أبدى حارس عرين شباب بلوزداد ألكسيس قندوز ثقته الكبيرة في تحقيق نتائج جيّد خلال الموسم المقبل بعد القيام بمجهودات كبيرة.

وقال ألكسيس قندوز في تصريح للصفحة الرسمية للفريق البلوزدادي “المجموعة تمر بفترة جيدة، منطقة طبرقة أعرفها جيدا أني حضرت بها سابقا، كل الأمور جميلة هناك، بما فيها الفندق”

وأضاف حارس عرين الخضر “نعرف بعضنا جيدا في الفريق، لهذا سيسمح لنا بإنجاح العمل، لهذا سيسمح لنا بتحقيق إنجازات كبيرة”.

ويكون الفريق العاصمي قد حل بتونس، اليوم الأربعاء، للدخلو في تربص استعدادي للموسم الكروي الجديد.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حميدتي لا يبدو أنه يدرك جيدا حقيقة الوضع، لأنه غارق في شبر ما

ربما دون أن يشعر، أصبح أقصى همه أن يستطيع مواجهة جنوده وأتباعه.
فحميدتي بدا مرتاحا في تسجيله الأخير بسبب “الانتصارات” التي حققتها المليشيا في محوري الدبيبات والخوي، وذلك رغم الهزائم التي تعرض لها مؤخرا في أم درمان وفي كردفان نفسها.

وهذا الارتياح، يدل على سقف طموحات الرجل كإنسان بسيط أصلا.
من الناحية الاستراتيجية خسرت المليشيا خسارة كبيرة بفقدانها العاصمة وولايات الوسط وانتقال المعركة إلى كردفان ودارفور في ظل استنزاف متواصل لقوة المليشيا المفككة أصلا.
الجيش الآن، وبعد تطهير وتأمين ولايات الوسط واستعادة العاصمة، أصبحت كل موارده مركزة على منطقتي كردفان ودارفور؛ الإستخبارات العسكرية، وسلاح الطيران والمتحركات والجيوش والعتاد، كله أصبح مصوبا نحو منطقة جغيرافية محدودة وصغيرة نسبيا بالمقارنة مع ساحة المعركة في السابق، وسنرى النتائج قريبا.

حميدتي لا يبدو أنه يدرك جيدا حقيقة الوضع، لأنه غارق في شبر ما، ولذلك فنتيجة معركة واحدة في محور واحد تجعله يشعر بالنشوة والارتياح، لانه استطاع أخيرا أن يخرج ليكلم جنوده وأتباعه عن شيء مختلف عن الانسحاب وإعادة التموضع!

ولكنها نشوة مؤقتة.
لا جديد في التهديد والوعيد؛ لقد كرر هذا الكلام عدة مرات وفي كل مرة كانت المليشيا تتلقى الهزائم وتهرب ويخرج هو ليبرر؛ سمعنا ذلك بعد أيام معركة أم ادرمان الأولى وبعد تحرير جبل مويا وقبل تحرير القصر الجمهوري. وكلنا نعرف ما حدث بعد ذلك.

حميدتي وشقيقه وكل المليشيا وحتى أسيادهم كلهم فقدوا المبادرة وأصبحوا يتحركون بردة الفعل؛ المبادرة الآن في يد الجيش السوداني والقوات المساندة له، والمليشيا ستتصرف تحت الضغط؛ ولأنها مليشيا بعقل قطاع طرق سترتكب الكثير من الأخطاء التي ستعجل بنهايتها ونهاية الحرب.

عندما تتحرك من خانة رد الفعل تصبح تحركاتك متوقعة ومكشوفة ويسهل ضربك وهذا هو الوضع الآن بين الجيش والمليشيا.
والأيام بيننا.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قبل حلول الإنتخابات.. إصلاحات جديدة مُنتظرة تُمكّن رُؤساء الجماعات من موارد مالية كبيرة
  • وزارة التعليم: الامتحان الوطني الموحد لنيل البكالوريا مرت في أجواء "جيدة وإيجابية"
  • حميدتي لا يبدو أنه يدرك جيدا حقيقة الوضع، لأنه غارق في شبر ما
  • خبير عسكري يكشف : لهذا السبب الصواريخ اليمنية الجديدة تمثل تحولاً نوعياً وتهديداً جدياً لـ”إسرائيل” (تفاصيل)
  • تحقيق لـ “بي بي سي” يؤكد أن أوستن تايس كان معتقلاً لدى النظام البائد
  • “مير” اسطاوالي يقاضي شابا لهذا السبب !
  • الحكومة تستعرض إنجازات تطوير التعليم الجامعي: 12 جامعة أهلية جديدة تبدأ الدراسة العام المقبل
  • اختتام معرض “بيلدكس22” بتوقيع مئات الصفقات والاتفاقيات وإطلاق استثمارات كبيرة
  • بايدن يتحدث بتفاؤل عن مواجهته للسرطان.. أشعر أنني بحالة جيدة
  • علامات تظهر في الرقبة تشير إلي الإصابة بالسكر... راقبها جيدا