الممثلة الأممية هانا تيتيه تجري مباحثات بشأن العملية السياسية في ليبيا
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أجرت رئيسة البعثة الأممية هانا تيتيه، جولة لقاءات مع مسؤولين ليبيين ودوليين لبحث سبل دفع العملية السياسية في البلاد.
وناقشت تيتيه مع القائم بأعمال السفارة الأمريكية جيريمي برنت نتائج لقاءاتها الأخيرة وخطوات المرحلة المقبلة، مؤكدة أهمية الدعم الدولي المتماسك لتحقيق التقدم.
وفي لقاء مع نائب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، رمضان أبو جناح، تبادلت تيتيه وجهات النظر حول التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية، مؤكدة التزامها بعملية شاملة لمعالجة هذه القضايا وتعزيز المصالحة الوطنية.
كما التقت تيتيه بسفير فرنسا لدى ليبيا، مصطفى مهراج، لبحث التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية وعمل اللجنة الاستشارية.
من جانبه؛ أكد السفير الفرنسي دعم بلاده لجهود البعثة الأممية في تيسير عملية سياسية شاملة تهدف إلى بناء السلام والاستقرار في ليبيا.
المصدر: البعثة الأممية
البعثة الأمميةجيريمي برنترئيسيرمضان أبو جناحمصطفى مهراجهانا تيتيه Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف البعثة الأممية جيريمي برنت رئيسي رمضان أبو جناح مصطفى مهراج هانا تيتيه
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تطلق آلية جديدة للمشاركة بـ«الحوار المهيكل»
أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا آلية المشاركة في الحوار المهيكل، وفتحت المجال أمام الليبيين من داخل البلاد وخارجها للإسهام بآرائهم، حتى لمن لا ينتمون إلى فرق الحوار.
وأوضحت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أن المشاركة تتجسد عبر مشاورات عامة متعددة الأشكال، واستطلاعات رأي تُنظم عبر الإنترنت، وتهدف إلى جمع وجهات نظر الليبيين حول القضايا المطروحة على مسار الحوار.
وأكدت البعثة اعتماد منصة رقمية مخصصة للشباب، إلى جانب تجمع المرأة الليبية، بما يضمن إيصال أصواتهم وإدراجها ضمن جدول أعمال الحوار المهيكل.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المواطنين إلى متابعة موقعها الرسمي وحساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، للاطلاع على آليات المشاركة ومواعيد المشاورات وسبل الإسهام المباشر في هذا المسار.
ويندرج الحوار المهيكل ضمن جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الرامية إلى توسيع المشاركة المجتمعية، وإشراك مختلف الفئات، ولا سيما الشباب والنساء، في مسارات الحوار السياسي، وبما يعزز الشمول ويقارب القضايا الوطنية من منظور تشاركي يدعم الاستقرار وبناء التوافق.