نزار العقيلي: (البرهان مزعل منو ؟)
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
خطاب البرهان الأخير كانت فيهو رسالتين لكن مع الحملة الشرسة ضد برهان مافي زول انتبه للرسائل .. الناس اتجهت للتخوين و التشكيك .. الرسالة الأولى بتقول إنو المعركة شبه انتهت لانو لاول مرة البرهان يحدد نهاية للمعركة و يقول بعد ايأم .. الرسالة التانية كانت تاكيد لنهاية المعركة لامن اتناول مواضيع ( ما بعد الحرب ) .
الناس الكانوا بخونوا في البرهان هسه خجلانيين اكتر من القحاطة .. اللايفاتية ناس تحليل بواحد جنيه ما عارفين يودو وشهم وين .. القحاطة حاليا بتمنوا إنو الارض تبلعهم .. اكتر حاجة جننت القحاطة و حرمتهم النوم و الأكل هو الفيديوهات الظهروا فيها ناس امدرمان محتفلين بالجيش في الشوارع .. المنظر ده قااااااسي جدا لكل القحاطة .. مؤذي لمشاعرهم .. و لسه الجاي مؤذي شديد .. المعركة دي بعد تنتهي ح يطلع كل الشعب في الشوارع بالملايين يحتفلوا مع قواتهم المسلحة .
الليلة شرق النيل نار و شرار .. الدعامة من امبارح لقطوا كميات كبيرة من قواتهم في شرق النيل في محاولة للتجهيز لخطوة إنتحارية تانية .. ما عارفين إنو يوم القيامة قرب شديد .. كذلك الليلة كان في شغل جميل جدا في بحري و تحديدا بحوار كبرى شمبات مناطق الميرغنية و الهجرة الكوارته .
مافي زول يزعل من البرهان يا جماعة .. ما انت الزعلان براك .. آل دقلو زعلانيين .. المليشيا زعلانة .. القحاطة زعلانيين .. بعض دول الجوار و الأقليم زعلانة .. فشنو اكسر الحنك و أبرد .. البرهان ده اساسا ( مبردها ) تحت الكرسي .
نزار العقيلي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رحلة الإنشاد تتواصل على مسرح الجمهورية.. الليلة
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً لفرقة الإنشاد الديني بقيادة المايسترو عمر فرحات، وذلك في الثامنة مساء يوم الجمعة 12 ديسمبر على مسرح الجمهورية، وذلك في إطار خطط وزارة الثقافة لنشر الإرث الإبداعي الروحاني.
يتضمن البرنامج باقة مختارة من الأناشيد والابتهالات الشهيرة، منها: كل الناس بيقولوا يارب، ماشي في نور الله، يا نبي مدد، يا مواكب النور، في حب الله، يا رسول الله أجرنا، حب الرسول، أسماء الله الحسنى. ويشارك في الأداء كل من: تامر نجاح، سماح عباس، أمنية سمير، محمد عبد الحميد، كريم زيدان، إيهاب ندا، أحمد حسن، وأحمد العمري.
يُذكر أن فرقة الإنشاد الديني تأسست عام 1972 على يد الموسيقار الراحل عبد الحليم نويرة، وقدمت أولى حفلاتها بقيادته عام 1973 بهدف الحفاظ على التراث الغنائي الديني. وتخصصت الفرقة في تقديم الأعمال والألحان الدينية، إلى جانب تدريب ورعاية الأصوات الشابة الواعدة في مجالي الأناشيد والإبتهالات. كما شاركت في إحياء المناسبات الدينية التي تحتفل بها دار الأوبرا على مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور.