قال المخرج عمر عبد العزيز أنه أخرج فيلم يارب ولد ولم ينجح تجاريا أثناء عرضه ولكنه نجح جماهيريا بعد عرضه علي التليفزيون، ومازال محببا للجمهور حتي الآن.

وأضاف عمر خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة: أكثر شيء أسعدني في الفيلم أنه أظهر موهبة أحمد راتب الحقيقية فكانت شخصية عيسوي انطلاقه كبيرة في حياته الفنية، كما أنني اخترت إكرامي لأستفيد من اسمه وشهرته كنجم كرة قدم فهو أيضا يتمتع بخفة دم وكنت شاركت معه كمساعد مخرج من قبل هو وعادل إمام و فريد شوقي في فيلم رجل فقد عقله وبالفعل نجح في دوره كما كان مطلوب منه.

 

جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة كل يوم جمعة في الثامنة مساء، تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المخرج عمر عبد العزيز إكرامي عادل إمام فريد شوقي

إقرأ أيضاً:

دراسة.. الانتقال الأخضر لا ينجح دون مراعاة المستفيد من الاستثمارات

إطار جديد من جامعة مانشستر يربط الذكاء الاصطناعي بالعدالة الإقليمية لتحقيق انتقال منصف نحو الطاقة منخفضة الكربون.

توصل بحث جديد أجرته جامعة مانشستر إلى طريقة أكثر إنصافًا للتخطيط للانتقال إلى أنظمة الطاقة منخفضة الكربون، تقلل من التفاوتات الإقليمية في الوصول إلى خدمات الطاقة والمياه.


وبينما تسعى الدول في جميع أنحاء العالم إلى تحقيق أهداف المناخ التي حددتها اتفاقية باريس، يسلط الباحثون الضوء على أنه، دون تخطيط دقيق، قد تؤدي الجهود المبذولة لخفض الانبعاثات بشكل غير مقصود إلى الإبقاء على الفجوات الإقليمية القائمة في الوصول إلى الخدمات أو توسيعها، مثل توزيع الطاقة والمياه.


وللمساعدة في معالجة هذه المشكلة، طور الفريق إطار عمل نُشر في مجلة Nature Communications، يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي بالتوازي مع محاكيات “التوأم الرقمي” التفصيلية على مستوى الدولة، لتحديد خطط التدخل في البنية التحتية التي تقلل الانبعاثات، وتُدار من خلالها خدمات الكهرباء والمياه بشكل عادل، مع تحسين إنتاج الغذاء.


يهدف هذا النهج إلى دعم تحقيق أهداف الاستدامة والمناخ، لا سيما في الدول التي تعاني من ترابطات معقدة بين القطاعات، وتفاوت في فرص الحصول على الخدمات.

كما يسهم في ضمان عدم تهميش أي منطقة أو مجتمع خلال مسيرة الوصول إلى صافي انبعاثات صفري، ويعزز أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.


يقول عادل أشرف، الباحث الحاصل على درجة الدكتوراه في جامعة مانشستر والمؤلف الأول للدراسة:

“يساعد النهج المقترح صُنّاع القرار على تقييم آثار تدخلات البنية التحتية متعددة القطاعات على العدالة الاجتماعية، واتخاذ قرارات تُعالج التفاوتات في خدمات الكهرباء والمياه، مع تحقيق توازن بين مختلف المنافع القطاعية.”

وباستخدام دراسة حالة من غانا، يُظهر البحث أن تحقيق انتقال أكثر عدالةً ومنخفض الكربون في قطاع الطاقة، لا يتطلب فقط زيادة الاستثمارات في الطاقة المتجددة والبنية التحتية للنقل، بل أيضًا تخطيطًا اجتماعيًا واقتصاديًا وبيئيًا أكثر وعيًا.

ويُشير إلى ضرورة مراعاة المستفيدين من استثمارات البنية التحتية، وليس فقط مقدار الانبعاثات التي يتم خفضها.


ويقول البروفيسور جوليان هارو:

“يُعد الإنصاف عنصرًا أساسيًا في التنمية المستدامة، ومكونًا رئيسيًا في تحوّل الطاقة.

يُمكّن هذا الإطار التصميمي الدول من تحديد استثمارات استراتيجية مترابطة في البنية التحتية، تُراعي العدالة الإقليمية إلى جانب الأهداف المناخية والاقتصادية الأخرى.”

طباعة شارك الانتقال الأخضر الاستثمارات الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • تجمع العشائر الفلسطينية ينجح في تأمين دخول شاحنات المساعدات الى غزة / فيديو
  • بعد إخفاقين سابقين.. اتحاد الكرة العراقي ينجح بعقد اجتماع غير عادي
  • هل ينجح ترامب في انسحاب أميركي سريع من صراع إسرائيل وإيران؟
  • ترامب يسعى لإغلاق ملف الحرب الإيرانية بنهاية درامية.. هل ينجح؟
  • فيلم "سيكو سيكو" يكتفي بتحقيق 142 ألف فقط
  • إيمان الطريقي: وثيقة الضمان الصحي الإلزامية توفر تغطية للعلاج النفسي وحالات الإدمان
  • غدا.. محمد ثروت ضيف «فضفضت أوي» لـ معتز التوني
  • يارب الأهلي يكسب.. بيومي فؤاد يدعم القلعة الحمراء
  • يارب.. إمام عاشور يدعم الأهلي في مباراته أمام بورتو البرتغالي
  • دراسة.. الانتقال الأخضر لا ينجح دون مراعاة المستفيد من الاستثمارات