الجزيرة:
2025-06-30@09:45:41 GMT

هل يحقق ترامب أهدافه الثلاثة من جولته الخليجية؟

تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT

هل يحقق ترامب أهدافه الثلاثة من جولته الخليجية؟

واشنطن- تعد زيارة الرئيس دونالد ترامب أكثر من مجرد عودة رمزية إلى منطقة زارها قبل 8 سنوات، بل هي خطوة هادفة تعكس سياسة خارجية أميركية قيد التشكيل بعد مراجعات طويلة تعبر عن تيار سياسي أميركي داعم للرئيس (تيار "ماغا") ويعتمد على مبدأ "أميركا أولا".

وتتركز هذه السياسة على أن تكون العلاقات الدولية واقعية بالأساس، وأن السيادة الأميركية مقدسة، ويتم دفع ثمن الحماية بالاستثمارات المالية والنفوذ الإستراتيجي، بينما ينعدم أو يقل التدخل الأميركي العسكري في الخارج.

ففي كلمته خلال افتتاح جلسات المنتدى الاستثماري السعودي الأميركي في نهاية أول أيام زيارته الخليجية، التي تشمل المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، انتقد الرئيس ترامب سياسات الإدارات الأميركية السابقة، التي دعمت التدخل في شؤون الدول الأخرى تحت عباءة حركة المحافظين الجدد، التي سبق أن قادت السياسة الخارجية في الحزب الجمهوري.

وقال ترامب "إن الأبراج اللامعة في الرياض وأبو ظبي لم يتم إنشاؤها من قِبل ما يسمى ببناة الأمم، أو المحافظين الجدد أو المنظمات غير الربحية الليبرالية، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات وفشلوا في تطوير كابل وبغداد والعديد من المدن الأخرى".

إعلان

وأضاف "في النهاية، دمر هؤلاء دولا أكثر بكثير مما بنوه، بينما كانوا يتدخلون في مجتمعات معقدة لم يفهموها"، وهو ما اعتبر إشارة مباشرة لإرث الرئيس السابق جورج بوش وتدخله العسكري في العراق وأفغانستان.

وتابع ترامب معبرا عن احترامه لخصوصية المجتمعات والدول بالقول "لم يأت السلام والازدهار والتقدم في نهاية المطاف من الرفض الجذري لتراثكم، بل من احتضان تقاليدكم الوطنية واحتضان نفس التراث الذي تحبونه كثيرا".

أهداف ترامب

اعتبر أندرياس كريج، أستاذ الدراسات الأمنية في جامعة "كينغز كوليج- لندن"، في حديث للجزيرة نت، أن أهداف ترامب الأساسية من زيارة الخليج العربي تتمثل في 3 أبعاد:

أولا: تأمين التزامات ملموسة من الخليج في شكل استثمار صناعي عسكري وتعاون في مجال الطاقة. ثانيا: تعزيز الشراكات الدبلوماسية المتحالفة مع تيار "ماغا"، والتي تساعد الولايات المتحدة على تقليص دورها الخارجي دون تراجعه. ثالثا: إعادة تموضع دول الخليج كوسيط لواشنطن في الخطوط الأمامية في الأزمات الإقليمية، من غزة إلى طهران، دون المبالغة بالانتشار العسكري الأميركي.

ويؤكد الخبير كريج أن هذه تعد طرقا دبلوماسية تستعين بأطراف خارجية، لكنها لا تزال بقيادة الولايات المتحدة.

وفي السياق ذاته، تحدث كريستيان كوتس أولريشسن، خبير الشؤون الدولية بمعهد بيكر في جامعة رايس بولاية تكساس، للجزيرة نت، عن الأهداف الرئيسية العامة لزيارة ترامب، وقال إن "الرئيس الأميركي يرغب في تأمين استثمارات كبيرة في الولايات المتحدة من دول الخليج".

وأضاف أن من أهداف ترامب أيضا "تعميق التعاون بين الولايات المتحدة والخليج في قضايا مثل الذكاء الاصطناعي، وإبرام صفقات حول مسائل الأمن الإقليمي، والعلاقات الدفاعية، وعلاقات الطاقة".

وذكر أولريشسن أن الإدارة الأميركية قد ترغب أيضا برؤية دول الخليج تقلل من مستوى علاقاتها مع الصين، "لكن من غير المرجح أن يحدث هذا عمليا" حسب قوله.

