غارة جوية على مدرسة في ميانمار.. الاتحاد الأوروبي يعرب عن فزعه
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
أعرب الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، عن فزعه حيال التقارير بشأن الغارة المميتة التي استهدفت مدرسة في ميانمار.
ونقلت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية في موقعها على الإنترنت، عن المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية، أنيتا هيبر قولها: "نشعر بالفزع إزاء التقارير التي تشير إلى وقوع مذبحة في مدرسة قرية ساجاينج".
وطالبت في منشور على منصة “إكس” للتواصل الاجتماعي بمحاسبة مرتكبي هذه الفظائع.
وسقطت قنبلة على مدرسة في قرية في ميانمار الاثنين الماضي، أسفرت عن مقتل 20 طالبًا ومعلمين اثنين، وفقًا لشهود عيان.
ونُسب هذا الهجوم إلى المجلس العسكري الحاكم، الذي نفى تورطه بزعم أنها "معلومات مفبركة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي ميانمار المجلس العسكري الحاكم
إقرأ أيضاً:
يويفا يرفع صوت غزة في السوبر الأوروبي: أوقفوا قتل الأطفال والمدنيين
#سواليف
خاطر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بجر نفسه إلى عاصفة سياسية بعرضه #لافتة_عملاقة كُتب عليها « #أوقفوا #قتل_الأطفال – أوقفوا قتل المدنيين» على أرض الملعب قبل انطلاق #كأس_السوبر_الأوروبي.
أحرز #باريس_سان_جيرمان الفرنسي الكأس بعد أن قلب تخلفه أمام توتنهام الإنجليزي 0-2 إلى تعادل 2-2 في الوقت الأصلي ثم إلى حسم النتيجة بركلات الترجيح 4-3 الأربعاء في مدينة أوديني الإيطالية.
ووفق تقرير نشرته صحيفة «تلغراف»، وُضعت اللافتة الكبيرة أمام اللاعبين أثناء اصطفافهم قبل انطلاق المباراة في ملعب فريولي بمدينة أوديني الإيطالية، حيث شارك طفلان لاجئان من غزة في حفل توزيع الميداليات.
مقالات ذات صلةوأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عشية المباراة أن الطفلة تالا، البالغة من العمر 12 عاماً، ستنضم إلى رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ألكسندر تشيفرين، في حفل توزيع الميداليات.
ووصفها الاتحاد بأنها «فتاة فلسطينية صغيرة تعاني من ضعف في صحتها، نُقلت إلى ميلانو لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، نظراً لنقص المعدات الطبية اللازمة في غزة بعد بدء الحرب». أمّا الطفل الآخر في الحفل فهو محمد، البالغ من العمر 9 سنوات، وفقد والديه في الحرب إثر غارة جوية على غزة.
وبموجب قواعده الخاصة، يُحظر الترويج للرسائل السياسية في الملاعب قبل المباريات أو أثناءها أو بعدها. شارك أطفال من مناطق نزاع في أفغانستان والعراق ونيجيريا وفلسطين وأوكرانيا في حفل الافتتاح، ولم يُسمِّ أي حرب بعينها في لافتته.