99.8 % التغطية الأمنية لمركز شرطة المرقبات
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
دبي: «الخليج»
اطلع اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي في شرطة دبي، على إنجازات وإحصاءات مركز شرطة المرقبات، وذلك ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور العميد الدكتور صالح الحمراني نائب مدير الإدارة العامة للتميز والريادة، والعميد راشد محمد صالح الشحي مدير مركز المرقبات، والعميد سلطان العويص مدير مركز شرطة القصيص، رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة بالنيابة، والعميد عبدالمنعم ورشوه نائب مدير مركز شرطة المرقبات، وعدد من الضباط.
واطلع اللواء المنصوري على المؤشرات الاستراتيجية للمركز، إضافة إلى إحصاءات مركز إسعاد المتعاملين، حيث بلغت نسبة السعادة الوظيفية 98.6% في عام 2024، وبلغت نسبة المُحفزين 99.63%، بينما بلغت نسبة تنسيب العاملين للتدريب 100% خلال العام الماضي، وبلغت نسبة التغطية الأمنية 99.83%.
واستمع اللواء المنصوري، إلى شرح حول المعاملات المُنجزة عبر مركز الشرطة الذكي الـSPS، التي بلغت 24 ألفاً و702 معاملة ذكية في العام الماضي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة دبي مرکز شرطة
إقرأ أيضاً:
مدير مركز فكر إيراني: طهران لن تستسلم.. ولا منطق للوصول إلى اتفاق بعد الآن
قال حميد غلام زادة، مدير مركز الفكر ديبلو هاوس الإيراني، إن من المستحيل التوصل إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي، مشيرًا إلى أن طهران كانت قد دخلت بالفعل في مفاوضات مع الإدارة الأمريكية، وأبدت استعدادها لإثبات انفتاحها الكامل أمام المجتمع الدولي، وشفافيتها بشأن برنامجها النووي، إلا أن هذه المفاوضات أُفشلت بسبب الهجوم الإسرائيلي على إيران.
وأضاف غلام، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر سابقًا عن أمله في أن تكون هناك مفاوضات بديلة عن الخيار العسكري، «لكننا الآن في حالة حرب».
وتابع: «لا يوجد معنى أو منطق للحديث عن اتفاق في ظل هذه الظروف، لأن ما تقصده الإدارة الأمريكية، وفقًا لتصريحات ترامب، هو استسلام إيران وقبولها بأي هجوم من إسرائيل أو الولايات المتحدة، وهذا أمر لن يحدث أبدًا».
وأشار غلام إلى أن هناك خططًا كانت تُعد منذ عدة أشهر لشن هجمات مسلحة ضد إيران، لكن طهران تعاملت بصبر مع تلك التحركات، موضحًا أن إيران عملت على إفشال الخطط الإسرائيلية، وستقوم لاحقًا بوضع خطط بديلة للرد عليها.
واختتم: «إيران بدأت العمل على هذه الخطط منذ اليوم الأول الذي شنت فيه إسرائيل هجماتها، والتي استخدمت فيها الطائرات المسيّرة، ما أتاح لها القدرة على تنفيذ إصابات دقيقة».