محللون يرون أن ترامب ينظر إلى دول الخليج كقوة استقرار (غيتي) نهج غير تقليدي

تعاملت إدارة ترامب بطرق غير تقليدية مع أهم قضايا المنطقة منذ وصول ترامب لسدة الحكم في يناير/كانون الثاني الماضي، واتخذ ترامب مواقف مغايرة غير تقليدية تجاه قضايا مفصلية لمنطقة الشرق الأوسط، على رأسها أزمة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والبرنامج النووي الإيراني، وجماعة الحوثيين والملاحة في البحر الأحمر، مع تراجع أهمية توسيع اتفاقيات التطبيع (الاتفاقيات الإبراهيمية).

إعلان

وفي حديثه للجزيرة نت، أشار الخبير كريستيان كوتس أولريشسن، إلى أنه من غير المرجح أن يتم التوصل إلى أي انفراجة في مجال التطبيع في غياب أي تنازلات إسرائيلية ذات مغزى بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، وقال "كان هذا هو الحال منذ بعض الوقت، ويبدو أن البيت الأبيض قد فهم هذا الواقع واعترف به لاحقا".

من جانبه، اعتبر المحلل أندرياس كريج، أن "استبعاد إسرائيل ليس صدفة، إنها رسالة إستراتيجية. تميل سياسة ترامب الخارجية بعيدا عن الاصطفاف التلقائي مع التفضيلات الإسرائيلية، لا سيما وأن تل أبيب تجر واشنطن بشكل متزايد إلى تصعيد إقليمي".

وأكد كريج أن ترامب ينظر إلى الخليج كقوة استقرار، بينما ينظر إلى إسرائيل -خاصة في عهد نتنياهو- على أنها مصدر للتقلبات، ويقول "في هذا السياق، لم تعد إسرائيل الشريك الذي لا غنى عنه كما كانت في السابق، وبعبارة أخرى، برز الخليج كمشارك إيجابي للقوة الأميركية في المنطقة، في حين أصبحت إسرائيل مستغلة سلبية للقوة الأميركية، وهذا لا يتناسب مع تيار ماغا".

وفي رده على سؤال حول مصير ملف التطبيع السعودي الإسرائيلي، رد كريج بالقول إنه "سيتم التعامل معه على الأرجح عن طريق وضعه على الرف" (بمعنى تجاهله).

وأضاف موضحا إن "تحول ترامب نحو الدبلوماسية الخليجية يقلل من أولويات المطالب الإسرائيلية، خاصة في الوقت الذي تستمر فيه غزة بالاحتراق، وفي الوقت ذاته ينفد الصبر الإستراتيجي السعودي".

واستدرك بالقول إن "مسار التطبيع لم يمت، لكنه الآن رهينة لأولويات أخرى، وهي خفض التصعيد في غزة، وفتح القنوات الخلفية الأميركية الإيرانية، والتحوط الإستراتيجي الخليجي". وقال إنه "من غير المرجح أن ينفق ترامب رأس ماله على صفقة لا تحظى بشعبية دون مكاسب على المدى القريب".

توافق خليجي أميركي

جاءت زيارة ترامب بعد أيام من انتهاء إيجابي لجولة رابعة من مفاوضات أميركية إيرانية برعاية عُمانية، حول برنامج إيران النووي، كما سبق الزيارة توصل إدارة ترامب لاتفاق منفرد لوقف إطلاق النار مع جماعة الحوثيين في اليمن.

إعلان

واعتبر الخبير أولريشسن أن المحادثات الأميركية مع إيران قضية منفصلة، لكن دول الخليج تتابعها من كثب، واعتبر أن زيارة ترامب ستكون "فرصة لقادة الخليج لتوضيح رغبتهم بإزالة المخاطر الإقليمية، وإقناع الإدارة الأميركية أن تعهدات الاستثمار في الولايات المتحدة ستتعرض للخطر بسبب أي تصعيد للتوترات مع إيران يصل إلى حد الصراع".

من جانبه، يرى الخبير كريج أن زيارة ترامب "تساعد في تأطير مسار دبلوماسي بمساعدة الخليج مع إيران، ومع لعب عُمان وقطر دور القوات الخلفية بينهما، فإن وجود ترامب في المنطقة يعزز هذه القناة الخلفية التي توسطت فيها دول الخليج".

موضحا أنه "بدلا من التصعيد مع إيران، فإن وجهة نظر ماغا هي التعامل والردع والحد من المخاطر، وبالتالي، فإن زيارة ترامب إلى الخليج هي جزء من جهد منسق لبناء إطار جديد لإيران، يؤمّن المصالح الأميركية بتكلفة منخفضة".

وعن الآثار المترتبة على وقف إطلاق النار الأخير بين واشنطن والحوثيين على زيارة ترامب، قال الخبير أولريشسن أن دول الخليج "تأخذ إعلان وقف إطلاق النار مع الحوثيين كعلامة مطمئنة في المنطقة، حيث لا ترغب المملكة العربية السعودية ولا الإمارات أو أي من دول الخليج الأخرى باندلاع صراع آخر في اليمن يمكن أن يؤثر على إستراتيجياتها الإقليمية لإزالة المخاطر".

بدوره، رأى السفير ديفيد ماك، مساعد وزير الخارجية الأسبق لشؤون الشرق الأوسط، والخبير حاليا بالمجلس الأطلسي، في حديثه للجزيرة نت، أن ترامب قد "لا يحل أزمة الشرق الأوسط، لكنه على الأرجح سيكسب الوقت حتى يتم تغيير الحكومة في إسرائيل، بما يجعل الحل الإقليمي الدائم لاحقا أكثر احتمالا".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الولایات المتحدة زیارة ترامب للجزیرة نت دول الخلیج مع إیران

إقرأ أيضاً:

لبنان طلب التجديد لليونيفيل والرؤية الأميركية بتحويل الجنوب الى منطقة شبه منزوعة السلاح

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان، انه «بناء على قرار مجلس الوزراء اللبناني الصادر في جلسته بتاريخ 14 أيار 2025، وجّهت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم الجمعة 27 حزيران 2025، بواسطة بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، رسالةً الى الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش تطلب بموجبها تجديد ولاية قوات اليونيفيل لمدة عام إعتباراً من 31 آب 2025.
وأكدت الوزارة في رسالتها «تمسّك لبنان ببقاء قوات اليونيفيل والتعاون معها، ومطالبته بانسحاب اسرائيل من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلّها ووقف انتهاكاتها المتواصلة لسيادته ووحدة أراضيه».
ونقلت «اللواء» من مصادر دبلوماسية ان مندوب لبنان لدى الامم المتحدة السفير هادي هاشم، تسلم رسالة الخارجية وسلمها الى الامين العام للامم المتحدة، وهي تتضمن طلبا بالتمديد وفق الصيغة التي جرى التمديد فيها العام الماضي من دون اي تعديل على مهامها وقواعد الاشتباك، لكن المصادر افادت ان الجو الاميركي في المنظمة الدولية وامامه الجو الاسرائيلي غير موافق على صيغة لبنان بالتمديد ويسعى لمنح اليونيفيل صلاحيات تنفيذية اضافية على الارض بتعديل قواهد الاشتباك، بحيث يمكنها مداهمة ودخول اي مكان بحرية ومن دون مرافقة الجيش او التنسيق معه برغم معرفة كل الاطراف ان اهالي القرى الجنوبية لن يوفقوا على مثل هذه المهمات لأنها تطال خصوصياتهم في قراهم ومنازلهم. هذا علماً انه لم يصدراي موقف رسمي بعد عن واشنطن بإنتظار المداولات التي ستحصل قبل جلسة التمديد لليونيفيل المقررة نهاية شهر آب، وحيث يكون قدتسلم مندوب لبنان الجديد السفير احمد عرفة مهامه بدل السفير هادي هاشم (المنقول الى البحرين) مطلع شهر آب، علماً ان المندوبة الاميركية في المنظمة الدولية مورغان اورتاغوس تسلمت مهامها من فترة.
وتوقعت المصادر معركة سياسية خلال شهري تموز وآب بين مؤيدي طلب لبنان لا سيما فرنسا وروسيا وبين مؤيدي طلب الجانب الاميركي المصر على التعديل لكن ليس واضحا بعد بأي صيغة رسمية.
 وبالنسبة للسفيرة اللبنانية المعينة في واشنطن ندى حمادة معوّض، والسفير الاميركي المعين في لبنان ميشال عيسى ابن بلدة بسوس -عاليه، فلن يتسلما مهامهما قبل موافقة الكونغرس الاميركي على التعيين.

