الوزيرة بنعلي تحارب احتلال و تلوث الشواطئ بـ”الشفاوي”
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
اعترفت ليلى بنعلي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، في الندوة السنوية لعرض نتائج التقرير الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام والرمال للشواطئ المغربية، بالزحف العمراني و التلوث الذي تشهده عدد من الشواطئ المغربية.
بنعلي، وخلال تقديمها للائحة الشواطئ الصالحة و غير الصالحة للسباحة، قالت أن المغرب ليس بمنأى عن الضغط الذي تشهده السواحل العالمية، بسبب الزحف العمراني والأنشطة السياحية والتلوث والتغير المناخي وكذا النفايات السائلة والبلاستيكية، دون أن تعرض استراتيجية وزارتها لتغيير هذا الواقع ، و معاقبة مختلف المتورطين.
بنعلي ذكرت أن 80% من النفايات البحرية مصدرها الأنشطة البرية وأن 85% منها بلاستيكية، داعية لتكثيف الجهود لتحسين جودة مياه الاستحمام وتنزيل البنية التحتية اللازمة بالشواطئ المتبقية ذات الجودة غير الملائمة للاستحمام.
كلام المسؤولة الحكومية، وفق نشطاء البيئة لم يحمل أيا من خطوات الوزارة لمواجهة الظواهر الخطيرة التي تهدد السواحل المغربية، و المتعلقة بزحف العمران من قبل لوبيات العقار، و نفث النفايات و المياه العادمة في البحر دون إجراءات و عقوبات ردعية تعاقب المخالفين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مصر تعرب عن قلقها البالغ من التصعيد المتسارع الذى تشهده المنطقة وتؤكد رفضها المساس بسيادة الدول
أكدت مصر، أن الهجمات الإيرانية على قطر انتهاك لسيادتها وتهديد لسلامة أراضيها وخرق للقانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وأعربت مصر عن قلقها البالغ من التصعيد المتسارع الذى تشهده المنطقة وتؤكد رفضها الكامل لكافة أشكال التصعيد العسكري أو المساس بسيادة الدول.
وتعرب جمهورية مصر العربية عن ادانتها واستنكارها الشديدين للهجمات الإيرانية التي طالت دولة قطر الشقيقة والتى تعد انتهاكا لسيادتها وتهديدا لسلامة أراضيها وخرقا للقانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة. كما تؤكد مصر تضامنها الكامل مع دولة قطر الشقيقة ووقوفها إلى جانبها.
وتعرب مصر عن قلقها البالغ من التصعيد المتسارع الخطير الذي تشهده المنطقة، وتؤكد رفضها الكامل لكافة أشكال التصعيد العسكري أو المساس بسيادة الدول، وتدعو إلى ضرورة خفض التصعيد ووقف إطلاق النار حفاظا على الأمن والسلم الإقليميين. كما تشدد على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لاحتواء التوتر المتصاعد والذي ينذر بخروج الأمور عن السيطرة، وبذل الجهود الدبلوماسية لمنع انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد والاحتقان، وتجدد دعوتها إلى ضبط النفس، وتغليب منطق الحوار والحلول الدبلوماسية، بما يحفظ أمن واستقرار المنطقة.