بمشاركة أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة.. كرنفال بريدة للتمور يطلق أولى الأمسيات الشعرية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أطلق كرنفال بريدة للتمور، أولى الأمسيات الشعرية، بمشاركة عددٍ من الشعراء، وذلك ضمن البرامج الثقافية، والتوعوية، والاجتماعية، والترفيهية، بالكرنفال في القرية التراثية ببريدة.
وقدّم الشعراء المشاركون، أمس، العديد من القصائد الوطنية، والشعر الفصيح، والحكمة، والقصائد النثرية المتنوعة.
ويشارك في الكرنفال، مجموعة من الجهات الحكومية، وأكثر من 4 آلاف شاب وفتاة، والعديد من الأسر المنتجة والحرفيين، فيما يقام على هامشه العديد من المعارض للجهات الحكومية، وللصناعات التحويلية، ولحرف بناء بيوت الطين، إضافة إلى استعراض الحرف اليدوية المرتبطة بالنخيل، ومحاكاة المزارع قديمًا وخراف التمور، إلى جانب العديد من الفعاليات الأخرى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قصائد كرنفال بريدة للتمور أمسية شعرية کرنفال بریدة
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر يدفع 400 شاحنة تحمل أكثر من 9 آلاف طن مساعدات لـ غزة
رفع الهلال الأحمر المصري درجة الاستعداد القصوى داخل مراكزه اللوجيستية في العريش، لتفويج أكبر عدد من الشاحنات، اليوم، والتي بلغ عددها 400 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية من مصر إلى غزة.
حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 49، أكثر من 9 آلاف طن من المساعدات العاجلة، والتي تضمنت أكثر من 6 آلاف طن سلال غذائية ودقيق، ونحو ألف طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع شملت: حمامات متنقلة، خيام، بطاطين وحصر، إضافة إلى أكثر من 2000 طن محروقات، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لتقديم الدعم الغذائي والإغاثي إلى أهالي القطاع.
وفي الوقت الذي تتجه فيه كثير من العائلات الفلسطينيين للعودة إلى منازلهم نحو شمال القطاع، يواصل الهلال الأحمر المصري استكمال رسالته في توفير الإيواء والكساء والغذاء وغيرها من المستلزمات الضرورية، عبر قوافله التي تجسد دعم مصر الثابت للأشقاء الفلسطينيين.
يذكر أنه، على مدار الفترة من الأحد 27 يوليو وحتى الجمعة 10 أكتوبر 2025، أطلق الهلال الأحمر المصري 48 قافلة مساعدات تحت شعار «زاد العزة .. من مصر إلى غزة»، حاملة آلالاف طن المساعدات والتي تنوعت بين: سلاسل إمداد غذائية، دقيق، خبز طازج، ألبان أطفال، خيام، مواد طبية وأدوية علاجية، مستلزمات إغاثية، و سولار.، كرسالة كرامة ودعم دائم من الشعب المصري.
وتأتي قافلة «زاد العزة» الـ 49، كترجمة فعلية لإرادة مصر التي أيدتها قمة شرم الشيخ للسلام، لتكون هذه القافلة جزءًا ملموسًا من المساهمة في تقديم العون والمساندة للأشقاء الفلسطينيين.