وكتبت" الاخبار": رغم الأجواء الإيجابية التي يجري تعميمها حول الموقف الأميركي من التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفل) في نهاية آب المقبل، إلّا أنّ المخاطر لا تزال مرتفعة حيال الموقف الأميركي من تجديد مهمة القوّة، خصوصاً بسبب قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب وقف (أو خفض) الدعم الأميركي لمؤسسة الأمم المتحدة بشكل عام، والتبنّي الأميركي للموقف الإسرائيلي.
ويدفع الدعم السياسي والعسكري الأميركي لعمل لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في لبنان، بالإضافة إلى الحضور العسكري الأميركي المباشر في الملفّ عبر رئيس اللجنة الجنرال مايكل ليني، كثيرين إلى الاعتقاد، بأنّ هذه الصيغة مناسبة للولايات المتحدة وبتكاليف تكاد لا تُذكر، في مقابل التكاليف الباهظة لقوات اليونيفل التي «لم تؤدِّ المهام المطلوبة» بحسب التقييمَين الأميركي والإسرائيلي.
وعلى سبيل المثال، من ضمن حملة التحريض على مهمة (اليونيفل)، سربّت إسرائيل معلومات إلى «معهد واشنطن»، نشرها نهاية الشهر الماضي، بأن المحقّقين الإسرائيليين انتزعوا من المعتقلين اللبنانيين من رجال المقاومة لدى جيش الاحتلال اعترافات بتواطؤ جنود من القوات الدولية مع المقاومة وتلقّيهم رشاوى لتسهيل عملها.
أي أنّ الولايات المتّحدة - بالإضافة إلى الموقف الإسرائيلي الضاغط دبلوماسياً وعسكرياً على القوات الدولية ومهمّتها بشكل عام، في جنوب لبنان وفي أروقة الأمم المتحدة ودول القرار، بهدف إلغاء المهمة أو إدخال تعديلات جذرية عليها - ستكون خصماً مباشراً للمصلحة اللبنانية أثناء المداولات، انطلاقاً من هذا الاعتقاد، وهو ما بدأت تبرز ملامحه على الأرض من تراجع دور الأمم المتحدة و(اليونيفل) لصالح الدور العسكري الأميركي المباشر.

