مكتوم بن محمد: محمد سلطان بن ثاني أحد أبناء دبي الأوفياء
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، رئيس مركز دبي المالي العالمي، أن محمد سلطان بن ثاني هو أحد أبناء دبي الأوفياء، والذي سخّر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي لرواية القصة الحقيقية لهذه المدينة النابضة بالحياة.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: محمد سلطان بن ثاني هو أحد أبناء دبي الأوفياء، والذي سخّر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي لرواية القصة الحقيقية لهذه المدينة النابضة بالحياة.
وأضاف سموه: بعدسته المبدعة، وحواراته الأصيلة وثّق محمد ملامح دبي التي نعرفها ونعتز بها، إنسانيتها، أصالتها، ونبضها الذي لا يهدأ.
وتابع سموه: «أظهر للعالم وجهاً مُشرقاً يعكس دفء أهلها، وترابط مجتمعها، وجمال تفاصيلها. نُثمّن جهوده المستمرة في توثيق الحياة في دبي، ونشر روح الإيجابية، وتعزيز الانتماء بين سكانها ومُحبيها. أمثال محمد هم من يُخلّدون هوية المدن ويجعلونها أقرب للقلوب».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد إمارة دبي
إقرأ أيضاً:
لغز محمد صلاح.. حسام حسن يفك الشفرة| ما القصة؟
أثار الأداء اللافت لـ محمد صلاح مع منتخب مصر في تصفيات كأس العالم 2026، مقارنة بمستواه المتراجع نسبيا مع ليفربول مع بداية الموسم الجديد، جدل واسع في الأوساط الرياضية المصرية والإنجليزية على حد سواء، السؤال الذي بات يتردد بقوة هل فهم حسام حسن قدرات صلاح بشكل أفضل من آرني سلوت؟
حسام حسن يفك الشيفرةمنذ توليه قيادة "الفراعنة"، منح حسام حسن صلاح أدوارا تكتيكية أكثر تحررا من القيود التي لازمته لسنوات في ليفربول لم يعد النجم محصور في دور الجناح الأيمن التقليدي، بل تحول إلى لاعب حر في الثلث الهجومي، يتنقل بين مركز المهاجم الثاني، وصانع اللعب المتأخر، والجناح المتقدم.
هذا التغيير منح صلاح مرونة كبيرة أربكت خصوم المنتخب، ومنح زملاءه مساحات إضافية، لا سيما محمود حسن "تريزيجيه" وعمر مرموش، الذين استفادوا من تحركاته الذكية وقدرته على صناعة اللعب، وليس فقط تسجيل الأهداف، حسام حسن، بتجربته وخبرته كلاعب ومهاجم سابق، أعاد توظيف صلاح ليكون "قلب المنظومة" وليس مجرد "نجم الفريق".
مرحلة انتقالية في ليفربولفي المقابل، يعيش ليفربول فترة انتقالية حرجة بعد رحيل المدرب الألماني يورجن كلوب، وتحت قيادة الهولندي آرني سلوت. المؤشرات المبكرة لموسم 2025-2026 تكشف تراجع أرقام صلاح من حيث التهديف والمراوغات، مع تمركز لمساته في مناطق أبعد عن المرمى.
يرى البعض أن تثبيت صلاح في مركز معين قد يخدم المنظومة على المدى الطويل، حتى لو جاء ذلك على حساب تألقه الفردي في المدى القصير، فالهدف في النهاية هو بناء مشروع قادر على المنافسة لسنوات، وليس فقط الاعتماد على نجم واحد.
السياق لا المدربمقارنة صلاح تحت قيادة حسام حسن وسلوت تبدو للوهلة الأولى مغرية، لكنها تفتقد إلى العدالة، فمدرب المنتخب يعمل في بيئة مختلفة كليا عن نظيره في نادي إنجليزي كبير، فحسام حسن مطالب بتحقيق أقصى استفادة من صلاح في عدد محدود من المباريات، أما سلوت فيقود موسما طويلاً وشاقاً، يتطلب إدارة موارد بشرية وفنية معقدة.
قدم حسام حسن نسخة أكثر نضج وتنوع من "الملك المصري"، بينما يظل التحدي أمام سلوت هو الحفاظ على بريق صلاح في مشروع ليفربول الجديد.