خاصرة عين زبيدة.. وجهة رمضانية نموذجية للعائلات والزوار
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
المناطق_واس
تثري فعاليات “منطقة خاصرة عين زبيدة ” زوارها بالعديد من التجارب والأنشطة والفعاليات التي تجمع بين التاريخ والثقافة والترفيه، من خلال تفعيل تجربة رمضانية فريدة، تتجسد فيها الأصالة، وعمق الهوية، وتعكس روعة المكان وجمال ليالي رمضان، حيث تستهوي مرتاديها بمختلف أطيافهم.
وتهتم الفعالية بتجربة المأكولات الشعبية، إضافةً إلى وجود العديد من الجلسات الهادئة التي تتناغم مع أجواء المكان، والعديد من المتاجر والمطاعم.
يُذكر أن فعالية “خاصرة عين زبيدة” تضم في أرجائها العديد من العروض الحية والتفاعلية التي تُعرّف بهوية المكان، وتستمر إلى 23 مارس, وتستهدف أهالي منطقة مكة المكرمة وزوارها، في إطار الجهود الحثيثة إلى تفعيل المواقع التاريخية لإثراء تجربة الزائر، وتحقيق أعلى معايير جودة الحياة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خاصرة عين زبيدة رمضان مكة
إقرأ أيضاً:
الإسرائيليون يفرّون من الموت إلى البحر بحثا عن وجهة أكثر أمنًا من تل أبيب
◄ تصاعد عمليات الهروب الجماعي عبر المرافئ البحرية
◄ قرار إسرائيلي بمنع الإسرائيليين من المغادرة
◄ شلل تام في المطارات الإسرائيلية.. وشركات الطيران العالمية تلغي رحلاتها إلى تل أبيب
◄ عدة دول تجلي رعاياها من إسرائيل
الرؤية- الوكالات
تتصاعد عمليات الهروب الجماعي للإسرائيليين عبر المرافئ البحرية في هرتسليا وحيفا وعسقلان على متن يخوت خاصة باتجاه قبرص، خوفاً من القصف الإيراني الذي نجح في تحقيق دمار هائل في عدة مدن إسرائيلية.
وأصدرت وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف قرارًا يقضي بمنع الإسرائيليين من مغادرة البلاد، مع استثناء الأجانب والسياح، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الإسرائيلية.
وحسب تقرير نشرته صحيفة هآرتس، تحوّلت المرافئ الإسرائيلية إلى نقاط مغادرة لرحلات بحرية خاصة تقل أفرادًا وعائلات إلى قبرص، في ظل تصاعد القلق من تدهور الأوضاع الأمنية. ورغم امتناع معظم المسافرين عن التصريح علنًا، أقرّ بعضهم بأنهم "هربوا من الصواريخ".
وأشار التقرير إلى أن مارينا هرتسليا تحوّلت خلال الأيام الأخيرة إلى ما يشبه "محطة انطلاق بديلة"، مع توافد أزواج وعائلات وهم يجرّون حقائبهم بحثًا عن يخوت تقلّهم إلى قبرص، ومنها إلى وجهات أكثر أمانًا خارج إسرائيل.
وتتراوح تكلفة الرحلة الواحدة بين 2500 إلى 6000 شيكل، حسب نوع اليخت وسرعته ومستوى الراحة، وسط تقارير عن يخوت تنقل ركابًا دون تأمين.
وتأتي رحلات الهروب الجماعي بحرًا في وقت تواصل فيه إسرائيل إغلاق مجالها الجوي، حيث توقفت المطارات الإسرائيلية، وفي مقدمتها مطار بن غوريون عن العمل.
وفي يوم الجمعة الماضي، أظهرت بيانات موقع "فلايت رادار 24" لتتبع حركة الملاحة الجوية أن شركات الطيران ابتعدت عن المجال الجوي فوق إسرائيل، إذ سارعت شركات الطيران إلى تحويل وإلغاء رحلاتها حفاظًا على سلامة الركاب وأفراد الطواقم الجوية.
من جهتها، عمدت بعض الدول إلى إجلاء رعاياها من إسرائيل خوفا عليهم من صواريخ إيران، إذ أعلنت السلطات أن رحلتين جويتين تقلان أشخاصا تم إجلاؤهم من إسرائيل وصلتا إلى سلوفاكيا وجمهورية التشيك.
وذكرت السلطات السلوفاكية أن أول رحلة إجلاء وعلى متنها 73 شخصا، بينهم 25 سائحا سلوفاكيا و5 أفراد من عائلات دبلوماسيين سلوفاكيين يعملون في تل أبيب، وصلت إلى العاصمة براتيسلافا في ساعة متأخرة من مساء الإثنين.
كما أعلنت بولندا، الثلاثاء، أن إجلاء رعاياها من إسرائيل سيجري الأربعاء والخميس.