ومن هنا أيضاً، يخشى بعض المسؤولين الدوليين على مستقبل (اليونيفل) ومهمّتها وانتشارها الواسع، ومحاولات تقليصها إلى مجرّد مجموعة من المراقبين الدوليين، و«ترك فراغ كبير في جنوب لبنان»، ومعالجة مسألة السلاح بالقوة العسكرية الإسرائيلية والضغوط الأميركية، بدل الاعتماد على مؤازرة اليونيفل للجيش ودعمه بالأسلحة المناسبة.
ويمكن اختصار الرؤية الأميركية للواقع العسكري والأمني في جنوب لبنان، بتحويل الجنوب إلى منطقة شبه منزوعة السلاح ومن دون أي مخالب، مع وجود سلاح متواضع جداً لدى الجيش اللبناني ودور رقابي - استشاري لقوات دولية (أو أميركية)، والاعتماد على الضمانات الأميركية ومعاهدة «سلام» مستقبلاً لحماية الجنوب من إسرائيل.
تبقى كل الخطوات الأميركية، خاضعة للتوازنات الدولية الحالية داخل مجلس الأمن، والانقسام حتى داخل المعسكرَين، الصيني - الروسي والأميركي - الفرنسي - البريطاني، تحديداً بين الأميركيين والفرنسيين، الذين يؤيّدون التجديد للقوات الدولية بصيغتها الحالية.
  مواضيع ذات صلة الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها Lebanon 24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها 28/06/2025 05:58:33 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 روسيا: لم نسمع من كييف أي مبادرات لإنشاء منطقة منزوعة السلاح Lebanon 24 روسيا: لم نسمع من كييف أي مبادرات لإنشاء منطقة منزوعة السلاح 28/06/2025 05:58:33 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بري: تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـ"اليونيفيل" وننتظر ما ستحمله أورتاغوس Lebanon 24 بري: تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـ"اليونيفيل" وننتظر ما ستحمله أورتاغوس 28/06/2025 05:58:33 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة "التايمز": الشرع قد يكون مستعدا لإنشاء منطقة منزوعة السلاح أو السماح لإسرائيل بالاحتفاظ بوجود أمني جنوب غربي سوريا Lebanon 24 صحيفة "التايمز": الشرع قد يكون مستعدا لإنشاء منطقة منزوعة السلاح أو السماح لإسرائيل بالاحتفاظ بوجود أمني جنوب غربي سوريا 28/06/2025 05:58:33 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً اتجاه لاقرار آلية سحب السلاح ولجنة رئاسية تُعِدّ رداً على أفكار باراك Lebanon 24 اتجاه لاقرار آلية سحب السلاح ولجنة رئاسية تُعِدّ رداً على أفكار باراك 22:06 | 2025-06-27 27/06/2025 10:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حزام ناري اسرائيلي يطوّق الجنوبيين ونقاشات رئاسية تستلهم خطاب القسم والبيان الوزاري Lebanon 24 حزام ناري اسرائيلي يطوّق الجنوبيين ونقاشات رئاسية تستلهم خطاب القسم والبيان الوزاري 22:15 | 2025-06-27 27/06/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التصعيد الأخطر جنوباً: غارات إسرائيلية تسبق القرار بشأن السلاح Lebanon 24 التصعيد الأخطر جنوباً: غارات إسرائيلية تسبق القرار بشأن السلاح 22:22 | 2025-06-27 27/06/2025 10:22:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني Lebanon 24 عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني 22:43 | 2025-06-27 27/06/2025 10:43:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أسباب درزية لقرار جنبلاط تسليم السلاح Lebanon 24 أسباب درزية لقرار جنبلاط تسليم السلاح 22:52 | 2025-06-27 27/06/2025 10:52:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة لحظات دافئة تجمعهما في الرياض.. جورجينا رودريغيز تستمتع بعطلتها الصيفية مع رونالدو (صور) Lebanon 24 لحظات دافئة تجمعهما في الرياض.. جورجينا رودريغيز تستمتع بعطلتها الصيفية مع رونالدو (صور) 02:00 | 2025-06-27 27/06/2025 02:00:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أتت من ألمانيا إلى لبنان... هذه هويّة شهيدة "غارة النبطية" Lebanon 24 أتت من ألمانيا إلى لبنان... هذه هويّة شهيدة "غارة النبطية" 07:32 | 2025-06-27 27/06/2025 07:32:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد ورود إتّصال تحذيريّ... إخلاء حيّ بكامله Lebanon 24 بعد ورود إتّصال تحذيريّ... إخلاء حيّ بكامله 06:05 | 2025-06-27 27/06/2025 06:05:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بإطلالة كاجوال.. الملكة رانيا وولي العهد الأردني وزوجته في البندقية لحضور زفاف جيف بيزوس (صور) Lebanon 24 بإطلالة كاجوال.. الملكة رانيا وولي العهد الأردني وزوجته في البندقية لحضور زفاف جيف بيزوس (صور) 23:07 | 2025-06-26 26/06/2025 11:07:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان قصير مكشوف الصدر.. ملكة جمال لبنان السابقة تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة Lebanon 24 بفستان قصير مكشوف الصدر.. ملكة جمال لبنان السابقة تُثير الجدل بإطلالتها الأخيرة 08:30 | 2025-06-27 27/06/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:06 | 2025-06-27 اتجاه لاقرار آلية سحب السلاح ولجنة رئاسية تُعِدّ رداً على أفكار باراك 22:15 | 2025-06-27 حزام ناري اسرائيلي يطوّق الجنوبيين ونقاشات رئاسية تستلهم خطاب القسم والبيان الوزاري 22:22 | 2025-06-27 التصعيد الأخطر جنوباً: غارات إسرائيلية تسبق القرار بشأن السلاح 22:43 | 2025-06-27 عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني 22:52 | 2025-06-27 أسباب درزية لقرار جنبلاط تسليم السلاح 22:38 | 2025-06-27 جعجع: نرفض حرمان المغتربين التصويت داخل لبنان فيديو بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 28/06/2025 05:58:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لعبة "قط وفأر"... الضربات الأميركية تربك مراقبة المنشآت الإيرانية
  • بعد موقفها من الضربات الإسرائيلية.. الرئيس الإيراني: مستعدون لفتح صفحة جديدة مع دول الخليج
  • الرئيس الإيراني يدعو لفتح صفحة جديدة مع دول الخليج
  • ترامب يحقق فوزاً تشريعياً في الكونغرس… هل يتغير شكل النظام الضريبي الأمريكي؟
  • تصاعد الغضب الدولي ضد آلية المساعدات الأميركية الإسرائيلية ومصائد الموت بغزة
  • ترامب يلوح بتعليق المساعدات الأميركية لـ إسرائيل اذا استمرت محاكمة نتنياهو
  • ما تأثير العقوبات الأميركية الجديدة على الاقتصاد السوداني؟
  • لبنان طلب التجديد لليونيفيل والرؤية الأميركية بتحويل الجنوب الى منطقة شبه منزوعة السلاح
  • ملفا غزة وسوريا - قناة إسرائيلية تكشف هدف زيارة نتنياهو إلى واشنطن
  • ضابطٌ من سلاح الجو السُّلطاني العُماني يحقق إنجازًا في دورة هندسة الطيران بالمملكة المتحدة