أنوشكا عن دور إجلال الشريرة في وتقابل حبيب: أنا في الحقيقة مش كده
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
علقت الفنانة أنوشكا على تجسيدها لشخصية "إجلال"، الحماة الشريرة في مسلسل "وتقابل حبيب"، مؤكدة أن طبيعتها في الحياة الواقعية مختلفة تمامًا عن هذه الشخصية.
وخلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة "سي بي سي"، أشادت أنوشكا بالفنانة الشابة بتول الحداد، التي تشاركها العمل في المسلسل، واصفة إياها بأنها "مجتهدة بدرجة كبيرة" و "مبتغلطش" وتحترم زميلاتها.
وأضافت أنوشكا: "أفخر بزمالتها لأنها محترمة نفسها واللي حواليها في اللوكيشن وده حقها عليا وعلى أي زميل".
وعن شخصية "إجلال"، أوضحت أنوشكا أنها لم ترَ الدور بمنظور الشر المطلق، بل فهمت دوافعها من خلال نشأتها في "مناخ صارم للغاية مكنش فيه مجال للحب". وأشارت إلى أن هذا المناخ القاسي هو ما جعل "إجلال" شخصية قوية وصارمة، تدوس على أي شيء من أجل "الدفاع عن إمبراطورية اقتصادية" وأن "أهم حاجة بالنسبة لها مصلحة ولادها".
وفي سياق آخر، لفتت أنوشكا إلى أنها ستقدم أغنية جديدة قريبًا في حفل بالأوبرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انوشكا تقابل حبيب الفن المزيد
إقرأ أيضاً:
تحليل DNA يصدم إعلامية
خاص
أصيبت إعلامية ليبية بحالة من الصدمة عقب اكتشافها بعد 44 عاما أن العائلة التي تعيش معها ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أصيبت الإعلامية الليبية حنان المقوب بخيبة أمل موجعة، بعد أن كشفت نتائج تحليل الحمض النووي أن العائلة التي وجدتها بعد 44 عاما من البحث واعتقدت أنها أسرتها، ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وتعود القصة إلي بّث مباشر على تيك توك، أعلنت فيه الإعلامية أنها عثرت على عائلتها مصادفة، حيث تلقت اتصالا من شخص سرد لها قصة والدته التي فقدت طفلتها بعد ولادة صعبة، فصدمها التشابه الكبير مع قصتها الشخصية، حيث إنّها تركت أمام باب مسجد بعد ولادتها مباشرة ثم انتقلت بعدها إلى دار الأيتام، قبل أن تتبّناها عائلة ليبية.
وعزّز هذا التطابق في القصتين الأمل لدى الطرفين، فجرى التواصل سريعا للم الشمل، وتم اللقاء في مصر، حيث أجرت هناك اختبار الحمض النووي لتأكيد الصلة العائلية.
ولم تد لكن الفرحة طويلا، حيث ظهرت المقوب، مساء السبت الماضي، في مقطع فيديو مباشر وهي تبكي بحرقة، لتعلن أن النتائج سلبية وأن لا تطابق جينيا بينها وبين العائلة التي اعتقدت أنها تنتمي إليها، وكانت تأمل أن تكون أسرتها المفقودة، في مشهد هزّ مشاعر المتابعين.
وظهرت المقوب في بث مباشر آخر وهي تلتقي بالمرأة التي اعتقدت أنها والدتها، وارتمت في أحضانها وانخرطتا معا في بكاء هستيري بعد علمهما بنتيجة التحاليل.
أثار الخبر حالة من الحزن والتعاطف الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثير من الليبيين عن دعمهم للمقوب في محنتها، مشيدين بشجاعتها وشفافيتها في مشاركة قصتها مع الجمهور رغم الألم الشخصي.