حبس صيدلي 4 أيام على ذمة التحقيقات في واقعة تصوير سيدات داخل الصيدلية
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
قررت نيابة منوف في محافظة المنوفية حبس الصيدلي “ خ.ش ” 4 ايام علي ذمة التحقيقات وذلك في قضية تصوير سيدات أثناء أخذ الحقن وتوقيع الكشف عليهن داخل الصيدلية.
واتهمت سيدتان الطبيب الصيدلي بتصويرهما أثناء إعطائهما الحقن داخل الصيدلية الخاصة به.
وسادت حالة من الجدل بين أبناء مدينة منوف حول اتهام طبيب يدعي “ خ.
وانقسم الأهالي بين مؤيد للواقعة وحدوثها وآخرون ينفون وقوع مثل هذه الاتهامات للطبيب الشاب ووصفوه بالاخلاق الطيبة والسمعة الجيدة بين الجميع وانها مجرد شائعات لاخلاصه في العمل.
فيما أصدرت الصيدلية التي يستاجرها الطبيب محل الواقعة بيانا حادا ترفض فيه ما فعله الطبيب وفقا للبيان.
وجاء البيان " اليوم تشهد مدينة منوف خبر سئ تلو الآخر ، و للأسف الشديد نالت منا المصائب التي كادت أنت تلوث إسمنا العريق( صيدليات الحبشي )
نحن صيدلية الحبشي منوف شارع الحديثة بنات لصاحبها الدكتور أحمد الحبشي ليس لها علاقة ب صيدلية الحبشي شارع النهدين المؤجرة للدكتور صاحب الواقعه القذرة دكتور خ.ش، منذ شهور طويلة قد تم تأجيرها للدكتور الصيدلي خ . ش
الدكتور الذي لم يكن أمين على العِرض ولا الإسم ، عِرض بناتنا و اخواتنا و امهاتنا من اهل منوف ، و الإسم و هو إسم الحبشي المشهور منذُ سنين في المجال الطبي من صيدليات و دكاترة مشهورين و لهم باع طويل في خدمة اهل منوف في كل المجالات الطبية.
واضاف البيان “ من الآن و صاعداً تم أخذ إجراءات فسخ عقد الإيجار بيننا و بين الدكتور صاحب الواقعة خ.ش، و تقديم بلاغ ضده في قسم منوف لتشويه إسم صيدليات الحبشي و تقديم بلاغ ضده بموجب بند الشرط الجزائي في العقد و الخلل ببنود العقد من الحفاظ على العلامة التجارية و المحافظة على شرف مهنتنا الراقية ، و تقديم بلاغ ضده في نقابة الصيادلة لأخذ الإجراءات اللازمة لتشويه العلامة التجارية”.
وتستمر التحقيقات في الواقعة لبيان صحتها من عدم وفحص هاتف الصيدلي لبيان صحة الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية اخبار محافظة المنوفية منوف صيدلي المزيد داخل الصیدلیة
إقرأ أيضاً:
مركز شرطة الأوسط يضبط متورطَين بقضيتي سرقة في طرابلس
أعلن مركز شرطة الأوسط بالعاصمة طرابلس، عن تمكن عناصره من إلقاء القبض على شخصين متورطين في قضيتي سرقة منفصلتين، وذلك بعد سلسلة من عمليات البحث والتحري الدقيقة.
وتعود الواقعة الأولى إلى حادثة سرقة هاتف نقال من داخل أحد المخابز، حيث تم التعرف على الجاني بعد مراجعة كاميرات المراقبة وتحليل المعلومات الميدانية.
أما الواقعة الثانية، فتتعلق بسرقة محتويات من داخل مركبة متوقفة، حيث تمكن الجاني من الاستيلاء على الممتلكات قبل أن يلوذ بالفرار، وبعد تحديد هويتهما، نجح عناصر المركز في رصد المتهمَين وضبطهما، ليُحال كل منهما إلى النيابة العامة وفقًا للاختصاص القانوني.
وتأتي هذه الضبطيات ضمن جهود وزارة الداخلية لتعزيز الأمن ومكافحة الجريمة داخل العاصمة.