السيسي يتابع محاور البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي محاور البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات، والذي يستهدف دعم الصناعة الوطنية وزيادة الصادرات المصرية لمختلف الأسواق العالمية، حيث أكد الرئيس السيسي على أهمية أن تتضمن محاور البرنامج الجديد تحقيق مستهدفات الدولة الخاصة بزيادة الصادرات حتى عام 2030
واجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع كل من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة، وأحمد كجوك وزير المالية، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وصرح المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع استعرض جهود الحكومة لتهيئة مناخ الأعمال وجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية، حيث تم في هذا الإطار عرض موقف الأعباء الإجرائية التي يتحملها المستثمرون، والخطة المقترحة لتخفيف هذه الأعباء مثل توحيد جهة التحصيل وتدشين منصة الكيانات الاقتصادية.
وأشار السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي إلى أن الرئيس وجه باستبدال الرسوم التي تتقاضاها الجهات والهيئات المختلفة بضريبة إضافية موحدة من صافي الربح، مؤكداً على ضرورة خلق مناخ استثماري أكثر تنافسية يشهد المستثمر من خلاله تحسناً ملموساً وسريعاً على أرض الواقع في سهولة أداء الأعمال في مصر، من خلال تبسيط الإجراءات، وتخفيف الأعباء المالية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي السيسي
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية يشارك في منتدى ستوكهولم للسلام والتنمية
شارك الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، في جلسة نقاشية ضمن فعاليات منتدى ستوكهولم للسلام والتنمية، تحت عنوان "المشهد الجيوسياسي المتغير ومستقبل الوساطة: من منظور دول الشمال الأوروبي ودول الخليج".
ناقشت الجلسة، التي نظمت برعاية أكاديمية فولك بارنادوت السويدية، التحولات العميقة في مشهد السلام والأمن على المستوى الدولي في ظل النظام العالمي متعدد الأقطاب، مع بروز فاعلين جدد في مجال الوساطة مثل الهند والصين ودول الخليج وتركيا، إلى جانب القوى التقليدية والمنظمات الدولية.
وتطرقت الجلسة إلى الاتجاه المتزايد نحو ترتيبات وقف إطلاق النار المجزأة بدلا من اتفاقيات السلام الشاملة، والحاجة إلى إعادة تقييم دور الوساطة وأدواتها.
كما سلطت الضوء على فرص التعاون بين دول الشمال الأوروبي ودول الخليج في تبادل الخبرات وتعزيز التكيف مع المتغيرات الجيوسياسية، بما يسهم في تعزيز فعالية جهود السلام.
ولفت مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، في مداخلة خلال الجلسة، إلى الدور الذي تضطلع به دولة قطر كوسيط موثوق به في حل النزاعات والأزمات، مستعرضا نجاحات الدبلوماسية القطرية في تسوية عدد من الملفات الشائكة وإسهامها المشهود في تعزيز الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار الدكتور الأنصاري إلى أن نجاح الوساطة القطرية في عدد من الملفات يستند إلى عدة عوامل رئيسية من بينها المشاركة الاستراتيجية، الحياد التكتيكي، الاستثمار طويل الأجل، والالتزام والشراكة.