فيديو صادم| كويتية تكتشف هاتفا على وضعية التصوير داخل حمام أحد البنوك!.. لقطات كارثية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
في مشهدٍ صادم، تداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي قصة مفزعة عن اكتشاف هاتف محمول في وضعية التصوير داخل حمامات السيدات في أحد المصارف بمحافظة الفروانية. تصاعدت موجة الانتقادات والاستهجان تجاه هذا التصرف المشين، لكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد.
كانت المواطنة الكويتية هي الشاهدة على هذا المشهد المروع، حيث عثرت على هاتف محمول مخبأ بعناية داخل حمامات المصرف.
لم يمر وقت طويل حتى انتشر الفيديو على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم تداوله بشكل كبير خلال اليومين الماضيين. عبّر الناس عن غضبهم واستنكارهم لهذا التصرف غير المقبول.
القبض على المتورطين
لكن المفاجأة كانت عندما أعلنت وزارة الداخلية الكويتية عن نجاحها في القبض على المتورطين في هذه الواقعة. تمكن قطاع الأمن الجنائي من إلقاء القبض على شخصين، أحدهما عربي والآخر آسيوي. وقد ضبطت الشرطة الهاتف المحمول المذكور والذي تم وضعه في دورة المياه المخصصة للسيدات في أحد البنوك.
ووفقًا لبيان صادر عن إدارة الإعلام الأمني التابعة للوزارة، فإن المتورطين يواجهون تهمة "إساءة استخدام الهاتف". وقد تم إحالتهما إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما.
تأكيد الإجراءات القانونية
جاء في البيان أن الشرطة قد قامت بتأكيد إحالة المتهمين إلى جهات الاختصاص لمواجهة التهمة الموجهة لهما. ولإبراز جدية الأمور، رافق البيان صورة مموهة لوجهي الشخصين المعتقلين.
تعكس هذه الواقعة حجم التحديات التي تواجه المجتمع في عصر التكنولوجيا، وضرورة توجيه الجهود للحفاظ على الخصوصية وتعزيز الأمن الرقمي. يظهر تدخل الجهات الأمنية واستجابتها سريعًا لحماية المجتمع وفضح التصرفات غير القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف حمامات التصوير وسائل التواصل الإجتماعي الاعلام التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
وفاة محامية بسكتة قلبية بحمام سباحة في بنها .. القصة الكاملة
كشفت التحريات على واقعة وفاة المحامية إيمان شديد الجندي، إثر تعرضها لسكته قلبية عقب وجودها في حمام سباحة ببطا في بنها بمحافظة القليوبية،ان المتوفاة كانت تتمرن برايفت داخل حمام سباحة مغطى لأنه خاص بالسيدات، وعقب إنهاء التمرين قامت المدربة بإخراجها.
القصة الكاملة في واقعة وفاة محامية بسكتة قلبية بحمام سباحة ببنها
بعد ذلك فوجئ الموجودين أنها ذهبت للحمام بمفردها وكانت تغرق، على الفور تم انقاذها من قبل المنقذة الموجودة وعمل الإسعافات الأولية لها ونقلها للمستشفى وإفاقتها، وعقب ذلك توفيت بعد مرور ربع ساعة من خروجها من حمام السباحة.
ونوّه إلى أن سبب الوفاة هو هبوط حاد في الدورة الدموية وسكته قلبية، مشيرا أيضا إلى أن تلك حمام السباحة مستأجر.
وفي وقت سابق ، شيع أهالي قرية بطا التابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية، جثمان المحامية إيمان شديد الجندي، والتي توفيت إثر تعرضها لهبوط حاد وسكتة قلبية، عقب تمرينها داخل حمام سباحة بقرية بطا التابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية.
حيث خرج الجثمان من مسجد التوحيد ببطا لمقابر الأسرة وسط دعوات الجميع لها بالرحمة والمغفرة ولذويها بالصبر والسلوان.
وتلقى اللواء نبيل سليم، مدير أمن القليوبية، إخطارا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بوفاة محامية داخل حمام سباحة بعد إصابتها بسكتة قلبية، إثر تعرضها للإغماء داخل أحد حمامات السباحة بمدينة بنها.
على الفور، انتقل رجال الأمن لمحل الواقعة، وبالفحص تبين إصابة محامية بسكتة قلبية خلال ممارستها للسباحة داخل أحد حمامات السباحة، وتم إيداع الجثة مشرحة مستشفى بنها العام تحت تصرف الأجهزة المختصة، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت الأجهزة المختصة لمباشرة التحقيقات، وجرى التصريح بدفن الجثة، وطلب تقرير انتهاء أعمال الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة واستدعاء المسؤول عن الحمام وأسرة المحامية لسؤالهم.
أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة
كما تنظر محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى، في جلسة 2 يوليو المقبل، أولى جلسات نظر قضية مهمة تل واقعة طفل شبرا الخيمة أمام هيئة المحكمة.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 9800 لسنة 2024 جنايات قسم أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1287 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، أن المتهمين "طارق أ ع"، 19 سنة، عامل بمقهي، ومقيم شارع الجامع من شارع أحمد عرابي بشبرا الخيمة، و"علي الدين م ع"، 15 سنة، طالب، مقيم بدولة الكويت، لأنهما في يوم 15 / 4 / 2024 بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، حال كون المتهم الثاني طفلا جاورت سنه خمس عشرة سنة ولم يبلغ الثامنة عشر عامًا ميلاديا.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهم الأول قتل عمدا مع سبق الإصرار المجني عليه أحمد محمد سعد محمد، فبتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفاق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه، بيت النية وعقد العزم على ارتكاب جرمه، وأعد لذلك الغرض عدته "عقاقير طبية حزام من الجلد"، وتوجه إلى حيث أيقن وجوده بمقهى معلوم لديه سلفًا، واستدرجه غدرًا إلى بيته، وما أن ظفر به حتى سقاه شرابًا يحوي تلك العقاقير، فلما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه جاثمًا فوقه قاصدأ قتله، ولم يتركه إلا جثة هامدة، فأحدث به الإصابات الموصوفة والمبينة بتقرير الصفة التشريحية - المرفق بالأوراق - والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأوضح أمر الإحالة، أنه اقترنت هذه الجناية بجناية أخرى تقدمتها، هي أنه في ذات الزمان والمكان خطف بالتحيل الطفل المجني عليه سالف البيان، بأن توجه إلى مكان وجوده، وأوهمه بتقديم الهدية له بمسكنه، فلما أمن له، اقتاده حيلة إلى المسكن مبعدًا إياه عن أعين الرقباء على النحو المبين بالتحقيقات، وهو الأمر المعاقب عليه بالمادة (290 / 1، 3 ) من قانون العقوبات.
أما المتهم الثاني، اشترك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول في ارتكاب الجريمة محل البند أولا من الاتهام السابق، بأن حرضه واتفق معه على خطف الطفل المجني عليه وقتله مقابل المبلغ المالي المبين سلفًا، تحايلًا إلى مسكنه واتفق معه على قتله وساعده على ذلك بأن أمده ببيانات العقاقير الطبية التي استخدمها في جرمه، وقد وقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق والتحريض وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات
بلدية رأس الخيمة تطلق مشروع النافذة الموحدة لخدمات المخططات العامة