نسليهان أتاغول تُصبح أماً لأول مرة بعد 8 سنوات من الزواج
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: وضعت النجمة نسليهان أتاغول مولودها الأول من زوجها الفنان التركي قادير دوغلو، وفق ما أعلنت الصحافية التركية بيرسين ألتونش عبر حسابها في “إنستغرام” بقولها: “الممثلة الشهيرة نسليهان أتاغول دوغلو وقادير دوغلو يحملان ابنهما في أحضانهما، وسعيدان بكونهما والدين للمرة الأولى”.
وكان الممثلة التركية عبّرت نسليهان في تصريحات عن حماسها وسعادتها بإنتظار مولودها الاول، مؤكدة أنه ليس لديها أي مشاريع فنية جديدة في الفترة الحالية وعلى المدى القريب لأن مشروعها الوحيد في الفترة المقبلة هو طفلها.
وأضافت: “المشاعر هائلة، لكن هناك بعض الأمور التي تتعبك قليلاً من الناحية الجسدية، لأنها أشياء لم نعتد عليها. لذلك، كما قلت، هي في الوقت ذاته سهلة وصعبة جداً، لكن بما أنها أمور طبيعية جدّاً وتنتمي إلى طبيعتنا، فأنا أتقبّلها”.
يُذكر أن حمل وضع نسليهان أتاغول جاء بعد مرور 8 سنوات على زواجها من قادير دوغلو، وهو ما شكّل مفاجأة سارة للكثير من الأشخاص، لا سيما أن الصحافة التركية كانت تكرر دائماً أن هناك خلافات بين الثنائي أوصلتهما الى الانفصال والتفكير بالطلاق.
main 2025-03-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نسلیهان أتاغول
إقرأ أيضاً:
يدني سويني تكشف تفاصيل عن موجات الكراهية التي طالتها على السوشيال ميديا
شاركت الممثلة الأمريكية سيدني سويني تجربة صادمة من حياتها المهنية خلال مشاركتها في سلسلة فيديوهات اختبار كشف الكذب التي نشرتها مجلة فانيتي فير. وظهرت سويني إلى جانب الممثلة أماندا سيفريد في حلقة كشفت عن جوانب غير معروفة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على حياتها اليومية ومسيرتها الفنية.
كشفت سويني سيطرة المحتوى السلبي على حسابها العامأوضحت سيدني سويني خلال الجلسة أن صفحتها على تطبيق تيك توك اختلفت بشكل كبير باختلاف الحساب المستخدم.
وأكدت أن حسابها الشخصي عرض محتوى ثقافي وتعليمي مثل الحقائق التاريخية والفنون والحرف اليدوية. بينما امتلأت صفحة حسابها العام المخصص للظهور الجماهيري بمحتوى سلبي وتعليقات تحريضية استهدفتها بشكل مباشر.
علقت سيفريد على التجربة برد فعل غاضبتفاعلت أماندا سيفريد مع حديث زميلتها بطريقة عفوية وغاضبة. وانتقدت التطبيق نفسه معتبرة أن الخوارزميات ساهمت في تضخيم الخطاب السلبي.
وعكست هذه اللحظة تعاطفاً واضحاً بين الممثلتين وسلطت الضوء على التحديات النفسية التي تواجهها النجمات في الفضاء الرقمي.
واجهت سويني حملات انتقاد متكررة عبر الإنترنتتعرضت سيدني سويني على مدار مسيرتها المهنية لسلسلة من حملات الكراهية الإلكترونية. وتصدرت عناوين الأخبار هذا العام بعد إطلاق حملة إعلانية لعلامة أمريكان إيجل الخاصة بالجينز.
وأثارت الحملة جدلاً واسعاً بسبب الشعار المستخدم الذي فسّره البعض على أنه يحمل دلالات عنصرية وتمجيداً لمعايير جمالية إقصائية.
أوضحت سويني موقفها من الجدل الإعلاميصرحت سويني في مقابلة لاحقة مع مجلة PEOPLE بأنها شاركت في الحملة بدافع حبها للمنتج والعلامة التجارية فقط.
ونفت تبنيها لأي دلالات أيديولوجية أو عنصرية ربطها بها بعض المتابعين. وأكدت أن كثيراً من الاتهامات التي وُجهت إليها افتقرت إلى الأساس الواقعي.
اعترفت سويني بتغيير أسلوب تعاملها مع الانتقاداتأقرت الممثلة الأمريكية بأنها اعتمدت سابقاً سياسة الصمت تجاه التغطيات الإعلامية سواء كانت إيجابية أو سلبية، لكنها أدركت لاحقاً أن هذا الصمت ساهم في توسيع فجوة سوء الفهم. وأعلنت نيتها اعتماد خطاب أكثر وضوحاً يركز على التقارب ونبذ الكراهية والانقسام.
عكست تصريحاتها وعياً بتأثير المنصات الرقميةعكست تجربة سيدني سويني وعياً متزايداً بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الخطاب العام والصحة النفسية.
وأبرزت تصريحاتها أهمية استعادة الصوت الشخصي في مواجهة حملات التشويه الرقمية.
وأكدت أن رسالتها المستقبلية ستركز على ما يوحد الناس بدلاً مما يفرقهم.
ارتبط ظهورها الإعلامي بأعمال فنية جديدةتزامن هذا الظهور مع اقتراب عرض فيلمها الجديد الخادمة في دور السينما. ومن المتوقع أن يشكل العمل محطة جديدة في مسيرتها الفنية التي واصلت من خلالها جذب اهتمام النقاد والجمهور على حد سواء.