ميدو: هناك من يعارض عملية التغيير الشاملة في قطاع الكرة بالزمالك
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
أوضح أحمد حسام ميدو، عضو لجنة التخطيط بنادي الزمالك، تفاصيل واقعة محمد عواد، حارس مرمى المرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، بعد الأنباء التي ترددت حول رفضه إجراء عمليات الإحماء بعد قرار أيمن الرمادي، بتواجد محمد صبحي ضمن التشكيل الأساسي.
وكشف «ميدو» في تصريحات إذاعية عبر «أون سبورت إف أم»: «محمد عواد طلب فقط وجود أحد أعضاء الجهاز الطبي معه أثناء الإحماء في مباراة سيراميكا، لكن الطاقم كان منشغلاً مع محمد صبحي في ذلك الوقت، وانتهى الأمر سريعا دون أي خلافات».
وأضاف: «هناك عملية إعادة بناء شاملة في قطاع كرة القدم داخل الزمالك، وهو أمر جديد على النادي، ومن الطبيعي أن تواجه هذه التغييرات بعض المقاومة من أطراف معينة دون سبب واضح».
وأشار عضو لجنة التخطيط إلى أن «الزمالك يدرس احتياجاته جيدا، ومستعدون ونعرف أهدافنا، وسنعلن عن تعاقداتنا في الوقت المناسب، من أجل عدم تشتت لاعبي الفريق، والنادي يمتلك موارد مالية قوية، خاصة بعد ضخ أموال من فرع أكتوبر الجديد في خزينة النادي».
وتابع: «الزمالك هو بيتنا وجماهيره عائلتنا، وأكبر مكافأة لي أن أسمع دعاء من مشجع زملكاوي، فهذا يساوي عندي ملايين الدنيا».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم اخبار الزمالك مدرب الزمالك مباراة الزمالك اخبار الزمالك اليوم أهداف الزمالك أخبار نادى الزمالك اخبار نادى الزمالك اخبار صفقات الزمالك تصريحات ميدو اخبار ميدو الزمالك بث مباشر الان
إقرأ أيضاً:
لتعزيز الإنتاج والإيرادات.. وزارة التخطيط تبحث مع مؤسسة النفط مخصصات ميزانية 2025
عقدت وزارة التخطيط بحكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأحد 17 أغسطس 2025، اجتماعًا مع المؤسسة الوطنية للنفط لمناقشة المخصصات المالية المقررة لها ضمن ميزانية التنمية للعام 2025، وذلك بحضور مديري الإدارات الفنية بالوزارة وعدد من مديري الإدارات المختصة بالمؤسسة.
وتركز الاجتماع على استعراض ومناقشة الميزانية المقترحة من قبل المؤسسة، بما في ذلك البنود التشغيلية، حيث جرى التأكيد على ضرورة منح الأولوية للمشروعات الهادفة إلى رفع كفاءة القطاع وزيادة معدلات الإنتاج النفطي، بما يسهم في تعزيز الإيرادات الوطنية ودعم الاستقرار المالي للدولة.
ويُعد قطاع النفط المصدر الرئيسي للإيرادات العامة في ليبيا، إذ يشكل أكثر من 90% من موارد النقد الأجنبي للدولة. وتعتمد الميزانية العامة بشكل أساسي على العوائد النفطية لتمويل الإنفاق الحكومي ومشروعات التنمية، وقد واجه القطاع خلال السنوات الماضية تحديات كبيرة، شملت تقادم البنية التحتية وضعف الاستثمارات وتأثر معدلات الإنتاج بفعل الأزمات السياسية والأمنية.
وتسعى حكومة الوحدة الوطنية، عبر وزارة التخطيط وبالتعاون مع المؤسسة الوطنية للنفط، إلى إعادة هيكلة الإنفاق الموجه للقطاع وضمان توجيه المخصصات المالية نحو مشاريع استراتيجية، مثل تطوير الحقول، وتحديث خطوط النقل، وتوسيع القدرة التخزينية والتصديرية.
ويُنظر إلى هذه الخطوة كجزء من جهود أوسع لتعزيز الاستقرار الاقتصادي، وتنويع مصادر الدخل، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية في قطاع الطاقة.