عاجل. نتنياهو يهدد حماس بـ "تبعات لا يمكن احتمالها" إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
نتنياهو يهدد حماس بـ "تبعات لا يمكن احتمالها" إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثةأخبارمقتل شخص على الأقل وإصابة آخرين في حادث دهس بمدينة مانهايم الألمانية
المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب روسيا إسرائيل أوكرانيا غزة دونالد ترامب روسيا إسرائيل أوكرانيا غزة أخبار دونالد ترامب روسيا إسرائيل أوكرانيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا كير ستارمر فولوديمير زيلينسكي حركة حماس سوريا یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
الناطق باسم قافلة الصمود لـعربي21: سنعود لتونس فور إطلاق سراح المعتقلين
كشف المتحدث الرسمي باسم قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة وائل نوار أن القافلة وفور سراح جميع المعتقلين ستتحرك بالعودة لتونس.
وقال نوار في تصريح خاص "لعربي21"،"تم إبلغنا أمس الأحد بغلق المعبر البري تماما والتفاوض انقطع كذلك،وبالنسبة للعبور بحرا وصلت المفاوضات لطريق مسدود في علاقة بليبيا".
بدورها أكدت تنسقية العمل المشترك من أجل فلسطين، أن سلطات شرق ليبيا تواصل اعتقال 9 من المشاركين بقافلة الصمود، محذرة من "خطة صهيونية لكسر وحدة القافلة".
وأشارت التنسقية في بيان الاثنين، إلى الإفراج عن عدد من المعتقلين وأن المفاوضات والاتصالات جارية لإطلاق سراح البقية، مشيرة إلى أنه تم التواصل مع مفقودين آخرين لم يكونوا معتقلين أساسا.
وقالت إن المعتقلين والبالغ عددهم تسعة يتوزعون بين 3 من الجزائر،3 من تونس،و2 من ليبيا وواحد من السودان، مشددة على أن القافلة لن تتراجع مطلقا إلا بسراح الجميع.
وحذرت القافلة من خطة لتفريقها قائلة: "نحذر من الألعاب الصهيونية ، التي تسعى بكل وسائلها لتدمير وحدة صفنا ، وإطباق الحصار على جهود كسره".
وشددت التنسيقية على أن "قافلة الصمود هدفها ثابت وواضح ولن تنجرّ إلى أي تجاذبات خارجة عن رسالتها الإنسانية".
ومنذ الاثنين الماضي، خرجت من تونس قافلة تضم قرابة 1500 مشاركا من دول مغاربية مرورا بليبيا، ولكن بوصولها للمدن الخاضعة لحكومة الشرق تحت حكم اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بدأت القافلة تواجه عراقيل وتضييقات بلغت حد الحصار والاعتقالات وقطع الانترنت بشكل كامل والتهديد بالسلاح.