتا في استغلال عاملي الأرض والجمهور، واكتفى بالتعادل السلبي أمام ضيفه فينيزيا، خلال المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم السبت على ملعب جويس، ضمن منافسات الجولة السابعة والعشرين من بطولة الدوري الإيطالي.
شهدت المباراة سيطرة كاملة من جانب أتالانتا، الذي شن 18 محاولة هجومية على مرمى فينيزيا، لكنه فشل في ترجمة هذه المحاولات إلى أهداف.
أضاع لاعبو أتالانتا العديد من الفرص السانحة للتسجيل، أبرزها فرصتا ماتيو ريتيجوي وأديمولا لوكمان في الدقيقتين 50 و83.
على الجانب الآخر، نجح فينيزيا في الحفاظ على نظافة شباكه أمام محاولات أتالانتا التهديفية، لينتهي اللقاء بلا أهداف.
بهذا التعادل، فرط أتالانتا في اعتلاء صدارة الدوري الإيطالي، التي كاد أن يتواجد بها قبل مواجهة نابولي وإنتر ميلان المقامة حاليًا.
بتلك النتيجة، رفع أتالانتا رصيده إلى 55 نقطة، وظل في المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري الإيطالي، خلف إنتر ميلان المتصدر بـ57 نقطة، ونابولي في الوصافة بـ56، بينما وصل رصيد فينيزيا إلى 18 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أتالانتا فينيزيا الدورى الإيطالى صدارة الدوري الإيطالي الدوری الإیطالی
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم.. من قلب كازابلانكا الأهلي يقتنص الكأس القارية 12 أمام الوداد المغربي
في تاريخ الأهلي لم يكن حصد الألقاب ذو طابع سهل، فالمنافسة في أدغال إفريقيا لا تعرف الاستسلام إما أن تكون على قدر الحدث أو تأخذك الرياح بعيدا عن النهائيات.
وفي مثل هذا اليوم وتحديدا في عام 2023 استطاع الأهلي اقتناص لقبه القاري الثاني عشر وسط أحداث درامية قوية.
مباراة الذهاب
بداية الأحداث كانت في مشاركة مصطفى شوبير في أولى النهائيات القارية، خاصة مع ابتعاده عن التواجد لفترة لكن قدم مردود جيد في مباراة تفوق فيها الأهلي بهدفين مقابل هدف وحيد أثار القلق.
وعقب المباراة أنقسم الجمهور ما بين الاحتفالات وما بين القلق والتخوف من هدف سيف الدين بوهرة في القاهرة والذي صعب المهمة على المارد الأحمر.
حضور جماهيري
على ملعب مركب محمد الخامس استعد الفريقين للعودة وشد جمهور الوداد رحاله من أجل المساندة، وتكرار الاحتفالات عام 2022 باللقب الأفريقي.
الخوف في محله
تخوفات جمهور الأهلي بهدف مباغت كانت في محلها فالوداد سجل الهدف عن طريق يحيي عطية الله وبات أقرب لحصد اللقب، والأهلي كاد أن يهزم للمرة الثالثة على يد الفريق المغربي.
رأسية عبد المنعم
الدقيقة 78 كانت شاهدة على الرأسية الذهبية ليرفع الأهلي لقبه الثاني عشر من قلب كازابلانكا ويمنحه القدر فرصة للانتقام ورد الاعتبار.
الاحتفالات
بأنغام "سطلانة" كان الاحتفال المتصدر في ذلك التوقيت ليجول في الملاعب العربية والمصرية، ولم تهدأ الاحتفالات في المطار وتحديدا أمام مشجع الزمالك الشهير والذي حضر المباراة ليعود الأهلي للقاهرة بلقب غالي.