هالة صدقي : لم أتوقع نجاح دور صفصف بمسلسل جعفر العمدة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أكدت الفنانة هالة صدقي، أنها تشعر بسعادة غامرة من استقبال الجمهور لدورها في مسلسل "جعفر العمدة" الذي تم عرضه خلال شهر رمضان الماضي.
وأوضحت قائلة: "لقد أثرت بشدة بردود الأفعال الإيجابية التي تلقيتها من الجمهور والمحبين على دوري في المسلسل".
وأضافت هالة صدقي خلال مشاركتها في برنامج "مساء دي إم سي" على قناة دي إم سي، أثناء تغطية مهرجان القاهرة للدراما، أنها شهدت تزاحماً من الجمهور عندما تجولت في الشارع بعد عرض مسلسل "جعفر العمدة"، واستقبلها الجمهور بحفاوة وحب كبيرين.
وتابعت هالة صدقي قائلة: "لم أتوقع أن دور صفصف سيتلقى ردود فعل إيجابية بهذا الشكل، ولكنني ثقة بمخرج المسلسل محمد سامي ووثقت في توقعاته بأن دور صفصف سيحظى بتفاعل قوي من الجمهور، وقررت المشاركة في المسلسل لأنني أردت أن أتعاون مع محمد سامي".
وعبرت هالة صدقي عن إعجابها بمدينة العلمين الجديدة، مشيرة إلى أنها كانت من أوائل الأشخاص الذين استقروا في الساحل الشمالي، ووصفت مدينة العلمين بأنها عمادة الساحل ومنطقة جميلة ومميزة.
وختمت هالة صدقي حديثها مؤكدة سعادتها بتجربة العمل في مسلسل "جعفر العمدة" وتعاونها مع فريق العمل، وأعربت عن تقديرها للجمهور الذي دعمها وشجعها على مدار مشوارها الفني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هالة صدقي القاهرة للدراما ة مهرجان القاهرة للدراما توك شو جعفر العمدة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
الفيتوري: أتوقع تعيين مبعوث أمريكي إلى ليبيا
رجح رئيس الائتلاف «الليبي – الأميركي»، فيصل الفيتوري، أن تتجه إدارة ترامب إلى «تعيين مبعوث رئاسي خاص لليبيا بصلاحيات واسعة، يعمل بالتوازي مع مسار الأمم المتحدة لإعادة تشكيل المشهد السياسي بالكامل».
ويشرح الفيتوري رؤيته لهذا السيناريو قائلاً إنه يقوم على «حلّ أو تجميد الأجسام الحالية باعتبارها عائقاً أمام الحل، وتشكيل لجنة وطنية مستقلة وممثلة لكل المكونات الليبية، لم تشارك سابقاً في أي من أجهزة الحكم».
وتذهب تقديرات رئيس الائتلاف «الليبي- الأميركي»، في تصريحات لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، إلى احتمال «عقد مؤتمر دولي، على غرار (مؤتمر الطائف 1989) الذي نزع فتيل الحرب الأهلية اللبنانية».
لكن لن يكون هذا المسار بمنأى عن مقاربة «العصا والجزرة»، وفق الفيتوري، الذي يرجح «تفعيل محكمة الجنايات الدولية وقانون الاستقرار المعتمد من مجلس الشيوخ الأميركي في أكتوبر الماضي لملاحقة معرقلي الاستقرار». في مقابل «الإفراج التدريجي عن الأموال الليبية المجمدة لدعم الحكومة الجديدة، ضمن شروط شفافية دولية صارمة».