عاجل| الرئيس الأمريكي يغادر السعودية متوجها إلى قطر في ثاني محطات جولته الخليجية
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
يغادر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب السعودية متوجها إلى قطر في ثاني محطات جولته الخليجية
أعمال القمة الخليجية - الأمريكيةوكانت قد انطلقت أعمال القمة الخليجية - الأمريكية الخامسة في العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب و الرئيس السوري أحمد الشرع، وقادة دول مجلس التعاون الخليجى.
وتتزامن القمة مع جولة الرئيس دونالد ترامب إلى الخليج التي استهلها بالسعودية وتشمل قطر والإمارات، وتمثل هذه الجولة إشارة انطلاق مرحلة جديدة في التعاون بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
اقرأ أيضاًأمير الكويت: نؤكد ضرورة قيام الدولة الفلسطينية بناءً على المبادرة العربية للسلام
ولي العهد السعودي: العلاقة مع واشنطن شراكة استراتيجية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القمة أعمال القمة الولايات المتحدة الأميركية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القمة الخليجية الأمريكية الخليجية الأمريكية العلاقات الخليجية الأمريكية القمة الأمريكية الخليجية قمة خليجية أمريكية قادة دول الخليج القمة السعودية الأمريكية القمة السعودية الامريكية الأزمة الخليجية قمة خليجية امريكية
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: تراجع شعبية دونالد ترامب إلى نحو 28%
شهد عدد من المطارات الأمريكية اضطرابات في حركة الطيران، نتيجة تعطل الرحلات الجوية على خلفية غياب عدد كبير من العاملين في القطاعات الفيدرالية، وفي مقدمتهم المراقبون الجويون، وذلك في ظل الإغلاق الحكومي الذي تعيشه الولايات المتحدة حالياً بسبب الخلافات الحادة بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري بشأن تمويل تشغيل الحكومة الفيدرالية.
وقال الدكتور مهدي عفيفي، المحلل السياسي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الساعة 6" المذاع على قناة الحياة وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، إن الإغلاق الحكومي أدى إلى توقف عدد كبير من الموظفين الفيدراليين عن العمل، بعد أن طُلب منهم البقاء في منازلهم دون رواتب لحين التوصل إلى اتفاق لإعادة فتح الحكومة.
وأشار عفيفي إلى أن هذه الأزمة تعكس حالة من الارتباك السياسي العميق في العاصمة واشنطن، خصوصاً مع تراجع شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث أظهرت آخر الإحصاءات انخفاض نسبة تأييده إلى نحو 28%، وهي الأدنى لرئيس أمريكي معاصر.
وحذّر عفيفي من أن استمرار حالة الإغلاق والصراع الحزبي قد يؤثر على توجهات الناخبين في الانتخابات النصفية المقبلة لمجلسي النواب والشيوخ، مما قد يمنح الديمقراطيين فرصة لاستعادة السيطرة على الكونغرس. وأوضح أن جوهر الخلاف يتمثل في سعي الجمهوريين إلى تقليص مخصصات برامج الرعاية الصحية التي تم إقرارها في عهدي الرئيسين السابقين باراك أوباما وجو بايدن، في محاولة لكسب رضا القاعدة الانتخابية الداعمة لترامب.