مانوس هل ينافس تشات جي بي تي ..تطبيق صيني جديد يثير الجدل بعد ديب سيك|ما القصة؟
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
لازالت المنافسة مشتعلة بين كلا من شركات التكنولوجيا الكبرى والشركات الناشئة وذلك على ابتكار تطبيقات ذكاء اصطناعي متطورة وقد زادت المنافسة اشتعالا بعد ظهور تطبيق الذكاء الأصطناعي الصيني المثير للجدل DeepSeek" ليطفو على الساحة تطبيق "مانوس"، والذي يعد المنافس الصيني الجديد لتطبيق"تشات جي بي تي"
مانوس هل ينافس "تشات جي بي تي"؟على الجانب الاخر وفقا لموقع "gizmochina "قد حظى تطبيق مانوس باهتمام العديد من المتخصصين في قطاع التكنولوجيا خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب كثرة المخاوف المتعلقة بأمن البيانات.
وقال يشاو بيك جي مبتكر تطبيق الذكاء الأصطناعي "مانوس" من خلال مقطع فيديو ترويجي، إن تطبيق"مانوس" ليس مجرد روبوت دردشة بل في المقابل يعد تطبيق مستقل بالفعل يقدم العديد من أوجه التعاون بين البشر والآلات" و القيام بتنفيذ العديد من المهام عبر الإنترنت مثل التصفح والنقر على بعض الروابط، وإنشاء الكثير من الملخصات.
أكدت العديد الأنباء التي تم تداولها مؤخرا حول تطبيق “مانوس”، إن التطبيق لا يزال في مراحل الاختبارات الأولية، ولايزال القائمين على التطبيق في مرحلة تحسين أدائه تدريجيا.
أما عن المهام التي يستطيع تطبيق "مانوس" القيام بإنجازها هي القيام بإعداد العديد من التقارير البحثية، وتحليل العديد من البيانات المالية، و إمكانية برمجة الألعاب.
وذكرت "باتر فلاي إيفكت" في بيان لها أن تركيزها ينصب في الوقت الحالي على تعزيز تطبيق مانوس ويعد الهدف الأساسي من النسخة التجريبية الحالية هو القيام باختبار مختلف أجزاء النظام وذلك تحت الضغط و البدء في تحديد المشكلات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشركات الناشئة شركات التكنولوجيا تطبيق الذكاء الأصطناعي الصيني المزيد العدید من
إقرأ أيضاً:
الحجز على عقار تابع للشرفاء العلويين يثير الجدل بسيدي رحال
زنقة20ا الرباط
فجرت شكاية من منظمة الشرفاء العلويين بسيدي رحال الشاطئ، نيابة عن المستفيدين من العقار عدد 13990/س، جدلاً قانونياً ومالياً بخصوص الوضعية الجبائية لعقار وصفه المشتكون بـ”الخاص” نظراً لطبيعته الوقفية السابقة.
العقار المذكور، الذي كان في الأصل “حبساً معقباً”، تم تحويل وضعيته القانونية إلى ملك مشاع بين وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بصفتها مالكة لحق الرقبة بنسبة 1/1، والمستفيدين من الحبس المعقب باعتبارهم ذوي انتفاع، وذلك بموجب قرار تصفية صادر بتاريخ 27 نونبر 2013.
المشتكون يرفضون تحميلهم مسؤولية أداء الضريبة على الأراضي غير المبنية، معتبرين أن فرض هذه الجباية عليهم، وما ترتب عنها من إجراءات حجز على الحسابات البنكية والممتلكات، “يتنافى مع القانون رقم 47.06 المتعلق بجبايات الجماعات الترابية”، لاسيما المادة 40 منه، التي تؤكد أن الضريبة تُفرض على المالك، أو على الحائز في حال عدم تحديد الملكية. وفي هذه الحالة، يوضح المتضررون، أن وزارة الأوقاف تظل المالكة القانونية للعقار.
و حذرت المنظمة من أن استمرار هذا الوضع “قد يعرقل مشاريع تنموية مهمة، خاصة أن العقار يمتد على مساحة تقارب 500 هكتار بمحاذاة شاطئ سيدي رحال”.