أكثر من 100 مليون.. السعودية تكشف عدد زوار الحرمين الشريفين في رمضان
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
أعلنت السلطات السعودية اليوم الإثنين، عن عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك.
وقالت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان للعام 1446 هجري، بلغ 122,286,712.
وأوضحت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن عدد المعتمرين مثلوا 16,558,241 معتمرا، و75,573,928 مصليا في المسجد الحرام، فيما بلغ عدد المصلين في المسجد النبوي 30,154,543 مصليا.
جدير بالذكر أن الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة، تعتمد على حساسات قارئة، لرصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام، في خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود وتحسين إدارتها بفاعلية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة.
وكانت إمارة منطقة مكة المكرمة قالت أن أكثر من 4 ملايين مصل ومعتمر أدوا مناسكهم في المسجد الحرام، في ليلة 29 رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زوار الحرمين الشريفين السعودية شهر رمضان المبارك الحرمين الشريفين المزيد المسجد الحرام المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. تكريم المنشآت الفائزة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة
البلاد (الرياض)
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- يحضر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، اليوم (الأحد)، حفل تكريم المنشآت الفائزة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة في دورتها السابعة، الذي يُعد من أبرز الأحداث الوطنية المعنية بالتميز المؤسسي، وجودة الأداء في المملكة.
يأتي هذا الحفل تتويجًا لمسيرة من التقييم والمراجعة، التي خضعت لها الجهات الفائزة بالجائزة، وفقًا لأعلى معايير الجودة والحوكمة والتميز المؤسسي، التي أثبتت التزامها بمبادئ الكفاءة والابتكار والتحسين المستمر.
وتعد الجائزة، التي تشرف عليها وزارة الاقتصاد والتخطيط، إحدى المحركات الفاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال ترسيخ ثقافة التميز، وتحفيز الجهات على تبني نماذج أداء عالية المستوى تضمن الاستدامة والفعالية.
يُذكر أن الجائزة تمثل مرجعًا وطنيًا في قياس الأداء المؤسسي، وتوجيه مسارات التطوير؛ ما يسهم في إلهام وتحفيز الجهات الوطنية نحو الريادة، عبر إيجاد بيئة تنافسية إيجابية، تقوم على الشفافية والمساءلة، وتعزز من جودة الخدمات المقدمة للمجتمع.