رئيس وزراء كوريا الجنوبية السابق يعلن ترشحه للرئاسة
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
أعلن رئيس الوزراء الكوري الجنوبي السابق هان دوك سو اليوم الجمعة ترشحه للرئاسة، وذلك قبل شهر واحد من توجه الناخبين إلى مراكز الاقتراع.
وأعلن هان عن ترشحه لانتخابات 3 يونيو في الجمعية الوطنية بعد يوم واحد من استقالته من منصب القائم بأعمال الرئيس ورئيس الوزراء، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كوريا كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تنشر مقاتلاتها بعد دخول طائرات روسية وصينية منطقة دفاعها الجوي
كانت رئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايتشي قد صرّحت قبل شهر بأن أي محاولة صينية للسيطرة على تايوان قد تشكّل تهديدًا وجوديًا لليابان.
أعلن الجيش في كوريا الجنوبية أنه نشر مقاتلاته استجابة لدخول طائرات عسكرية صينية وروسية منطقة الدفاع الجوي الخاصة به يوم الثلاثاء.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية (JCS) أن سبع طائرات روسية وطائرتين صينيتين دخلت منطقة التعريف الدفاعية الجوية لكوريا (KADIZ)، وهي المنطقة التي يُفترض أن تُعرف الطائرات عن نفسها عند دخولها، وحدث ذلك عند حوالي الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت كوريا (0100 بتوقيت غرينتش)، ثم غادرت الطائرات دون أن يحدث أي انتهاك للمجال الجوي الإقليمي.
ومنذ عام 2019، تقوم كل من الصين وروسيا بإرسال طائراتها العسكرية بشكل دوري إلى هذه المنطقة. وقد رصد آخر حدث من هذا النوع في نوفمبر 2024، بمشاركة خمس طائرات صينية وست طائرات روسية، حسبما أفادت السلطات في سيول.
وتأتي هذه التطورات لتزيد من التوترات الإقليمية، بعد اتهام اليابان للطائرات المقاتلة الصينية بتوجيه راداراتها نحو طائراتها العسكرية.
Related ترامب يتوصل إلى اتفاق تجاري مع كوريا الجنوبية: آخر وأهم محطة في الجولة الآسيوية قبيل اللقاء مع شي رئيس كوريا الجنوبية: سيول قد تحتاج للاعتذار لكوريا الشمالية على أحداث العام الماضيترامب يستعد لجولته الآسيوية.. وقمة كوريا الجنوبية تختبر مستقبل الحرب التجارية بين واشنطن وبكينوكانت رئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايتشي قد صرحت قبل شهر بأن أي محاولة صينية للسيطرة على تايوان قد تشكل تهديدًا وجوديًا لليابان، وهو تصنيف يتيح قانونيًا لطوكيو نشر قواتها العسكرية بالتعاون مع دول أخرى إذا قررت الرد.
وقبل أيام قليلة، نشر البيت الأبيض استراتيجيته المتعلقة بالأمن القومي، والتي وجهت انتقادات حادة لحلفاء البلاد التقليديين وركزت على القضايا الداخلية والحروب الثقافية.
وفي الوثيقة، لم تُذكر كوريا الشمالية كتهديد أساسي، كما كانت الإشارات إلى المنافسين الجيوسياسيين مثل روسيا والصين محدودة مقارنة باستراتيجية الأمن لعام 2017 خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى.
وجرت العادة أنه عندما تُذكر الصين في الاستراتيجية، يُطلب بشكل أساسي من حلفاء الولايات المتحدة في آسيا زيادة الإنفاق الدفاعي، بما في ذلك دعم الدفاع عن تايوان.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة