الزراعة تعلن فتح السوق البرازيلي أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
أعلن الدكتور محمد المنسي رئيس الحجر الزراعي المصري، عن فتح السوق البرازيلي أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة عقب انتهاء الجانب البرازيلي من دراسة تحليل مخاطر الآفات.
وأوضح «المنسي» أن وزارة الزراعة البرازيلية MAPA قامت بموافاة الحجر الزراعي باشتراطات الاستيراد والذي قام بدراستها الحجر الزراعي ووافق عليها وفورا قام الجانب البرازيلي بنشر القرار بالجريدة الرسمية للبرازيل في 13 مارس 2025.
تجدر الإشارة إلى أن وزير الزراعة قد وجه بأن تصبح مصر مركزا لإنتاج وتصدير الشتلات لمختلف الحاصلات وعلي رأسها الفراولة نظرا لما تتمتع به مصر من عدة مزايا تنافسية مثل اتفاقيات التجارة الحرة مع العديد من التكتلات حول العالم.
اقرأ أيضاًالزراعة تستعرض إنجازات مشروع الايسماب بالتعاون بين الوزارة والجايكا اليابانية
وزير الزراعة: نسعى إلى إعادة النظر في الأساليب التقليدية والتفكير خارج الصندوق
وزيرا الاستثمار والزراعة يترأسان لأول مرة اجتماع لجنة تنظيم تصدير البطاطس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحجر الزراعي الحجر الزراعي المصري الزراعة السوق البرازيلي رئيس الحجر الزراعي المصري
إقرأ أيضاً:
وزارة الكهرباء تعلن تحايلها على العقوبات الأمريكية بشأن إستيراد الغاز من إيران
آخر تحديث: 9 يوليوز 2025 - 9:05 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أحمد موسى، للإعلام الرسمي ،اليوم الأربعاء، إن “وزارة الكهرباء أعدت وأنجزت الاتفاقية مع الجانب التركمانستاني للحصول على الغاز عبر آلية تعويضية تسمى (سواب)”، موضحًا، أن “الاتفاقية تنص على ضخ الكميات المتفق عليها من الغاز إلى مناطق شمال إيران، مقابل تعويض العراق بكميات مماثلة من الغاز الإيراني“.وأوضح، أن “الاتفاق تم بين وزير الكهرباء زياد علي فاضل ووزير الغاز التركمانستاني، واشترط أن يكون العقد محصورًا بين العراق وتركمانستان فقط، وأن تحول الأموال إلى الجانب التركمانستاني وفق الآلية التعويضية“.وتابع موسى، أن “وزارة الكهرباء أنجزت ما عليها من إجراءات إدارية للاتفاقية التعويضية، وتمت مفاتحة مكتب رئيس الوزراء للحصول على الموافقات الإدارية والمالية للاتفاق النهائي“.ولفت إلى، أن “وزارة الكهرباء بأمس الحاجة إلى الغاز التركمانستاني لتعويض نقص الغاز الإيراني، الذي تسبب في تحديد الأحمال على المنظومة ومحطات الإنتاج”، معربًا عن أمله في “استحصال الموافقات الإدارية والمالية اللازمة، ليتسنى فتح الاعتمادات وتحويل الأموال إلى الجانب التركمانستاني، بما يتيح دخول الاتفاق حيز التنفيذ ، “. يذكر ان هذا الاتفاق هو اتفاق إيراني عراقي قبل أن يكون تركمانستاني لاستمرار توريد الغاز خلافا للعقوبات الأمريكية.