آخر تحديث: 17 مارس 2025 - 12:34 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعتبر القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري، الاثنين، أن لوبيات الكرد في الولايات المتحدة الأمريكية تعود الى سبعينات القرن الماضي، فيما أشار الى أن الرسائل الأمريكية الى المنطقة جدية.وقال زيباري في حديث متلفز، “اعرف جو ويلسن بشكل جيد لكني لا اكتب تغريداته”، موضحا أن “الآراء التي تصدر من الكونغرس ليس شرطا السياسة الرسمية للإدارة لكنها تعكس”.

وأضاف أن “الرسائل الأمريكية جدية والعراق بمرمى الهدف بالنسبة للجانب الاقتصادي والمالي”، كاشفا أن “أنور قرقاش نقل رسالة من ترامب الى المرشد الإيراني الأعلى على خامنئي والموقف الإيراني كان حازما لكن الإيرانيين شطار تهمهم مصالحهم باختلاف الولائيين المتنفذين مطيعين لأوامر إيران وضد وطنهم”.الى ذلك، قال زيباري “لدينا لوبيات في الولايات المتحدة الأمريكية وتعود الى سبعينات القرن الماضي وهي ساعدتنا في المعارضة”، مضيفا “لدينا حقوق دستورية في العراق ولدينا ارتباط مع التحالف الدولي وما تطلبه حكومة الاقليم من بغداد ينفذ”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

موسى هلال.. شوكة حوت جديدة في حلق حكومة “تأسيس”

متابعات- تاق برس- وصف مجلس الصحوة الثوري السوداني بقيادة موسى هلال، إعلان حكومة تأسيس بأنها محاولة يائسة وفاشلة.

 

وقال إن الغرض الأساسي منها هو ممارسة الضغوط على الحكومة السودانية للعودة لمنبر التفاوض والحفاظ على ما تبقى من فلول الدعم السريع بعد فشلها في استلام السلطة في السودان بالقوة.

 

وأكد أحمد محمد أبكر أمين أمانة الإعلام والناطق الرسمي باسم مجلس الصحوة الثوري السوداني في بيان أن الحكومة التي أُعلن عنها عبارة عن تجمع للعمالة والارتزاق والخراب والدمار والقتل والنهب والسلب والحرق والتشريد والنزوح واللجوء والاحتلال.

وأردف: “إنهم أدوات لتنفيذ أجندة خارجية ضد السودان معلومة ومكشوفة للجميع، ليس لهم أي هدف ولا مشروع وطني كما يدعون ويزعمون”.

وأكد دعم مجلس الصحوة الثوري لدور الحكومة السودانية وقواتها المسلحة في تحرير كل شبر من أراضي السودان لإحباط المخطط والمؤامرة الخبيثة بشكل نهائي.

 

وأظهر موسى هلال موقفا مغايرا لمواقف قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب، حيث أعلن دعمه الكامل للجيش السوداني، في حربه ضد الدعم السريع.

 

وهاجم هلال في أكثر من مرة تصريحات قيادة الدعم السريع المتمثلة في عبدالرحيم دقلو وحميدتي، واعتبر أن ما يجري محاولة لاختطاف الدولة السودانية عبر مرتزقة أجانب يتم جلبهم عبر المال بدعم مباشر من دولة الإمارات.

ويقول مراقبون إن موقف موسى هلال يمكن أن يشكل تحديا جديدا أمام الحكومة الموازية التي ستجد نفسها في مواجهة معارضة واسعة في دارفور التي تتخذها مقرا لإدارة نشاطها، لاسيما أن هلال يمتلك قاعدة كبيرة في دارفور وداعمين كثر من إدارات أهلية وزعماء قبائل مؤثرين، ليس فقط من المكونات العربية التي يعتمد عليها الدعم السريع في حربه، كحواضن اجتماعية، ولكن لهلال تأثير أيضا وسط المكونات الأخرى في المنطقة من قبل مكونات غير عربية.

ويتمتع موسى هلال بتواصل مباشر مع الزغاوة والفور، هذا فضلا عن كونه زعيمًا أهليًا يمتلك خبرة وحنكة كبيرة في دارفور.

الدعم السريعمجلس الصحوة الثوري السودانيموسى هلال

مقالات مشابهة

  • “الاتحادي الديمقراطي” يصف حكومة “تأسيس” بالآتي….
  • عطاف يستقبل المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لإفريقيا
  • موسى هلال.. شوكة حوت جديدة في حلق حكومة “تأسيس”
  • خبير اقتصادي:رواتب موظفي الإقليم في خطر لعدم التزام حكومة البارزاني بالإتفاق مع بغداد
  • مسرور:الإقليم من حلفاء أمريكا الأقوياء
  • زاهي حواس يختتم محاضراته في الولايات المتحدة الأمريكية ويتجه إلى كندا
  • حزب طالباني:تشكيل حكومة الإقليم في العام المقبل
  • إيران توجه أبنها البار (محمد السوداني) بإخراج القوات الأمريكية من العراق
  • مصادر سياسية:أمريكا “زعلانة”لعدم تشكيل حكومة الإقليم
  • “بنك أوف” أمريكا يحذر من فقاعة في أسواق الأسهم