مركز شباب منية طوخ بالغربية يُكرم 306 من حفظة القرآن الكريم والأمهات المثاليات
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
شهد مركز شباب منية طوخ التابع لإدارة الشباب بالسنطة في محافظة الغربية، احتفالية كبرى لتكريم الفائزين فى مسابقة القرآن الكريم وذلك بحضور الدكتورة منى صالح رئيس مركز ومدينة السنطة، وإيهاب الغزالي مدير إدارة الشباب والرياضة بالسنطة كما شهد الحفل تكريم 4 من الأمهات المثاليات.
بدأ الحفل بتلاوة القرأن الكريم للقارئ الشيخ فارس سعد، ثم كلمة ترحيب ألقاها الكاتب الصحفي غريب الدماطى رئيس مجلس إدارة مركز الشباب، وثمن فيها دور الأسرة فى حث أبنائها فى حفظ القرأن و أعرب عن شكره وتقديره للداعمين للحفل.
ومن جانبها أكدت د منى صالح رئيس مركز ومدينة السنطة، على أهمية دور الأسرة ومراكز الشباب معا فى تربية النشء، وكذلك تمسك الأسر المصرية بتعليم أبنائها القيم الدينية وحفظ القرأن الكريم.
بينما ثمن ايهاب الغزالي مدير إدارة الشباب والرياضة، دور مجلس إدارة مركز شباب منية طوخ الممتد منذ توليه المسؤولية فى العام قبل الماضى، وعرج الغزالي بحديثه إلى دور المجلس فى إحلال وتجديد الملعب، وأشار الى أن الشركة المنفذة ستباشر العمل عقب اجازة عيد الفطر المبارك
فيما وجه شفيق حجازى عمدة القرية الشكر إلى الدكتورة منى صالح رئيس مركز ومدينة السنطة، على جهودها فى خدمة المواطن السنطاوى مشيداً بدورها الميدانى الذى تقوم به.
ومن جانبه قال سعد حجازى أمين صندوق مركز الشباب، أن عدد المتسابقين من حفظة القرآن الكريم بلغ ٣٠٦ متسابق فى سابقة لم تحدث من قبل منذ تأسيس مركز الشباب، وأشار الى أن الاحتفال شهد تكريم أربعة من الأمهات المثاليات ممن بذلن مجهود فى تربية أبنائهم أفضل تربية وإلحاقهم بمختلف مراحل التعليم.
كما شهد الاحتفال تكريم مربى ومعلم الأجيال أحمد كامل الأخشاب باعتباره شخصية العام
قدم فقرات الحفل الشيخ محمد شلبى الذى ترأس لجنة تحكيم المسابقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمهات المثاليات حفظة القرآن الكريم الأمهات المثاليات لعام 2025
إقرأ أيضاً:
والي نهر النيل يوجه الشباب للانخراط في التدريب العسكري المتقدم
دعا والي نهر النيل، دكتور محمد البدوي عبد الماجد، شباب الولاية في مختلف المحليات إلى الانخراط في برامج التدريب العسكري المتقدم، لمواجهة ما وصفه بمخططات أعداء الوطن.وأوضح الوالي، خلال مخاطبته شباب قرية حلة يونس بغرب بربر مساء أمس، أن سياسة “شد الأطراف” التي اتبعها الأعداء سابقًا في جنوب السودان، ثم في غربه وشرقه، كانت تهدف إلى إعاقة مسيرة النهضة وإدخال البلاد في دوامة من النزاعات، لمنع الشعب السوداني من الاستفادة من ثرواته في تحقيق الأمن والرفاهية.وأضاف أن فشل هذه السياسة دفع الأعداء إلى الهجوم من العمق، كما حدث في الخرطوم في أبريل من العام قبل الماضي، مؤكداً أن القوات المسلحة نجحت مرارًا في إحباط هذه المخططات، وآخرها في “حرب الكرامة” التي بددت أحلام الطامعين في خيرات السودان.وشدد والي نهر النيل على أن سواعد الشباب هي أساس بناء الوطن وصون سيادته، مشيرًا إلى أن العديد من المتحركات التي اتجهت إلى مناطق العمليات كان قوامها من الشباب في القوات المسلحة والمقاومة الشعبية والمستنفرين والمجاهدين.واعتبر أن الحماس الكبير وتدافع الشباب للمشاركة في رد العدوان يعكس روحًا وطنية عالية واستعدادًا للتضحية بالأرواح دفاعًا عن الوطن وحماية للأرض والعرض.من جانبه، أكد رئيس تجمع شباب القرية، خالد الفكي الخليفة، أنهم تلقوا التدريب الكافي ويقفون جاهزين لدعم القوات المسلحة في مختلف المحاور.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب