«لا ماء أو طعام».. تفاقم معاناة النازحين في مدينة «رفح الفلسطينية»
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
رفح الفلسطينية.. تشهد مدينة «رفح الفلسطينية» توترًا مستمرًا بسبب القصف الإسرائيلي المتكرر والسياسات الاحتلالية التي تستهدف البنية التحتية والسكان، خاصة خلال فترات التصعيد العسكري.
الوضع الإنساني في مدينة «رفح الفلسطينية»وتعاني مدينة «رفح الفلسطينية» من نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود بسبب الحصار الإسرائيلي، حيث تعتمد مدينة رفح الفلسطينية بشكل كبير على المساعدات الدولية، التي غالبًا ما تُعيقها إسرائيل بحجج أمنية.
تعرضت رفح الفلسطينية لقصف عنيف خلال الحروب الإسرائيلية على غزة، مثل حرب 2008-2009، و2014، و2021، وما بعد هجمات 7 أكتوبر 2023، حيث دمرت أحياء كاملة وأُزهقت أرواح مئات المدنيين.
الردود الدولية على ما يحدث في مدينة «رفح الفلسطينية»أدانت الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة «رفح الفلسطينية»، لكن دون تغيير فعلي بسبب الحماية الأمريكية لإسرائيل في المحافل الدولية.
تهجير السكان إلى مدينة «رفح الفلسطينية» وتدمير المنازلخلال النزاعات، فرَّ آلاف الفلسطينيين من شمال غزة إلى مدينة «رفح الفلسطينية»، مما زاد من معاناة الإغاثة الإنسانية.
وتعتبر رفح أحد معاقل المقاومة الفلسطينية، حيث تنشط فيها فصائل مثل حماس والجهاد الإسلامي، مما يجعلها هدفًا للاغتيالات والضربات الإسرائيلية.
مدينة «رفح الفلسطينية» رمز الصمودوتبقى رفح الفلسطينية رمزًا للصمود الفلسطيني في وجه الاحتلال، لكنها أيضًا مثال صارخ على المعاناة الإنسانية الناتجة عن العقوبات الجماعية والعنف العسكري الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًالرئاسة الفلسطينية: نرفض مخطط نتنياهو لفصل رفح عن خان يونس
جيش الاحتلال يفجر مبانى غربى مدينة رفح الفلسطينية
ميناء رفح يستقبل 20 جريحًا و21 مرافقًا لهم من قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح قطاع غزة نتنياهو خان يونس شمال غزة مدينة رفح الفلسطينية رفح الفلسطینیة فی مدینة
إقرأ أيضاً:
التارقي: ليبيا مهددة بأن تصبح مصدر قلق زراعي إقليمي بسبب الجراد
ليبيا – تحذيرات من كارثة زراعية وشيكة بسبب تفاقم انتشار الجراد
غياب الدعم فاقم الوضع
ليبيا – أكد الناطق الرسمي للحملة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي، المهدي التارقي، أن عدم وجود دعم كافٍ خلال الأشهر الأربعة الماضية ساهم بشكل كبير في تفاقم انتشار الجراد في عدد من المناطق.
تلف كامل لبعض المشاريع الزراعية
التارقي وفي تصريحات خاصة لتلفزيون “المسار”، أوضح أن الحملة أشرفت بشكل مباشر على عمل الفرق الفنية، وقيّمت مستوى الانتشار بين المناطق، مشيرًا إلى أن بعض المشاريع الزراعية تعرّضت للتلف الكامل، ما ينذر بكارثة زراعية وشيكة.
جنوب غرب ليبيا الأكثر تضررًا
ونوّه التارقي إلى أن موجات الجراد متكررة وتتطلب تدخلًا عاجلًا وحازمًا لوقفها، مؤكدًا أن بلديات الجنوب الغربي هي الأكثر تضررًا حتى الآن، بنسب متفاوتة بين منطقة وأخرى.
الخطر يمتد نحو الساحل
ولفت إلى أن انتقال أسراب الجراد نحو المناطق الساحلية بات مسألة وقت فقط، ما يُضاعف التحديات القائمة في السيطرة على الوضع.
قلق إقليمي متوقع
ورجّح التارقي أن التأخير في تقديم الدعم المطلوب قد يجعل من ليبيا قريبًا مصدر قلق زراعي لدول الجوار، في ظل استمرار موجات الجراد دون معالجة فعالة.