وزير الدفاع الأميركي يحض نظيره الفرنسي على زيادة الإنفاق العسكري
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
دعا وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، نظيره الفرنسي سيباستيان لوكورنو، إلى "زيادة الإنفاق العسكري" وتحمل مع دول أخرى في حلف شمال الأطلسي "المسؤولية الرئيسية عن الدفاع التقليدي لأوروبا"، بحسب البنتاغون.
وقال البنتاغون في بيان إن وزير الدفاع الأميركي ووزير القوات المسلحة الفرنسي الذي يزور واشنطن، "ناقشا أيضا الأولويات المتعلقة بهذا الملف بما في ذلك محاولات تحقيق السلام الدائم في أوكرانيا".
أخبار متعلقة "سنحتوي تهديداتها".. وزير الدفاع الأميركي: لا نسعى للحرب مع الصينوزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره العراقي407 ملايين يورو.. 50 دولة تتعهد بمزيد من الدعم العسكري لأوكرانياوخلال زيارته الرسمية الأولى لأوروبا في فبراير، وجّه هيغسيث الرسالة نفسها إلى حلفاء الولايات المتحدة في القارة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الدفاع الأميركي يحض نظيره الفرنسي على زيادة الإنفاق العسكريتراجع أمريكيوقال خلال زيارة لبولندا "حان وقت الاستثمار لأنه لا يمكنكم افتراض أن الوجود الأميركي سيستمر إلى الأبد".
وتتزامن زيارة لوكورنو إلى واشنطن مع محادثات بشأن الحرب في أوكرانيا يجريها وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو وستيف ويتكوف المبعوث الخاص لدونالد ترامب في باريس.
ويطالب الرئيس الأميركي كل الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي بتخصيص ما لا يقل عن 5% من ناتجها المحلي الإجمالي لمجال الدفاع وهو هدف طموح بالنسبة إلى العديد منها.
وتخصص الولايات المتحدة 3,4% من ناتجها المحلي الإجمالي بينما تخصص معظم الدول الأوروبية حوالى 2%.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن وزير الدفاع الأميركي الدفاع الإنفاق العسكري البنتاغون فرنسا أمريكا وزیر الدفاع الأمیرکی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره البريطاني
جدة
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من معالي وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة السيد ديفيد لامي.
وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث المستجدات على الصعيدين الإقليمي والدولي، والجهود المبذولة بشأنها.