نعم الصاحب والأخ .. مصطفى أبوسريع يودع سليمان عيد بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
ودع الفنان مصطفى أبو سريع، الفنان الراحل سليمان عيد بكلمات مؤثرة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وكتب: “إنا لله وإنا إليه راجعون مع السلامه ياحبيبى مع السلامه ياعم سليمان ياحبيب الكل انتم السابقون ونحن اللاحقون كنت نعم الصاحب والأخ اول ماسمعت الخبر جريت ع الشات اللى بينا وسمعت آخر فويس بعتهالى وانت بتدعمنى وتقوينى دايماً كنت فى ضهرى وضهر كل صحابك، الله يرحمك ويغفرلك، الفاتحه على روحه النقيه”.
وشيع جثمان الفنان الراحل سيلمان عيد، أمس، من المسجد الكبير بالمجمع الإسلامي في الشيخ زايد، في جنازة مهيبة حضرها عدد كبير من نجوم الوسط الفني، الذين حرصوا على وداع زميلهم في لحظاته الأخيرة.
وسادت أجواء من الحزن الشديد خلال مراسم التشييع، وسط مشاهد مؤثرة، كان أبرزها انهيار الفنانين صلاح عبدالله، أحمد السقا، وحمدي الميرغني، الذين لم يتمالكوا دموعهم تأثرًا برحيل صديقهم المقرب.
وشهدت الجنازة حضورًا واسعًا من الفنانين، من بينهم: أشرف زكي، أشرف عبدالباقي، محمد ثروت، محمد إمام، كريم محمود عبدالعزيز، أوس أوس، ريهام عبدالغفور، أحمد رزق، هاني رمزي، محمود عبدالمغني، محسن منصور، إيهاب فهمي، محمد رياض، مصطفى غريب، محمد عبدالرحمن (توتا)، المخرج معتز التوني، والمخرج شريف عرفة، وغيرهم من نجوم الفن، الذين حرصوا على توديع الراحل في لحظة وداع مؤثرة ومليئة بالدموع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى أبو سريع سليمان عيد إنستجرام الشيخ زايد جنازة المزيد
إقرأ أيضاً:
الموت يغيّب الفنان الكويتي محمد المنيع
الكويت "العُمانية": غيّب الموت الفنان الكويتي محمد المنيع، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 95 عاماً، بعد مسيرة فنية وإنسانية حافلة بالعطاء امتدت أكثر من ستة عقود في خدمة الفن والثقافة في دولة الكويت.
وأصدرت وزارة الإعلام الكويتية بيانًا نعت فيه الراحل الذي وفاته المنية الليلة الماضية أشارت فيه إلى أن المنيع كان له إسهامات كبيرة أثرت الساحة الفنية الكويتية والخليجية وجعلته أحد روادها الأوائل.
وأضاف البيان أن الراحل بدأ مسيرته الفنية بانضمامه إلى فرقة المسرح الشعبي في الكويت، وأسهم في تأسيس فرقة المسرح الكويتي وشارك في عشرات الأعمال المسرحية والتلفزيونية التي تناولت قضايا المجتمع بروح صادقة وأداء متميز.
ولفتت إلى أن المنيع تميّز بحضوره المؤثر وأسلوبه العفوي ووفائه لمهنته وجمهوره، فكان مثالًا للفنان المخلص الذي جمع بين الموهبة والالتزام، وترك بصمة لا تنسى في ذاكرة الفن الكويتي والخليجي.
**media[]**